5 مستشفيات تعجز في إنقاذ «وجود» من الغيبوبة
إخبارية الحفير - متابعات: عجزت خمسة مستشفيات محلية عن علاج طفلة الخمسة أعوام التي تعرضت لمرض مفاجئ أدخلها في حالة تشنج لستة أشهر ثم غيبوبة تامة.
والد الطفلة (وجود القثامي) من سكان الطائف، بحاجة لتوفير أجهزة تنفس لابنته، فضلا عن أجهزة أخرى تتناول عبرها الطفلة وجباتها الغذائية، ولكنه لا يقدر على توفيرها رغم تكلفتها الزهيدة، وذلك بعد أن أنهكته الديون.
وأشار والد الطفلة المريضة سع5 مستشفيات تعجز في إنقاذ «وجود» من الغيبوبةد رزيق القثامي، إلى أن قلبه يعتصر ألما ويحترق قهرا وهو يشاهد ابنته «وجود» ونظراتها تلاحقه بصمت ولسان حالها يقول «متى أوفر لها أجهزة التنفس وأجهزة للغذاء التي لا تتجاوز قيمتها سبعة آلاف»، موضحا ان ابنته تبلغ من العمر خمسة أعوام وكانت لا تشكو من الأمراض ولكنها دخلت قبل عام تقريبا في غيبوبة مفاجئة دون أي مؤشرات سابقه وظلت في حالة تشنج لستة أشهر ثم أعقبها حالة غيبوبة تامه وما زالت.
وأضاف: راجعت بابنتي مستشفى الاطفال بالطائف بحثا عن الدواء الذي يعيد لها ابتسامتها الجميلة دون جدوى، كما راجعت مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، وأيضاً مستشفى الأطفال بجدة، ولم أتوقف عن البحث فتوجهت الى مستشفى الأطفال بمكة المكرمة ومكثت بجواره لمدة شهر ومع ذلك لم أجد علاجا يطوي رحلة الشقاء ولم أتمكن من تأمين الأجهزة المطلوبة لابنتي الصغيرة.
والد الطفلة (وجود القثامي) من سكان الطائف، بحاجة لتوفير أجهزة تنفس لابنته، فضلا عن أجهزة أخرى تتناول عبرها الطفلة وجباتها الغذائية، ولكنه لا يقدر على توفيرها رغم تكلفتها الزهيدة، وذلك بعد أن أنهكته الديون.
وأشار والد الطفلة المريضة سع5 مستشفيات تعجز في إنقاذ «وجود» من الغيبوبةد رزيق القثامي، إلى أن قلبه يعتصر ألما ويحترق قهرا وهو يشاهد ابنته «وجود» ونظراتها تلاحقه بصمت ولسان حالها يقول «متى أوفر لها أجهزة التنفس وأجهزة للغذاء التي لا تتجاوز قيمتها سبعة آلاف»، موضحا ان ابنته تبلغ من العمر خمسة أعوام وكانت لا تشكو من الأمراض ولكنها دخلت قبل عام تقريبا في غيبوبة مفاجئة دون أي مؤشرات سابقه وظلت في حالة تشنج لستة أشهر ثم أعقبها حالة غيبوبة تامه وما زالت.
وأضاف: راجعت بابنتي مستشفى الاطفال بالطائف بحثا عن الدواء الذي يعيد لها ابتسامتها الجميلة دون جدوى، كما راجعت مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، وأيضاً مستشفى الأطفال بجدة، ولم أتوقف عن البحث فتوجهت الى مستشفى الأطفال بمكة المكرمة ومكثت بجواره لمدة شهر ومع ذلك لم أجد علاجا يطوي رحلة الشقاء ولم أتمكن من تأمين الأجهزة المطلوبة لابنتي الصغيرة.