إصابة مبتعث في ميامي تفقده الوعي .. وتضع الشرطة أمام 3 احتمالات
إخبارية الحفير - متابعات: تعرض طالب سعودي لإصابة بليغة عند محطة المترو الرئيسة، وسط مدينة ميامي في ولاية فلوريدا، جنوب شرقي أمريكا، فيما لا تزال السلطات المحلية الأمريكية تجري منذ يومين تحرياتها لمعرفة المسببات المباشرة للإصابة، بعد أن تباينت الروايات والاحتمالات، بين سقوط الطالب في مجرى المترو، أو غلق الباب على رأسه، أو أن هناك طرف جنائي في الحادثة، ما دفع الأجهزة الأمنية لاستعراض ما صورته كاميرات المراقبة في الموقع.
وأوضح شقيق المصاب محمد أحمد ضحوي، أن أخاه «شريف» لا زال في وحدة العناية المركزة بالمستشفى، وهو فاقد للوعي تماما، وتحت أجهزة التنفس الصناعي، إذ جاء في التقرير الطبي إصابته بنزيف في الدماغ، مع سلامة جميع أجزاء جسده الأخرى، دعا إلى تدخل جراحي، مبينا أن شقيقه يبلغ من عمره 22 عاما، وهو مبتعث في مرحلة البكالوريوس لدراسة الصيدلة في كلية «ميامي ديد كوليج»، وقال «جئت إلى ميامي لمتابعة حالة أخي، حيث أحضر لمرحلة الماجستير في طب الأسنان، مبتعثا من جامعة جازان».
وطالب ضحوي من سفارة المملكة في واشنطن والقنصلية العامة في هيوستن بمتابعة القضية مع الجهات المحلية، للكشف عن الأسباب الحقيقية وراء إصابة شقيقه، مؤملا من السفارة الأمريكية في الرياض بالاستعجال في إصدار التأشيرة لوالديه وأخيه الآخر، ليتمكنوا من زيارة شريف في المستشفى، مشيرا إلى ما طلبته السفارة الأمريكية من ضمانات مالية، حيث وفرت أسرته مبلغ 100 ألف دولار.
وأوضح شقيق المصاب محمد أحمد ضحوي، أن أخاه «شريف» لا زال في وحدة العناية المركزة بالمستشفى، وهو فاقد للوعي تماما، وتحت أجهزة التنفس الصناعي، إذ جاء في التقرير الطبي إصابته بنزيف في الدماغ، مع سلامة جميع أجزاء جسده الأخرى، دعا إلى تدخل جراحي، مبينا أن شقيقه يبلغ من عمره 22 عاما، وهو مبتعث في مرحلة البكالوريوس لدراسة الصيدلة في كلية «ميامي ديد كوليج»، وقال «جئت إلى ميامي لمتابعة حالة أخي، حيث أحضر لمرحلة الماجستير في طب الأسنان، مبتعثا من جامعة جازان».
وطالب ضحوي من سفارة المملكة في واشنطن والقنصلية العامة في هيوستن بمتابعة القضية مع الجهات المحلية، للكشف عن الأسباب الحقيقية وراء إصابة شقيقه، مؤملا من السفارة الأمريكية في الرياض بالاستعجال في إصدار التأشيرة لوالديه وأخيه الآخر، ليتمكنوا من زيارة شريف في المستشفى، مشيرا إلى ما طلبته السفارة الأمريكية من ضمانات مالية، حيث وفرت أسرته مبلغ 100 ألف دولار.