انطلاق التعداد السكاني بجميع المناطق غدا
(إخبارية الحفير ) - (متابعات) :
ينطلق مساء غدا الثلاثاء أعمال التعداد السكاني بالمملكة لعام 1431 هـ وتستمر لمدة أسبوعين بعد اختتام برنامج تدريب العدادين في مراكز انتشرت في أنحاء الوطن والتي استمرت 6 أيام . وتم من خلال البرنامج تدريب العدادين على كيفية تعبئة استمارة التعداد والوصول إلى المنازل ,بالإضافة إلى كيفية التعامل مع المواطنين وقد سلم العدادون مستلزماتهم ومناطق عملهم ميدانيا ومكتبيا تمهيدا لانطلاقة التعداد.
ودعت مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات المواطنين والمقيمين للتعاون في إنجاح مشروع التعداد الوطني من خلال تزويد العدادين بالمعلومات الحقيقية التي تتطلبها استمارة الأسر المعدة خصيصاً لذلك وعدم استهجان بعض الأسئلة الواردة بها باعتبار أن مشروع التعداد لا يقف عند إحصائية عدد السكان وإنما يرمي إلى أبعد من ذلك من خلال جمع ونشر المعلومات الديموجرافية والاجتماعية والاقتصادية للسكان بهدف توفير متطلبات الدولة واحتياجات المخططين والباحثين من البيانات الأساسية عن السكان والمساكن التي تتطلبها خطط التنمية، إلى جانب توفير إطار حديث لكافة الأبحاث الإحصائية المتخصصة التي تجرى بأسلوب العينة، وصولاً إلى إيجاد قاعدة عريضة من البيانات واستخدامها كأساس موثوق فيه في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلبها برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإدارية.
ينطلق مساء غدا الثلاثاء أعمال التعداد السكاني بالمملكة لعام 1431 هـ وتستمر لمدة أسبوعين بعد اختتام برنامج تدريب العدادين في مراكز انتشرت في أنحاء الوطن والتي استمرت 6 أيام . وتم من خلال البرنامج تدريب العدادين على كيفية تعبئة استمارة التعداد والوصول إلى المنازل ,بالإضافة إلى كيفية التعامل مع المواطنين وقد سلم العدادون مستلزماتهم ومناطق عملهم ميدانيا ومكتبيا تمهيدا لانطلاقة التعداد.
ودعت مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات المواطنين والمقيمين للتعاون في إنجاح مشروع التعداد الوطني من خلال تزويد العدادين بالمعلومات الحقيقية التي تتطلبها استمارة الأسر المعدة خصيصاً لذلك وعدم استهجان بعض الأسئلة الواردة بها باعتبار أن مشروع التعداد لا يقف عند إحصائية عدد السكان وإنما يرمي إلى أبعد من ذلك من خلال جمع ونشر المعلومات الديموجرافية والاجتماعية والاقتصادية للسكان بهدف توفير متطلبات الدولة واحتياجات المخططين والباحثين من البيانات الأساسية عن السكان والمساكن التي تتطلبها خطط التنمية، إلى جانب توفير إطار حديث لكافة الأبحاث الإحصائية المتخصصة التي تجرى بأسلوب العينة، وصولاً إلى إيجاد قاعدة عريضة من البيانات واستخدامها كأساس موثوق فيه في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلبها برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإدارية.