"25 ألف دولار" للإفراج عن سعودي في أميركا
إخبارية الحفير - متابعات: رفع محامي الطالب السعودي (أ، ع) المتهم بالاعتداء على أميركية مذكرة لمحكمة أميركية للإفراج عن موكله بكفالة 25 ألف دولار أميركي، حيث سيناقش القاضي إمكانية الموافقة على الطلب خلال جلسة الاستماع صباح الاثنين المقبل.
وكشف المحامي دي وامبلي عن تفاؤله الكبير وترجيحه للإفراج عن موكله، لافتا إلى أنه تقدم بطلب تخفيض لمبلغ كفالة المليون دولار التي اشترطتها المحكمة في وقت سابق، مطالبا بتعديلها إلى الحد الأدنى للكفالة ( 25 ألف دولار أميركي).وأوضح أن المحكمة حددت الاثنين المقبل موعدا لجلسة استماع مخصصة لبحث الطلب، متوقعا أن يقوم القاضي مارك باول خلال الجلسة بالإفراج فورا عن الطالب بعد دفع المبلغ المطلوب، أو تأجيل البت فيه عدة أيام بغرض التشاور، معبرا عن تفاؤله الكبير بالحصول على نتائج إيجابية. وأضاف أن المؤشرات تدور حول إمكانية عقد جلسات محاكمة تمهيدية في أواخر الشهر الحالي وبداية الشهر المقبل، وتقدم الأدلة خلالها.
وذكر أن الإشكالية تكمن في تواجد عدد كبير من الشهود في القضية، وأولهم الفتاة التي أكدت للشرطة تعرضها للاعتداء.
وذكر وامبلي أن الفيديوهات التي صورتها كاميرات المراقبة داخل البار وخارجه، أثبتت أن الفتاة الأميركية كانت برفقة العديد من الشباب الأميركيين، وأنها كانت تشرب بسرعة كبيرة إلى حد الثمالة، وبعد هذا الفيديو بـ20 دقيقة ظهرت الفتاة وحولها مجموعة من الشباب السعوديين يقومون بجرها إلى مواقف السيارات، حيث كانت غير قادرة على المشي على رجليها.
وبعدها سحب شابان الفتاة إلى سيارة تاكسي ليقوما بنقلها مسافة قريبة لا تتجاوز الثمانية أبنية، حيث قاموا باصطحابها إلى إحدى الشقق، وعندها قام سائق التاكسي بإبلاغ الشرطة بعد شكه في علاقة الشابين بالفتاة.
وأوضح أن العقوبة في حال الإدانة تتراوح بالسجن ما بين 10 أعوام إلى مدى الحياة، وفقا لتقديرات القاضي.
وأودع الطالبان سجن مقاطعة غرين كاونتي التابعة لولاية ميزوري، وفرض القاضي مبلغ مليون دولار أميركي، على كل منهما، كفالة للإفراج المؤقت، على أن يسلما جوازي سفرهما، وعلل ضخامة المبلغ بحساسية الجريمة التي ارتكباها، ولخطورة مغادرتهما البلاد لارتباطهما بأقارب سعوديين. وتعود تفاصيل القضية إلى تلقي ضابط شرطة بلاغا من سائق التاكسي بريان نيومان ذكر فيه أن شابين استوقفاه أمام ناد ليلي، وبرفقتهما سيدة ثملة، وطلبا منه إيصالهم إلى شقة في مجمع سكني في شارع إيلم في البناء رقم 700. وبعد حديث مقتضب دار بين السائق والشابين شك فيهما، فأبلغ الشرطة، وباشر أحد الضباط الواقعة وذهب للشقة وسمع المرأة تستغيث، وتبين أنها مصابة بنزيف، حيث خضعت لعملية ولادة قيصرية قبل أسبوعين، وبعد عرضها على لجنة طبية تبين أنها مصابة بكدمات. واعتقلت الشرطة الشابين مطلع الشهر الماضي، موجهة لهما تهمة اختطاف سيدة والاعتداء عليها.
وكشف المحامي دي وامبلي عن تفاؤله الكبير وترجيحه للإفراج عن موكله، لافتا إلى أنه تقدم بطلب تخفيض لمبلغ كفالة المليون دولار التي اشترطتها المحكمة في وقت سابق، مطالبا بتعديلها إلى الحد الأدنى للكفالة ( 25 ألف دولار أميركي).وأوضح أن المحكمة حددت الاثنين المقبل موعدا لجلسة استماع مخصصة لبحث الطلب، متوقعا أن يقوم القاضي مارك باول خلال الجلسة بالإفراج فورا عن الطالب بعد دفع المبلغ المطلوب، أو تأجيل البت فيه عدة أيام بغرض التشاور، معبرا عن تفاؤله الكبير بالحصول على نتائج إيجابية. وأضاف أن المؤشرات تدور حول إمكانية عقد جلسات محاكمة تمهيدية في أواخر الشهر الحالي وبداية الشهر المقبل، وتقدم الأدلة خلالها.
وذكر أن الإشكالية تكمن في تواجد عدد كبير من الشهود في القضية، وأولهم الفتاة التي أكدت للشرطة تعرضها للاعتداء.
وذكر وامبلي أن الفيديوهات التي صورتها كاميرات المراقبة داخل البار وخارجه، أثبتت أن الفتاة الأميركية كانت برفقة العديد من الشباب الأميركيين، وأنها كانت تشرب بسرعة كبيرة إلى حد الثمالة، وبعد هذا الفيديو بـ20 دقيقة ظهرت الفتاة وحولها مجموعة من الشباب السعوديين يقومون بجرها إلى مواقف السيارات، حيث كانت غير قادرة على المشي على رجليها.
وبعدها سحب شابان الفتاة إلى سيارة تاكسي ليقوما بنقلها مسافة قريبة لا تتجاوز الثمانية أبنية، حيث قاموا باصطحابها إلى إحدى الشقق، وعندها قام سائق التاكسي بإبلاغ الشرطة بعد شكه في علاقة الشابين بالفتاة.
وأوضح أن العقوبة في حال الإدانة تتراوح بالسجن ما بين 10 أعوام إلى مدى الحياة، وفقا لتقديرات القاضي.
وأودع الطالبان سجن مقاطعة غرين كاونتي التابعة لولاية ميزوري، وفرض القاضي مبلغ مليون دولار أميركي، على كل منهما، كفالة للإفراج المؤقت، على أن يسلما جوازي سفرهما، وعلل ضخامة المبلغ بحساسية الجريمة التي ارتكباها، ولخطورة مغادرتهما البلاد لارتباطهما بأقارب سعوديين. وتعود تفاصيل القضية إلى تلقي ضابط شرطة بلاغا من سائق التاكسي بريان نيومان ذكر فيه أن شابين استوقفاه أمام ناد ليلي، وبرفقتهما سيدة ثملة، وطلبا منه إيصالهم إلى شقة في مجمع سكني في شارع إيلم في البناء رقم 700. وبعد حديث مقتضب دار بين السائق والشابين شك فيهما، فأبلغ الشرطة، وباشر أحد الضباط الواقعة وذهب للشقة وسمع المرأة تستغيث، وتبين أنها مصابة بنزيف، حيث خضعت لعملية ولادة قيصرية قبل أسبوعين، وبعد عرضها على لجنة طبية تبين أنها مصابة بكدمات. واعتقلت الشرطة الشابين مطلع الشهر الماضي، موجهة لهما تهمة اختطاف سيدة والاعتداء عليها.