4 اعدامات.. و15 مؤبداً.. القائمة النهائية للسجناء السعوديين في العراق
إخبارية الحفير - متابعات: حصلت مصادر على قائمة نهائية بأسماء السجناء السعوديين في العراق الذين وُضِعُوا جميعاً في سجن «الرصافة1-» بعد أن أصدر وزير العدل العراقي، حسن الشمري، أمراً بحصر أعدادهم وجمعهم في سجنٍ واحد لتسهيل مهمة لجان الجانبين السعودي والعراقي التي ستقوم بتهيئة ملفاتهم بدءاً من اليوم الأربعاء تمهيداً لتقديمها لرئيس الوزراء نوري المالكي ووزير العدل العراقي حسن الشمري ورئيس الوفد السعودي الدكتور أحمد السالم خلال اللقاء الذي سيجمعهم منتصف الأسبوع المقبل.
ويتوزع السجناء السعوديون بين سجون التاجي وسوسة والرصافة والكرخ وبغداد والناصرية وجمجمال والحماية القصوى ويبلغ عددهم 55 سجيناً، منهم 4 محكومين بالإعدام والبقية تتراوح محكومياتهم بين المؤبد و20 عاماً و15عاماً و6 أعوام فيما لا يزال 5 من الموقوفين رهن التحقيق.
وصدرت أحكام الإعدام بحق كل من: عبد الله عزام القحطاني، بدر عوفان الشمري، شادي مسلم سالم وعلي حسن الشمري، ومن المنتظر أن يتم إعادة النظر فيها وتخفيفها أو إعادة المحاكمات حسبما وعد به رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عندما تلقى اقتراحاً من الجانبين السعودي والعراقي بهذا الخصوص فرد بأنه سيناقش هذا الأمر متى ما طُرِحَ عليه خلال لقائه برئيس الوفد السعودي الدكتور أحمد السالم يوم الإثنين أو الثلاثاء القادم.
ومن المنتظر أن يصطحب الوفد السعودي العائد من بغداد عدداً كبيراً من السعوديين المفرج عنهم، وكذلك من سيتم نقلهم إلى وطنهم المملكة ليقضوا ما تبقى من محكومياتهم فيها.
ويصل عدد السعوديين المحكومين بالمؤبد 15 سجيناً هم: أحمد رجا الحربي، حمدان فرحان خلف، زاهر فايز الشهري، سالم عبيد الشمري، سعد عبدالله الحربي، سلوم محمد سعيد، عايد محمد الشمري، عبد الله حسن عبد الله، عبد المجيد حازم جويبر، علي حمد محمد، ناصر خلف نهار، عبد المجيد فايد عليان، نايف عادي حميد، ماجد عبد الله داري وعوض محمد القحطاني، بالإضافة إلى سجينين صدر بحقهما حكم بالسجن 20 عاماً هما: علي معيض القرني وبندر سعود صالح.
فيما صدر حكم بالسجن 15 عاماً بحق 24 سجيناً، هم: ياسر سالم هيال، هادي عماش العلي، منصور عبد الله بشري، محمد عبد الله اللميع، محمد سعيد الفلوة، ماجد سعيد حامد، فايز محمد ناشي، عمر عبيد العلي، عقاب ونيس هميشان، عبد الله حمود التويجري، صالح سعد رفدة، سعيد علي المطرفي، سالم حمود الشمري، بندر منصور عبد الله، اسماعيل ابراهيم المعيقل، خالد ابراهيم الرياحي، ناصر مبارك علي، عايش علي محمد، زيد راكان برغش، فواز مخلف القيضي، وليد عايض الشمري، عبد الرحمن مسعود الشمري، محمود محمد بخيت وسعيد سعد سعيد، وحكم بالسجن لمدة 12 عاماً لحصين عليوي العرجاوي، وحكم بالسجن لمدة 10 سنوات لسليمان حميدان الحميدان وعلي سالم المري وفيصل عبد الله صالح، وحكم بالسجن لمدة 6 سنوات لزيد ذياب الشمري. أما الخمسة الموقوفون على ذمة التحقيق فهم: بتال عميش بتال، ومحمد عبد الله الشمري، واحمد سليم عبد الفتاح، ونايف غازي الحربي وأحمد بن سالم سالم.
وقال مصدرٌ عراقي إن عدد العراقيين المودَعين في السجون السعودية بلغ 99 سجيناً. وفي مطلع الأسبوع الجاري، أُلقِيَ القبض على اثنين آخرين بتهمة تهريب المخدرات. وأضاف المصدر أن الثابتة أحكامهم 57 سجيناً منهم 50 جاهزين للنقل إلى العراق و7 عليهم أحكام حق خاص وهؤلاء يُستثنَون من النقل ما لم ينهوا قضاياهم مع أصحاب الحق الخاص، إلى جانب سجين طلب عدم نقله إلى العراق وفضل أن يقضي محكوميته في السعودية بناءً على رغبته.
وأكد المصدر أن أغلبية السجناء العراقيين تتراوح قضاياهم بين تجاوز الحدود وتهريب المخدرات.
وأفاد بأن هناك مافيا مخدرات تستهدف المملكة وتستغل العوز المادي لأشخاص عراقيين وتأتي من أفغانستان إلى إيران إلى الأراضي العراقية والمستهدفة السعودية، وكذلك من البقاع اللبناني عبر سوريا والعراق والمستهدفة السعودية أيضاً سواءً بالمخدرات أو الحبوب. وحول تأمين الحدود العراقية السعودية قال المصدر «بالنسبة للجانب السعودي فهو يؤمِّن حدوده، وبالنسبة للجانب العراقي فالحدود طويلة والبلد غير مستقر وحرس الحدود العراقي يعاني ضعف السيطرة». وأوضح أن قوات حرس الحدود السعودية دائما ما تشكو من أن ضباط الارتباط العراقيين يتغيرون دون أن يتم إبلاغ الجانب السعودي، و أن هناك تقصيراً من قِبَل الجانب العراقي وأنهم بلَّغوا السفارة العراقية أكثر من مرة لإيصال رسالة للمسؤولين في بلدهم، وتحديداً وزير الداخلية بالنيابة عدنان الأسدي، بهذا الخصوص، وهو ما تم بالفعل.
ويتوزع السجناء السعوديون بين سجون التاجي وسوسة والرصافة والكرخ وبغداد والناصرية وجمجمال والحماية القصوى ويبلغ عددهم 55 سجيناً، منهم 4 محكومين بالإعدام والبقية تتراوح محكومياتهم بين المؤبد و20 عاماً و15عاماً و6 أعوام فيما لا يزال 5 من الموقوفين رهن التحقيق.
وصدرت أحكام الإعدام بحق كل من: عبد الله عزام القحطاني، بدر عوفان الشمري، شادي مسلم سالم وعلي حسن الشمري، ومن المنتظر أن يتم إعادة النظر فيها وتخفيفها أو إعادة المحاكمات حسبما وعد به رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عندما تلقى اقتراحاً من الجانبين السعودي والعراقي بهذا الخصوص فرد بأنه سيناقش هذا الأمر متى ما طُرِحَ عليه خلال لقائه برئيس الوفد السعودي الدكتور أحمد السالم يوم الإثنين أو الثلاثاء القادم.
ومن المنتظر أن يصطحب الوفد السعودي العائد من بغداد عدداً كبيراً من السعوديين المفرج عنهم، وكذلك من سيتم نقلهم إلى وطنهم المملكة ليقضوا ما تبقى من محكومياتهم فيها.
ويصل عدد السعوديين المحكومين بالمؤبد 15 سجيناً هم: أحمد رجا الحربي، حمدان فرحان خلف، زاهر فايز الشهري، سالم عبيد الشمري، سعد عبدالله الحربي، سلوم محمد سعيد، عايد محمد الشمري، عبد الله حسن عبد الله، عبد المجيد حازم جويبر، علي حمد محمد، ناصر خلف نهار، عبد المجيد فايد عليان، نايف عادي حميد، ماجد عبد الله داري وعوض محمد القحطاني، بالإضافة إلى سجينين صدر بحقهما حكم بالسجن 20 عاماً هما: علي معيض القرني وبندر سعود صالح.
فيما صدر حكم بالسجن 15 عاماً بحق 24 سجيناً، هم: ياسر سالم هيال، هادي عماش العلي، منصور عبد الله بشري، محمد عبد الله اللميع، محمد سعيد الفلوة، ماجد سعيد حامد، فايز محمد ناشي، عمر عبيد العلي، عقاب ونيس هميشان، عبد الله حمود التويجري، صالح سعد رفدة، سعيد علي المطرفي، سالم حمود الشمري، بندر منصور عبد الله، اسماعيل ابراهيم المعيقل، خالد ابراهيم الرياحي، ناصر مبارك علي، عايش علي محمد، زيد راكان برغش، فواز مخلف القيضي، وليد عايض الشمري، عبد الرحمن مسعود الشمري، محمود محمد بخيت وسعيد سعد سعيد، وحكم بالسجن لمدة 12 عاماً لحصين عليوي العرجاوي، وحكم بالسجن لمدة 10 سنوات لسليمان حميدان الحميدان وعلي سالم المري وفيصل عبد الله صالح، وحكم بالسجن لمدة 6 سنوات لزيد ذياب الشمري. أما الخمسة الموقوفون على ذمة التحقيق فهم: بتال عميش بتال، ومحمد عبد الله الشمري، واحمد سليم عبد الفتاح، ونايف غازي الحربي وأحمد بن سالم سالم.
وقال مصدرٌ عراقي إن عدد العراقيين المودَعين في السجون السعودية بلغ 99 سجيناً. وفي مطلع الأسبوع الجاري، أُلقِيَ القبض على اثنين آخرين بتهمة تهريب المخدرات. وأضاف المصدر أن الثابتة أحكامهم 57 سجيناً منهم 50 جاهزين للنقل إلى العراق و7 عليهم أحكام حق خاص وهؤلاء يُستثنَون من النقل ما لم ينهوا قضاياهم مع أصحاب الحق الخاص، إلى جانب سجين طلب عدم نقله إلى العراق وفضل أن يقضي محكوميته في السعودية بناءً على رغبته.
وأكد المصدر أن أغلبية السجناء العراقيين تتراوح قضاياهم بين تجاوز الحدود وتهريب المخدرات.
وأفاد بأن هناك مافيا مخدرات تستهدف المملكة وتستغل العوز المادي لأشخاص عراقيين وتأتي من أفغانستان إلى إيران إلى الأراضي العراقية والمستهدفة السعودية، وكذلك من البقاع اللبناني عبر سوريا والعراق والمستهدفة السعودية أيضاً سواءً بالمخدرات أو الحبوب. وحول تأمين الحدود العراقية السعودية قال المصدر «بالنسبة للجانب السعودي فهو يؤمِّن حدوده، وبالنسبة للجانب العراقي فالحدود طويلة والبلد غير مستقر وحرس الحدود العراقي يعاني ضعف السيطرة». وأوضح أن قوات حرس الحدود السعودية دائما ما تشكو من أن ضباط الارتباط العراقيين يتغيرون دون أن يتم إبلاغ الجانب السعودي، و أن هناك تقصيراً من قِبَل الجانب العراقي وأنهم بلَّغوا السفارة العراقية أكثر من مرة لإيصال رسالة للمسؤولين في بلدهم، وتحديداً وزير الداخلية بالنيابة عدنان الأسدي، بهذا الخصوص، وهو ما تم بالفعل.