تسخين «الدفوف» في قاعات الأفراح شرارة حرائق محتملة
إخبارية الحفير - متابعات: أبدت بعض سيدات عسير، تضايقهن من قيام بعض الطقاقات بتسخين «الدف» على النار، في زوايا قاعات الأفراح، وطالبن بتشديد الرقابة على الطقاقات من قبل أصحاب القاعات. وقالت منيرة آل معيض «إن إقدام الطقاقات على تسخين دفوفهن داخل القاعة، قد يتسبب في نشوب الحرائق لا قدر الله، وإلحاق الأذى بنا وأطفالنا، فيجب على مؤجري القاعات التنبه لهذه المشكلة، وأن يشددوا الرقابة على ما يحدث داخل القاعة، بتوظيف سيدات يراقبن ما يحدث».
فيما تساءلت فوزية أحمد «من سيتحمل المسؤولية لو نشب حريق داخل القاعة، وتضررنا؟»، حيث إن صاحب القاعة سيتملص من المسؤولية، وسيلقي باللوم على «الطقاقات»، غير أن المسؤولية تقع عليه هو الآخر، فهو صاحب القاعة، ويجب عليه أن يتوخى الحذر، وأن ينبه بعدم إشعال النار داخل القاعة من قبل الطقاقات».
فيما اندهشت الطقاقة «أم سمير» من مخاوف السيدات، مبينة أن طريقتهن في تسخين الدفوف متعارف عليها منذ سنوات كثيرة ولم يصادف أن حدثت أي مشكلة بسببها.
وقالت الطقاقة «أم نجود» الحمدلله لم يحدث أي مكروه بسبب تسخيننا الدفوف، ويبقى الحذر واجب وحرص الأمهات على أطفالهن ضروري كذلك، حيث يتحتم عليهن منع أطفالهن الاقتراب من الأماكن التي يوجد بها خطورة سواء كانت المطابخ أو أماكن وضع الجمر».
فيما أنكر بعض مؤجري القاعات وجود خطورة من تسخين الدفوف داخل القاعة.حيث قال صاحب قاعة ليالي القمر أحمد العبدالله، أن الطقاقات اعتدن على ذلك من القدم، مشيراً إلى أنه يقوم بفحص الكهرباء في القاعة باستمرار، ويتأكد من سلامتها من أي مخاطر.
فيما اقترح صاحب قاعة أمواج من عسير محمد حسن، أن تطلب السيدات من الطقاقات عدم تسخين الدفوف داخل القاعة، لضمان حمايتهن وحماية أبنائهن.
فيما أبدى عدد من السيدات تضايقهن من ارتفاع أسعار قاعات الأفراح، واستنكرن التباين الملحوظ في أسعار تلك القاعات التي تبدأ بـ 8 آلاف ريال لليلة في بعضها وتصل لأكثر من 35 للباقية.
وقالت السيدة صالحة الألمعي إن معظم الخدمات لا تقدم ضمن إيجار القاعة، بالنظر لارتفاع أسعارها، بل هي خدمات إضافية تقدم برسوم إضافية أيضاً كما أنها تفتقر لمقومات عدة من أهمها النظافة.
فيما أشارت منى عبدالله لوجود خطورة في بعض القاعات من حيث تمديدات الكهرباء وضغط المكيفات وضعف «الوايرات». وطالبت أن تكون الصيانة أسبوعية أو شهرية على القاعات، وليست على فترات متباعدة، مشيرة إلى أن ارتفاع أسعار القاعات يضايق كثيراً من السيدات، حيث يضطررن على دفع مبالغ كبيرة لحجز القاعة ليلة واحدة.
فيما طالبت هند العسيري بتشديد الحراسة أمام المداخل وذلك تلافياً لحدوث حالات دعس للأطفال في ظل ازدحام وحركة السيارات غير المنظمة.
وقال أحد مؤجري القاعات إن سبب التباين في الأسعار هو «المواسم» فلكل موسم أسعاره المحددة ففي إجازة الربيع، وأضاف» نتقاضى عن الليلة 17 ألف ريال وفي أيام الدراسة 15 ألف ريال، ويختلف الوضع في موسم الزواجات حيث يصل سعر القاعة لـ 25 ألف ريال لليلة» وأرجع ذلك الارتفاع إلى أن القاعة تقدم خدمات متميزة بدءاً من المفتشات مروراً بغرفة الكوافير إلى الإضاءات إلى عاملات القهوة والشاي. وأكد أن أسعاره تعتبر أفضل من قاعات أخرى تصل لـ35 ألف.
فيما تساءلت فوزية أحمد «من سيتحمل المسؤولية لو نشب حريق داخل القاعة، وتضررنا؟»، حيث إن صاحب القاعة سيتملص من المسؤولية، وسيلقي باللوم على «الطقاقات»، غير أن المسؤولية تقع عليه هو الآخر، فهو صاحب القاعة، ويجب عليه أن يتوخى الحذر، وأن ينبه بعدم إشعال النار داخل القاعة من قبل الطقاقات».
فيما اندهشت الطقاقة «أم سمير» من مخاوف السيدات، مبينة أن طريقتهن في تسخين الدفوف متعارف عليها منذ سنوات كثيرة ولم يصادف أن حدثت أي مشكلة بسببها.
وقالت الطقاقة «أم نجود» الحمدلله لم يحدث أي مكروه بسبب تسخيننا الدفوف، ويبقى الحذر واجب وحرص الأمهات على أطفالهن ضروري كذلك، حيث يتحتم عليهن منع أطفالهن الاقتراب من الأماكن التي يوجد بها خطورة سواء كانت المطابخ أو أماكن وضع الجمر».
فيما أنكر بعض مؤجري القاعات وجود خطورة من تسخين الدفوف داخل القاعة.حيث قال صاحب قاعة ليالي القمر أحمد العبدالله، أن الطقاقات اعتدن على ذلك من القدم، مشيراً إلى أنه يقوم بفحص الكهرباء في القاعة باستمرار، ويتأكد من سلامتها من أي مخاطر.
فيما اقترح صاحب قاعة أمواج من عسير محمد حسن، أن تطلب السيدات من الطقاقات عدم تسخين الدفوف داخل القاعة، لضمان حمايتهن وحماية أبنائهن.
فيما أبدى عدد من السيدات تضايقهن من ارتفاع أسعار قاعات الأفراح، واستنكرن التباين الملحوظ في أسعار تلك القاعات التي تبدأ بـ 8 آلاف ريال لليلة في بعضها وتصل لأكثر من 35 للباقية.
وقالت السيدة صالحة الألمعي إن معظم الخدمات لا تقدم ضمن إيجار القاعة، بالنظر لارتفاع أسعارها، بل هي خدمات إضافية تقدم برسوم إضافية أيضاً كما أنها تفتقر لمقومات عدة من أهمها النظافة.
فيما أشارت منى عبدالله لوجود خطورة في بعض القاعات من حيث تمديدات الكهرباء وضغط المكيفات وضعف «الوايرات». وطالبت أن تكون الصيانة أسبوعية أو شهرية على القاعات، وليست على فترات متباعدة، مشيرة إلى أن ارتفاع أسعار القاعات يضايق كثيراً من السيدات، حيث يضطررن على دفع مبالغ كبيرة لحجز القاعة ليلة واحدة.
فيما طالبت هند العسيري بتشديد الحراسة أمام المداخل وذلك تلافياً لحدوث حالات دعس للأطفال في ظل ازدحام وحركة السيارات غير المنظمة.
وقال أحد مؤجري القاعات إن سبب التباين في الأسعار هو «المواسم» فلكل موسم أسعاره المحددة ففي إجازة الربيع، وأضاف» نتقاضى عن الليلة 17 ألف ريال وفي أيام الدراسة 15 ألف ريال، ويختلف الوضع في موسم الزواجات حيث يصل سعر القاعة لـ 25 ألف ريال لليلة» وأرجع ذلك الارتفاع إلى أن القاعة تقدم خدمات متميزة بدءاً من المفتشات مروراً بغرفة الكوافير إلى الإضاءات إلى عاملات القهوة والشاي. وأكد أن أسعاره تعتبر أفضل من قاعات أخرى تصل لـ35 ألف.