الصحة: تحويل المريضة فاطمة لمستشفى الملك فهد برغبة ابنها
إخبارية الحفير - متابعات: نفت وزارة الصحة شائعة تم تداولها خلال الأيام الماضية عبر برامج التواصل الاجتماعي «واتس أب» و«تويتر» بأن فيروس كورونا ينتقل عبر التمور.
وبينت الوزارة، عبر حسابها الرسمي في برنامج التواصل الاجتماعي «تويتر» أنها لم تصدر أي تحذير بخصوص ما تم تداوله، مضيفة أن الدراسات ما زالت تجرى لمعرفة المحضن الطبيعي لفيروس كورونا.
وكانت برامج واتس أب وتويتر قد تداولت تحذيرات تدعو لغسل التمور قبل تناولها لمنع انتقال كورونا منها، بسبب أن الخفافيش سكنت في النخيل هذا العام.
من جهة ثانية كشفت وزارة الصحة أن المريضة فاطمة يحيى كانت تحتاج للعلاج الطبيعي والدوائي، وتم تحويلها تحت إصرار ابنها إلى مستشفى الملك فهد وفق رغبته.
وبينت الوزارة أن المريضة راجعت مساء الأربعاء 10 شعبان طوارئ مستشفى جازان العام تشكو من وهن عام وحركة أطرافها عادية، وأنها مصابة بداء السكري، ارتفاع توتر شرياني مع جلطة قديمة، طُلب لها فحص الغدة الدرقية لتقدير مدى نقص الهرمون.
وقالت الوزارة «في اليوم التالي (الخميس) أُجريت لها أشعة مقطعية للمخ من قبل المدير الطبي بالمستشفى اتضح أنها أُصيبت بجلطة قديمة، وعلى ذلك لا تحتاج إلا لمتابعة السكر والضغط، مع إضافة هرمون الغدة الدرقية حتى تأتي نتيجة تحاليل الهرمونات، وكان وضعها يوم السبت الماضي مستقرا، وتتكلم بشكل طبيعي، وحركة اليد والرجلين طبيعية مع بعض الضعف في الحركة بسبب الجلطة، فالمريضة تحتاج للعلاج الطبيعي والدوائي وتحت إصرار ابنها تم تحويلها إلى مستشفى الملك فهد وفق رغبته».
وكان ابن المريضة قد اتهم مستشفى جازان العام بتعريض أمه لخطأ طبي، حيث دخلت تمشي على رجليها وخرجت منه على كرسي متحرك.
وبينت الوزارة، عبر حسابها الرسمي في برنامج التواصل الاجتماعي «تويتر» أنها لم تصدر أي تحذير بخصوص ما تم تداوله، مضيفة أن الدراسات ما زالت تجرى لمعرفة المحضن الطبيعي لفيروس كورونا.
وكانت برامج واتس أب وتويتر قد تداولت تحذيرات تدعو لغسل التمور قبل تناولها لمنع انتقال كورونا منها، بسبب أن الخفافيش سكنت في النخيل هذا العام.
من جهة ثانية كشفت وزارة الصحة أن المريضة فاطمة يحيى كانت تحتاج للعلاج الطبيعي والدوائي، وتم تحويلها تحت إصرار ابنها إلى مستشفى الملك فهد وفق رغبته.
وبينت الوزارة أن المريضة راجعت مساء الأربعاء 10 شعبان طوارئ مستشفى جازان العام تشكو من وهن عام وحركة أطرافها عادية، وأنها مصابة بداء السكري، ارتفاع توتر شرياني مع جلطة قديمة، طُلب لها فحص الغدة الدرقية لتقدير مدى نقص الهرمون.
وقالت الوزارة «في اليوم التالي (الخميس) أُجريت لها أشعة مقطعية للمخ من قبل المدير الطبي بالمستشفى اتضح أنها أُصيبت بجلطة قديمة، وعلى ذلك لا تحتاج إلا لمتابعة السكر والضغط، مع إضافة هرمون الغدة الدرقية حتى تأتي نتيجة تحاليل الهرمونات، وكان وضعها يوم السبت الماضي مستقرا، وتتكلم بشكل طبيعي، وحركة اليد والرجلين طبيعية مع بعض الضعف في الحركة بسبب الجلطة، فالمريضة تحتاج للعلاج الطبيعي والدوائي وتحت إصرار ابنها تم تحويلها إلى مستشفى الملك فهد وفق رغبته».
وكان ابن المريضة قد اتهم مستشفى جازان العام بتعريض أمه لخطأ طبي، حيث دخلت تمشي على رجليها وخرجت منه على كرسي متحرك.