الفريق التويجري يستبعد مشاركة المرأة «ميدانياً» في أعمال الدفاع المدني
إخبارية الحفير - متابعات: استبعد المدير العام للدفاع المدني في المملكة الفريق سعد التويجري، عمل المرأة في الأعمال الميدانية للدفاع المدني، بيد أنه لم يستبعد «إسناد بعض المهمات لها في قطاعات مهمة» ملمحاً إلى وجود توجه بهذا الخصوص. وأكد على وجود «لجان تدرس أموراً مهمة مثل: نقل محال توزيع الغاز، ومعالجة أوضاع المواقع الخطرة»، إضافة إلى وجود «خطة للدفاع المدني لإنشاء مراكز إطفاء».
وقال التويجري، في رده على سؤال حول مشاركة المرأة في أعمال الدفاع المدني: «أستبعد أن تشارك في الأعمال الميدانية، فمن الصعب ممارستها مثل هذه الأعمال»، بيد أنه لم يستبعد «إسناد بعض المهمات لها في المدارس والمجمعات النسائية». وأشار خلال حضوره حفلة تخريج دورة التأهيل الفني على أعمال الدفاع المدني الـ57 التي ضمت 700 خريج، وأقيمت في مدينة تدريب الدفاع المدني في الدمام، أول من أمس، بحضور أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، إلى وجود «لجان تدرس قرار نقل محال توزيع الغاز، وإيجاد أماكن بديلة لها، من طريق دراسة المواقع الممتازة»، لافتاً إلى وجود «خطة لتحديد الأماكن المناسبة».
وأكد مدير الدفاع المدني، أن « عدد من انضم إلى الدفاع المدني خلال الفترة الحالية 6 آلاف فرد، ما يستوجب التوسع في إنشاء المزيد من المراكز»، موضحاً أن هناك «دراسة علمية تمت بناءً على عوامل عدة، أهمها الكثافة السكانية والمساحة»، مشيراً إلى أنه تم رفعها إلى وزارة الداخلية. فيما كشف عن وجود «لجنة بين الدفاع المدني والأمن العام، لدرس أوضاع الطرق السريعة، وإنشاء مراكز إطفاء فيها، وبخاصة بعد كثرة الحوادث في هذه الطرق، خلال الفترة الأخيرة».
وأشار التويجري، إلى ما يشهده الدفاع المدني من «تطور كبير بشهادة المنظمات الدولية للدفاع المدني والحماية المدنية، نظراً للإمكانات الكبيرة لتوفير حاجات الدفاع المدني كافة، من المعدات والآليات، ودعم برامج التأهيل والتدريب، وإتاحة فرص الابتعاث الخارجي والداخلي لرجال الدفاع المدني، لنيل أعلى الدرجات العلمية في مجالات عمل الدفاع المدني».
بدوره، قال أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف: «إن رجال الدفاع المدني يقدمون تضحيات كبيرة، لإنقاذ حياة المواطنين والمقيمين، والحد من الخسائر التي قد تحدث في الحوادث، وحماية الأرواح والممتلكات»، مضيفاً أن «المملكة تولي اهتماماً كبيراً في تدريب وتطوير الكوادر البشرية، من أفراد وضباط الدفاع المدني، ما جعلها مؤهلة للقيام بمهمات عملها على أكمل وجه، فهؤلاء الرجال يعملون ليل نهار، وفي أماكن صعبة، ويضحون بحياتهم ليؤدوا واجبهم الذي أقسموا على أدائه، على أكمل صورة».
وقال التويجري، في رده على سؤال حول مشاركة المرأة في أعمال الدفاع المدني: «أستبعد أن تشارك في الأعمال الميدانية، فمن الصعب ممارستها مثل هذه الأعمال»، بيد أنه لم يستبعد «إسناد بعض المهمات لها في المدارس والمجمعات النسائية». وأشار خلال حضوره حفلة تخريج دورة التأهيل الفني على أعمال الدفاع المدني الـ57 التي ضمت 700 خريج، وأقيمت في مدينة تدريب الدفاع المدني في الدمام، أول من أمس، بحضور أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، إلى وجود «لجان تدرس قرار نقل محال توزيع الغاز، وإيجاد أماكن بديلة لها، من طريق دراسة المواقع الممتازة»، لافتاً إلى وجود «خطة لتحديد الأماكن المناسبة».
وأكد مدير الدفاع المدني، أن « عدد من انضم إلى الدفاع المدني خلال الفترة الحالية 6 آلاف فرد، ما يستوجب التوسع في إنشاء المزيد من المراكز»، موضحاً أن هناك «دراسة علمية تمت بناءً على عوامل عدة، أهمها الكثافة السكانية والمساحة»، مشيراً إلى أنه تم رفعها إلى وزارة الداخلية. فيما كشف عن وجود «لجنة بين الدفاع المدني والأمن العام، لدرس أوضاع الطرق السريعة، وإنشاء مراكز إطفاء فيها، وبخاصة بعد كثرة الحوادث في هذه الطرق، خلال الفترة الأخيرة».
وأشار التويجري، إلى ما يشهده الدفاع المدني من «تطور كبير بشهادة المنظمات الدولية للدفاع المدني والحماية المدنية، نظراً للإمكانات الكبيرة لتوفير حاجات الدفاع المدني كافة، من المعدات والآليات، ودعم برامج التأهيل والتدريب، وإتاحة فرص الابتعاث الخارجي والداخلي لرجال الدفاع المدني، لنيل أعلى الدرجات العلمية في مجالات عمل الدفاع المدني».
بدوره، قال أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف: «إن رجال الدفاع المدني يقدمون تضحيات كبيرة، لإنقاذ حياة المواطنين والمقيمين، والحد من الخسائر التي قد تحدث في الحوادث، وحماية الأرواح والممتلكات»، مضيفاً أن «المملكة تولي اهتماماً كبيراً في تدريب وتطوير الكوادر البشرية، من أفراد وضباط الدفاع المدني، ما جعلها مؤهلة للقيام بمهمات عملها على أكمل وجه، فهؤلاء الرجال يعملون ليل نهار، وفي أماكن صعبة، ويضحون بحياتهم ليؤدوا واجبهم الذي أقسموا على أدائه، على أكمل صورة».