الممرضة زين: قتلوني وأنا على رأس عملي في خدمة المرضى
إخبارية الحفير - متابعات «حسبي الله على من روجوا شائعة مقتلي، فيما أنا على رأس عملي في خدمة المرضى» .. بهذه الكلمات المعبرة لخصت الممرضة زين دخيل المولد تعليقها على شائعة مقتلها على أيدي أثيوبيين، وفقا لما تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت زين : «فوجئت باتصالات هاتفية تنهال على شقيقاتي وأسرتي البعض معزين في وفاتي، وآخرون غير مصدقين للنبأ الذي أفجع شقيقاتي وزميلاتي، خاصة وأنه انتشر بسرعة البرق في مواقع التواصل الاجتماعي، عن تعرضي للقتل على يد أثيوبيين هجموا على منزلي، وذكروا اسمي بالكامل، وقد أصيبت إحدى صديقاتي المقربات بحالة إغماء بعد سماعها الخبر».
وأضافت: «أنا أعمل في مركز صحي بمحافظة الجموم وليس بيني وبين أحد أي مشاكل، ولا أدري ما هو هدف من يقف وراء ترويج هذه الشائعة، هل كان يقصدني، أم أنه يريد إثارة فتنه في بلادنا حماها الله».
وزادت زين المولد «لا أعلم من هو مطلق الشائعة التي أصابتني وأسرتي بصدمة نفسية كبيرة، ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل على من ظلمني وأدخل الرعب في قلوب أسرتي وصديقاتي».
إلى ذلك قال الناطق الإعلامي في شرطة العاصمة المقدسة المقدم عبد المحسن الميمان «لاحظنا فعلا كثرة الرسائل عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحذر من خطر عمالة وافدة وخاصة من الجنسية الأثيوبية، رغم أننا لم نسجل أي حالات جنائية لهذه الجنسية على وجه الخصوص في مكة المكرمة، ولا تشكل ظاهرة، وإذا كانت هناك حوادث لهذه الجنسية فهي فردية وضئيلة جدا».
وقالت زين : «فوجئت باتصالات هاتفية تنهال على شقيقاتي وأسرتي البعض معزين في وفاتي، وآخرون غير مصدقين للنبأ الذي أفجع شقيقاتي وزميلاتي، خاصة وأنه انتشر بسرعة البرق في مواقع التواصل الاجتماعي، عن تعرضي للقتل على يد أثيوبيين هجموا على منزلي، وذكروا اسمي بالكامل، وقد أصيبت إحدى صديقاتي المقربات بحالة إغماء بعد سماعها الخبر».
وأضافت: «أنا أعمل في مركز صحي بمحافظة الجموم وليس بيني وبين أحد أي مشاكل، ولا أدري ما هو هدف من يقف وراء ترويج هذه الشائعة، هل كان يقصدني، أم أنه يريد إثارة فتنه في بلادنا حماها الله».
وزادت زين المولد «لا أعلم من هو مطلق الشائعة التي أصابتني وأسرتي بصدمة نفسية كبيرة، ولا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل على من ظلمني وأدخل الرعب في قلوب أسرتي وصديقاتي».
إلى ذلك قال الناطق الإعلامي في شرطة العاصمة المقدسة المقدم عبد المحسن الميمان «لاحظنا فعلا كثرة الرسائل عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحذر من خطر عمالة وافدة وخاصة من الجنسية الأثيوبية، رغم أننا لم نسجل أي حالات جنائية لهذه الجنسية على وجه الخصوص في مكة المكرمة، ولا تشكل ظاهرة، وإذا كانت هناك حوادث لهذه الجنسية فهي فردية وضئيلة جدا».