صدارة الفتح تصطدم برغبة الفيصلي في البقاء.. والنصر يُواجه الشباب في مباراة رد الدَّيْن والوصول لآسيا
إخبارية الحفير - متابعات تُفتتح مساء اليوم الخميس مواجهات الجولة الثانية والعشرين من دوري زين السعودي لكرة القدم، وسنكون اليوم مع لقاءين قويين للغاية، وبالأخص بعد نتائج الجولة الماضية التي أوضحت الكثير من الأمور بالنسبة للمنافسة على اللقب والهروب من الهبوط، فالمتصدر الفتح في مواجهة منتظرة مع الفيصلي في الأحساء، فيما اللقاء الأقوى هذا الأسبوع سيجمع النصر بالشباب في الرياض.
الفتح × الفيصلي
يحتضن ملعب مدينة الأمير عبد الله بن جلوي بالأحساء لقاء الفتح بالفيصلي في واحدة من أهم المباريات والتي ستكون محط أنظار الفرق الطامحة في التمسك بالأمل في المنافسة والفرق الأخرى الساعية للهروب من صراع الهبوط، ويدخل الفريقان هذه المباراة بنشوة كبيرة جداً بعد اقترابهما من تحقيق الحلم والأمل الذي يخططان له.
الفتح وصل للنقطة 52 بعد فوزه على الاتحاد في الجولة الماضية بهدفين للا شيء ليقترب أكثر من تحقيق اللقب ويتوجب عليه الفوز اليوم ليلامس اللقب بنسبة كبيرة جداً خصوصاً في حال خسارة منافسه المباشر الهلال الذي سيلعب مع الوحدة يوم الغد، وبدأ الفريق الفتحاوي يعد العدة للاحتفال باللقب وبجدية أكثر بتعامله مع كل مباراة على حدة، ولذا سيلعب من أجل الفوز ولا شيء غيره وبتكامل عناصري لجميع نجومه وبالطريقة التي اعتاد عليها الفريق وسط استقرار فني كبير بقيادة المدرب التونسي فتحي الجبالي ويطبق الفريق الفتحاوي طريقة 4/2/3/1 بالتركيز على الهجوم من الأطراف بشكل كبير، ويمتلك الفتح مصادر القوة والخطورة والتفوق بقيادة إلتون جوزيه ودوريس سالمون وحسين الفهيد وربيع الموسى وحمدان الحمدان، إضافة إلى سيسكو وعدنان فلاتة.
على الطرف الآخر يدخل فريق الفيصلي بعد فوزه الكبير على هجر بثلاثية نظيفة عززت آماله في البقاء بتقدمه للمركز الحادي عشر برصيد 18 نقطة، وسيعمل جاهداً على الخروج بالنقاط الثلاث ليتقدم خطوة كبيرة نحو البقاء مع انتظار تعثر التعاون وهجر ليضمن البقاء بنسبة كبيرة وسيلعب الفريق الفيصلاوي بطريقة 4/5/1 بالاعتماد على إغلاق منطقته الخلفية ومحاولة تقييد حركة مصادر الخطورة في الفتح بالرقابة اللصيقة خصوصاً إلتون وسالمون وستمنح المعنويات المرتفعة للفريق الفيصلاوي رغبة أكثر في البحث عن الفوز، ويبرز في صفوف الفيصلي الأردني ياسين البخيت ونابي سوما والعائد للتألق باسل الفهد وعمر عبد العزيز وعواد العنزي ومحمد جحفلي وعبد الله المطيري.
النصر × الشباب
وفي مباراة ينتظر أن تظهر بصورة مثيرة لتعكس واقع مبارياتهما في السنوات الآخيرة، يلتقي النصر بالشباب على استاد الملك فهد الدولي بالرياض، وستغلب رغبة الفريقين في التأهل لدوري أبطال آسيا بشكل أكبر، خصوصاً بعد تعثرهما في الجولة الماضية بالتعادل وتقلصت فرصة الشباب في المنافسة وتلاشي أيضاً فرصة النصر بشكل كبير.
الفريق النصراوي واصل تراجعه في المباريات الماضية، فعجز عن تحقيق الفوز على متذيل الترتيب الوحدة ليخرج معه بالتعادل بهدف لمثله ويفقد مركزه الرابع ويتراجع للخامس برصيد 38 نقطة مع تبقي مباراة مؤجلة مع هجر لم تحدد حتى الآن يعوّل عليها كثيراً في استعادة مركزه الرابع، وجاء تراجع الفريق بعد خسارته من الهلال في نهائي كأس ولي العهد، ليخرج بعدها من بطولة الاتحاد العربي على يد العربي الكويتي، ويأمل في استعادة توهجه والدخول في المنافسة على المركز الثالث، وعانى الفريق من انخفاض كبير في المستوى نتيجة الإخفاقات الأخيرة، وسيعمل المدرب النصراوي على الخروج بالنقاط الثلاث بطريقة هجومية معتمداً على أبرز نجومه بقيادة حسني عبد ربه وباستوس وإبراهيم غالب وشايع شراحيلي ومحمد السهلاوي.
في المقابل يدخل فريق الشباب بعد تعادله مع الشعلة بهدف لمثله وفوّت فرصة التمسك بالمنافسة على لقب الدوري وبات بعيداً عنه بعد توسع الفارق مع المتصدر الفتح إلى 9 نقاط بتوقف رصيده على 43 نقطة وربما يفكر الشبابيون في انتزاع النقاط الثلاث لتأكيد تأهله لدوري أبطال آسيا، ويتميز الفريق بقوة وسطه وهجومه بقيادة الخماسي كماتشو ومنقازو وأحمد عطيف وكذلك تيجالي وناصر الشمراني، ويبرز إلى جانبهم الثنائي حسن معاذ والكوري كواك.
الفتح × الفيصلي
يحتضن ملعب مدينة الأمير عبد الله بن جلوي بالأحساء لقاء الفتح بالفيصلي في واحدة من أهم المباريات والتي ستكون محط أنظار الفرق الطامحة في التمسك بالأمل في المنافسة والفرق الأخرى الساعية للهروب من صراع الهبوط، ويدخل الفريقان هذه المباراة بنشوة كبيرة جداً بعد اقترابهما من تحقيق الحلم والأمل الذي يخططان له.
الفتح وصل للنقطة 52 بعد فوزه على الاتحاد في الجولة الماضية بهدفين للا شيء ليقترب أكثر من تحقيق اللقب ويتوجب عليه الفوز اليوم ليلامس اللقب بنسبة كبيرة جداً خصوصاً في حال خسارة منافسه المباشر الهلال الذي سيلعب مع الوحدة يوم الغد، وبدأ الفريق الفتحاوي يعد العدة للاحتفال باللقب وبجدية أكثر بتعامله مع كل مباراة على حدة، ولذا سيلعب من أجل الفوز ولا شيء غيره وبتكامل عناصري لجميع نجومه وبالطريقة التي اعتاد عليها الفريق وسط استقرار فني كبير بقيادة المدرب التونسي فتحي الجبالي ويطبق الفريق الفتحاوي طريقة 4/2/3/1 بالتركيز على الهجوم من الأطراف بشكل كبير، ويمتلك الفتح مصادر القوة والخطورة والتفوق بقيادة إلتون جوزيه ودوريس سالمون وحسين الفهيد وربيع الموسى وحمدان الحمدان، إضافة إلى سيسكو وعدنان فلاتة.
على الطرف الآخر يدخل فريق الفيصلي بعد فوزه الكبير على هجر بثلاثية نظيفة عززت آماله في البقاء بتقدمه للمركز الحادي عشر برصيد 18 نقطة، وسيعمل جاهداً على الخروج بالنقاط الثلاث ليتقدم خطوة كبيرة نحو البقاء مع انتظار تعثر التعاون وهجر ليضمن البقاء بنسبة كبيرة وسيلعب الفريق الفيصلاوي بطريقة 4/5/1 بالاعتماد على إغلاق منطقته الخلفية ومحاولة تقييد حركة مصادر الخطورة في الفتح بالرقابة اللصيقة خصوصاً إلتون وسالمون وستمنح المعنويات المرتفعة للفريق الفيصلاوي رغبة أكثر في البحث عن الفوز، ويبرز في صفوف الفيصلي الأردني ياسين البخيت ونابي سوما والعائد للتألق باسل الفهد وعمر عبد العزيز وعواد العنزي ومحمد جحفلي وعبد الله المطيري.
النصر × الشباب
وفي مباراة ينتظر أن تظهر بصورة مثيرة لتعكس واقع مبارياتهما في السنوات الآخيرة، يلتقي النصر بالشباب على استاد الملك فهد الدولي بالرياض، وستغلب رغبة الفريقين في التأهل لدوري أبطال آسيا بشكل أكبر، خصوصاً بعد تعثرهما في الجولة الماضية بالتعادل وتقلصت فرصة الشباب في المنافسة وتلاشي أيضاً فرصة النصر بشكل كبير.
الفريق النصراوي واصل تراجعه في المباريات الماضية، فعجز عن تحقيق الفوز على متذيل الترتيب الوحدة ليخرج معه بالتعادل بهدف لمثله ويفقد مركزه الرابع ويتراجع للخامس برصيد 38 نقطة مع تبقي مباراة مؤجلة مع هجر لم تحدد حتى الآن يعوّل عليها كثيراً في استعادة مركزه الرابع، وجاء تراجع الفريق بعد خسارته من الهلال في نهائي كأس ولي العهد، ليخرج بعدها من بطولة الاتحاد العربي على يد العربي الكويتي، ويأمل في استعادة توهجه والدخول في المنافسة على المركز الثالث، وعانى الفريق من انخفاض كبير في المستوى نتيجة الإخفاقات الأخيرة، وسيعمل المدرب النصراوي على الخروج بالنقاط الثلاث بطريقة هجومية معتمداً على أبرز نجومه بقيادة حسني عبد ربه وباستوس وإبراهيم غالب وشايع شراحيلي ومحمد السهلاوي.
في المقابل يدخل فريق الشباب بعد تعادله مع الشعلة بهدف لمثله وفوّت فرصة التمسك بالمنافسة على لقب الدوري وبات بعيداً عنه بعد توسع الفارق مع المتصدر الفتح إلى 9 نقاط بتوقف رصيده على 43 نقطة وربما يفكر الشبابيون في انتزاع النقاط الثلاث لتأكيد تأهله لدوري أبطال آسيا، ويتميز الفريق بقوة وسطه وهجومه بقيادة الخماسي كماتشو ومنقازو وأحمد عطيف وكذلك تيجالي وناصر الشمراني، ويبرز إلى جانبهم الثنائي حسن معاذ والكوري كواك.