البراك لـ"الصحفيين": اكتب أسئلتك وأرسلها لـ"الوزارة"
إخبارية الحفير - متابعات "اكتب أسئلتك وأرسلها للوزارة"، بهذه العبارة رفض وزير الخدمة المدنية الدكتور عبد الرحمن البراك، الرد على أسئلة الصحفيين، علما أنه صرح لإحدى القنوات الفضائية راعية الحفل، قبيل رفضه التصريح للصحفيين، وذلك على هامش فعاليات منتدى الإدارة والأعمال، الذي بدا أعماله أول من أمس في الرياض.
ودعا الدكتور البراك في كلمته في المنتدى، إلى انتقال المؤسسات الخاصة والعامة من حيز التفكير التقليدي إلى حيز التفكير الإبداعي، الذي يعتمد على المعرفة والمهارة كعنصرين مهمين، مبينا أن الدور التقليدي للمؤسسات الخاصة والعامة، لا بد أن تبادر بنمط مختلف، كي تساير عصر العولمة الذي جاء كنتاج لعصر المعرفة، فضلا عن أن الحاجة تستدعي إيجاد نماذج إدارية لمواكبة هذه التحديات.
وطالب بضرورة أن ينتقل القطاعان: العام والخاص إلى عصر يعتمد على المعرفة، وأن الحاجة تكمن في إيجاد نماذج إدارية مواكبة لهذه التحديات، ولا سيما في مجال "الحوكمة" كونها نموذجا فكريا جديدا يسير وفق مبدأ الشفافية، وبيّن "الربع الأخير من القرن العشرين شهد عددا من التغيرات الدولية على الصعيد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والبيئي والتكنولوجي، وكان لهذه التغيرات آثارها مع بداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين".
ولفت الدكتور البراك إلى أن الحوكمة تحافظ على موقع المملكة في مكان متميز في العالم الذي تسوده روح التنافس، وأن أهمية تطبيق نظام الحوكمة بعد تهيئة مسار العمل من قبل القيادة الرشيدة من خلال مناخ يسير بسرعة مع التغيرات.
وحول ما إذا كانت وزارة الخدمة المدنية طبقت نظام الحوكمة، بيّن أن الوزارة هي من الشركاء في كل ما يخدم مفهوم التنمية، مؤكدا أن مفهوم الحوكمة سواء في قطاع الأعمال أو القطاع الحكومي، تمثل مطلبا للوزارة، وأن الهدف منها هو خدمة المواطن في الجانب الأول.
ودعا الدكتور البراك في كلمته في المنتدى، إلى انتقال المؤسسات الخاصة والعامة من حيز التفكير التقليدي إلى حيز التفكير الإبداعي، الذي يعتمد على المعرفة والمهارة كعنصرين مهمين، مبينا أن الدور التقليدي للمؤسسات الخاصة والعامة، لا بد أن تبادر بنمط مختلف، كي تساير عصر العولمة الذي جاء كنتاج لعصر المعرفة، فضلا عن أن الحاجة تستدعي إيجاد نماذج إدارية لمواكبة هذه التحديات.
وطالب بضرورة أن ينتقل القطاعان: العام والخاص إلى عصر يعتمد على المعرفة، وأن الحاجة تكمن في إيجاد نماذج إدارية مواكبة لهذه التحديات، ولا سيما في مجال "الحوكمة" كونها نموذجا فكريا جديدا يسير وفق مبدأ الشفافية، وبيّن "الربع الأخير من القرن العشرين شهد عددا من التغيرات الدولية على الصعيد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والبيئي والتكنولوجي، وكان لهذه التغيرات آثارها مع بداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين".
ولفت الدكتور البراك إلى أن الحوكمة تحافظ على موقع المملكة في مكان متميز في العالم الذي تسوده روح التنافس، وأن أهمية تطبيق نظام الحوكمة بعد تهيئة مسار العمل من قبل القيادة الرشيدة من خلال مناخ يسير بسرعة مع التغيرات.
وحول ما إذا كانت وزارة الخدمة المدنية طبقت نظام الحوكمة، بيّن أن الوزارة هي من الشركاء في كل ما يخدم مفهوم التنمية، مؤكدا أن مفهوم الحوكمة سواء في قطاع الأعمال أو القطاع الحكومي، تمثل مطلبا للوزارة، وأن الهدف منها هو خدمة المواطن في الجانب الأول.