أمير الرياض: نتائج حادثة انفجار ناقلة الغاز... قريباً
إخبارية الحفير - متابعات قال أمير منطقة الرياض خالد بن بندر بن عبدالعزيز رداً على سؤال أمس حول نتائج التحقيقات في شأن إنفجار ناقلة الغاز : «إن اللجنة المشكّلة للتحقيق في حادثة انفجار محتوى ناقلة الغاز التي حدثت في العاصمة قبل 4 أشهر انتهت من عملها» مضيفاً: «إن اللجنة تؤدي عملها على أكمل وجه، والنتائج ستظهر في شكل كامل قريباً». ودعا الأمير خالد بعد رعايته احتفالية المديرية العامة للدفاع المدني باليوم العالمي للدفاع المدني صباح أمس في مجمع غرناطة التجاري، سكان منطقة الرياض من مواطنين ومقيمين إلى عدم التجمهر حول الحوادث، التي تباشرها فرق الدفاع المدني، لما يسببه ذلك من إعاقة لأعمال الدفاع المدني، وأضاف: «يجب إعطاء المجال لرجال الدفاع المدني لأداء أعمالهم على أكمل وجه وأسرع وقت ممكن»، مبيناً أن «الدفاع المدني عامل أساس لسلامة المجتمع، ويجب المشاركة في أعمال الدفاع المدني بكل ما أوتينا من قوة، للحفاظ على سلامة أبناء منطقة الرياض كافة من مواطنين ومقيمين، لدرء الخطر عنهم، والمساعدة والإسهام مع رجال الدفاع المدني في تأدية أعمالهم على أكمل وجه، وهناك برامج في الدفاع المدني تقوم على مشاركة المجتمع في أعمالها، مثل مشاركة وزارة التربية والتعليم بمدارسها، وكذلك القطاعات الأخرى».
إلى ذلك، قال أمير منطقة الرياض عقب زيارة تفقدية إلى الإدارة العامة لمرور منطقة الرياض أمس، إن الإجراءات المتخذة ضد «المفحطين» سبق أن صدرت فيها أوامر، ويجب أن تنفذ هذه الأوامر بحذافيرها، معتبراً «أن التعرض لحياة المواطنين جراء هذه الأعمال المشينة أمر يسيء إلى سمعة مواطني المملكة بشكل عام، وستوضع الحدود والجزاءات الرادعة، ونحن مستمرون في تنفيذ الأوامر التي صدرت في هذا الشأن».
وحول تصوره عن مرور منطقة الرياض قبل وبعد الزيارة قال: «بصفتي مواطناً يهمني ويشغلني ما يشغل أي مواطن في المملكة وفي منطقة الرياض خصوصاً موضوع الزحام وتكدس العربات في الطرقات وكثافتها».
وأضاف: «إن الرياض عاصمة وتغص بكثافة سكانية كبيرة، ونحن ساعون لتنفيذ الخطط التي أُقرت سابقاً بحذافيرها، وجهود زملائنا في المرور بشكل عام، ومرور الرياض بشكل خاص واضحة».
إلى ذلك، قال أمير منطقة الرياض عقب زيارة تفقدية إلى الإدارة العامة لمرور منطقة الرياض أمس، إن الإجراءات المتخذة ضد «المفحطين» سبق أن صدرت فيها أوامر، ويجب أن تنفذ هذه الأوامر بحذافيرها، معتبراً «أن التعرض لحياة المواطنين جراء هذه الأعمال المشينة أمر يسيء إلى سمعة مواطني المملكة بشكل عام، وستوضع الحدود والجزاءات الرادعة، ونحن مستمرون في تنفيذ الأوامر التي صدرت في هذا الشأن».
وحول تصوره عن مرور منطقة الرياض قبل وبعد الزيارة قال: «بصفتي مواطناً يهمني ويشغلني ما يشغل أي مواطن في المملكة وفي منطقة الرياض خصوصاً موضوع الزحام وتكدس العربات في الطرقات وكثافتها».
وأضاف: «إن الرياض عاصمة وتغص بكثافة سكانية كبيرة، ونحن ساعون لتنفيذ الخطط التي أُقرت سابقاً بحذافيرها، وجهود زملائنا في المرور بشكل عام، ومرور الرياض بشكل خاص واضحة».