إلزام مُستفيدي حافز بدروس إلكترونية
إخبارية الحفير - متابعات قال الدكتور إبراهيم المعيقل مدير عام صندوق الموارد البشرية "هدف"، أن برنامج "حافز" بدأ بتطبيق المرحلة الثانية من التدريب الإلكتروني لمليون ونصف من المشتركين في البرنامج، منوها أن دروسا إلكترونية متعددة الأهداف ستصل عبر روابط إلكترونية على صفحات المسجلين تتخللها مجموعة من التدريبات العملية ستساهم في تأهيلهم لسوق العمل. وتلقى أمس عدد من المسجلين والمسجلات في البرنامج رسائل تطالبهم بحضور برامج تدريبية عن بعد وعمل تدريبات إلكترونية إلزامية، ونصت الرسائل كذلك على "أن عدم الالتزام سيعرض المسجل لخفض الإعانة".
وبين المعيقل أن الدروس الإلكترونية جاءت لتلبي الاحتياجات التدريبية الضرورية للباحثين عن عمل سواء المسجلين في برنامج حافز أو غير المسجلين، منوها أن الدروس ستصل على شكل روابط إلكترونية على صفحات المسجلين وتركز على عدد من الجوانب التدريبية تتمثل في كيفية كتابة السيرة الذاتية، تطوير أدوات وأساليب الباحثين والباحثات عن العمل، فضلا عن تثقيفهم في جوانب متعددة مثل أخلاقيات العمل والسلوك الوظيفي، وكيفية البحث عن وظيفة مناسبة.
وأضاف المعيقل أن هذه الخدمة ستسهل على الملتحقين في البرنامج التدريب دون أعباء التنقل أو غيرها وهو من الأساسيات التي نص عليها البرنامج منذ انطلاقته، وأحد أهم أهدافه لتأهيل الباحثين عن عمل، نافيا في الوقت ذاته أن يكون البرنامج قد ألزم أي مسجل في وقت سابق أو في الفترات اللاحقة بدورات تقام في مراكز أو معاهد أو غيرها كما تداولت بعض وسائل الإعلام، مؤكدا أن التدريب الذي يطرحه البرنامج حاليا هو التدريب عن بعد فقط.
وبين مدير عام صندوق الموارد البشرية، برنامج التدريب الإلكتروني أنه سيشكل جزءاً رئيساً من برنامج حافز، وسيستمر تقديمه كجزء من مبادرة حافز لدعم التطوير الذاتي، وهو ملزم لجميع المسجلين، لافتا إلى أن الجزاءات التي ستطبق بحسب ما نصت عليها اللائحة في حال عدم التزام المسجلين بحضور الدروس التدريبية والتفاعل معها ستبدأ خلال الأسابيع الأولى بالتنبيه برسائل على جوالات المسجلين وتنتهي بخفض الإعانة بحسب لائحة البرنامج.
وأشار إلى أن البرنامج لم يطبق إلى الآن أي جزاءات على من لم يلتزم بحضور الدورات التدريبية عن بعد في الفترة التجريبية، لافتا إلى أن التقنية اليوم تتوفر بمختلف أشكالها بين الجميع عبر أجهزة المحمول الذكية وغيرها، لذا وجب على الجميع الاستفادة من البرامج التأهيلية التي يطرحها البرنامج لتحقيق أهداف البرنامج بتأهيل الكوادر الوطنية لسوق العمل.
وأفصح المعيقل أن القائمين على البرنامج يراجعون لائحة حافز بشكل مستمر بناء على ما يرد لهم من ملاحظات سواء من المواطنين والجهات المعنية ومنها آلية خفض الإعانة وغيرها. وكان البرنامج قد طبق فترة تجريبية للتدريب الإلكتروني شملت 500 ألف مسجل ومسجلة، واعتبرت الفترة التجريبية إلزامية لعدد محدد من المستخدمين آنذاك ممن تمت دعوتهم للمشاركة في المرحلة التجريبية عن طريق رسالة نصية قصيرة إلى رقم الجوال المسجل في البرنامج.
وبين المعيقل أن الدروس الإلكترونية جاءت لتلبي الاحتياجات التدريبية الضرورية للباحثين عن عمل سواء المسجلين في برنامج حافز أو غير المسجلين، منوها أن الدروس ستصل على شكل روابط إلكترونية على صفحات المسجلين وتركز على عدد من الجوانب التدريبية تتمثل في كيفية كتابة السيرة الذاتية، تطوير أدوات وأساليب الباحثين والباحثات عن العمل، فضلا عن تثقيفهم في جوانب متعددة مثل أخلاقيات العمل والسلوك الوظيفي، وكيفية البحث عن وظيفة مناسبة.
وأضاف المعيقل أن هذه الخدمة ستسهل على الملتحقين في البرنامج التدريب دون أعباء التنقل أو غيرها وهو من الأساسيات التي نص عليها البرنامج منذ انطلاقته، وأحد أهم أهدافه لتأهيل الباحثين عن عمل، نافيا في الوقت ذاته أن يكون البرنامج قد ألزم أي مسجل في وقت سابق أو في الفترات اللاحقة بدورات تقام في مراكز أو معاهد أو غيرها كما تداولت بعض وسائل الإعلام، مؤكدا أن التدريب الذي يطرحه البرنامج حاليا هو التدريب عن بعد فقط.
وبين مدير عام صندوق الموارد البشرية، برنامج التدريب الإلكتروني أنه سيشكل جزءاً رئيساً من برنامج حافز، وسيستمر تقديمه كجزء من مبادرة حافز لدعم التطوير الذاتي، وهو ملزم لجميع المسجلين، لافتا إلى أن الجزاءات التي ستطبق بحسب ما نصت عليها اللائحة في حال عدم التزام المسجلين بحضور الدروس التدريبية والتفاعل معها ستبدأ خلال الأسابيع الأولى بالتنبيه برسائل على جوالات المسجلين وتنتهي بخفض الإعانة بحسب لائحة البرنامج.
وأشار إلى أن البرنامج لم يطبق إلى الآن أي جزاءات على من لم يلتزم بحضور الدورات التدريبية عن بعد في الفترة التجريبية، لافتا إلى أن التقنية اليوم تتوفر بمختلف أشكالها بين الجميع عبر أجهزة المحمول الذكية وغيرها، لذا وجب على الجميع الاستفادة من البرامج التأهيلية التي يطرحها البرنامج لتحقيق أهداف البرنامج بتأهيل الكوادر الوطنية لسوق العمل.
وأفصح المعيقل أن القائمين على البرنامج يراجعون لائحة حافز بشكل مستمر بناء على ما يرد لهم من ملاحظات سواء من المواطنين والجهات المعنية ومنها آلية خفض الإعانة وغيرها. وكان البرنامج قد طبق فترة تجريبية للتدريب الإلكتروني شملت 500 ألف مسجل ومسجلة، واعتبرت الفترة التجريبية إلزامية لعدد محدد من المستخدمين آنذاك ممن تمت دعوتهم للمشاركة في المرحلة التجريبية عن طريق رسالة نصية قصيرة إلى رقم الجوال المسجل في البرنامج.