بحث حالة الأم المعنفة وبناتها لإحالتهن لـ «الضمان»
إخبارية الحفير - متابعات تفاعلت وزارة الشؤون الاجتماعية مع الخبر الذي نشر حول أم معنفة: زوجي كسر أسناني وفر».. حيث تلقت مصادر أمس اتصالاً هاتفياً من مسؤول العلاقات العامة والإعلام الاجتماعي في الوزارة محمد المسلم، طلب فيه تزويده بعنوان ووسيلة اتصال مع المعنفة، للتواصل معها وبناتها.
وبين المسلم ، أن الوزارة قررت بحث حالة المعنفة وبناتها للتأكد من الحالة ومن ثم إحالتها لوكالة الضمان لدراستها وعمل الإجراءات الرسمية لمساعدتهاحسب ما هو متاح في أنظمة الوزارة.
يذكر أن أم وليد وبناتها الثلاث يعانين من إهمال (الزوج ـ الوالد) منذ أكثر من 7 سنوات، حيث أنهن لا يزلن بدون أوراق ثبوتية طيلة تلك السنوات.
تقول أم وليد: «أعاني وبناتي الثلاث وأمي المسنة وأختي المعوقة معاناة كبيرة ، في ظل عدم وجود أوراق ثبوتية، وفوق هذا وذاك نعاني من الإهمال الكبير، والانقطاع التام للزوج».
واستطردت تقول: «مديرة المدرسة في الحي الذي نسكن فيه رأفت بحالنا وأدخلتنا المدرسة ولكن المشكلة تتفاقم كل ما تقدم بناتي في السن، في ظل غياب زوجي وعدم صرفه علينا، وتدبير أمورنا لتتواصل معاناتنا، فهو غائب عن البيت منذ سبع سنوات لا نعرف عنه شيئا، كما أن أشقاء زوجي يهددونني بتزويج بناتي الصغيرات لمن لا أعرف عنه أي شيء».
وأضافت أم وليد والدموع تنهمر من عينيها: «تزوجت الرجل الذي لم أجد معه يوما حلوا وكان تعاطيه للمخدرات هو الذي دفعه لضربي وتهديدي بالسلاح الذي نجيت منه عدة مرات بأعجوبة حتى أن أسناني الأمامية تساقطت من شدة الضرب».
وبين المسلم ، أن الوزارة قررت بحث حالة المعنفة وبناتها للتأكد من الحالة ومن ثم إحالتها لوكالة الضمان لدراستها وعمل الإجراءات الرسمية لمساعدتهاحسب ما هو متاح في أنظمة الوزارة.
يذكر أن أم وليد وبناتها الثلاث يعانين من إهمال (الزوج ـ الوالد) منذ أكثر من 7 سنوات، حيث أنهن لا يزلن بدون أوراق ثبوتية طيلة تلك السنوات.
تقول أم وليد: «أعاني وبناتي الثلاث وأمي المسنة وأختي المعوقة معاناة كبيرة ، في ظل عدم وجود أوراق ثبوتية، وفوق هذا وذاك نعاني من الإهمال الكبير، والانقطاع التام للزوج».
واستطردت تقول: «مديرة المدرسة في الحي الذي نسكن فيه رأفت بحالنا وأدخلتنا المدرسة ولكن المشكلة تتفاقم كل ما تقدم بناتي في السن، في ظل غياب زوجي وعدم صرفه علينا، وتدبير أمورنا لتتواصل معاناتنا، فهو غائب عن البيت منذ سبع سنوات لا نعرف عنه شيئا، كما أن أشقاء زوجي يهددونني بتزويج بناتي الصغيرات لمن لا أعرف عنه أي شيء».
وأضافت أم وليد والدموع تنهمر من عينيها: «تزوجت الرجل الذي لم أجد معه يوما حلوا وكان تعاطيه للمخدرات هو الذي دفعه لضربي وتهديدي بالسلاح الذي نجيت منه عدة مرات بأعجوبة حتى أن أسناني الأمامية تساقطت من شدة الضرب».