موسى: إخوتي باعوا نصيبي من الميراث زورا
إخبارية الحفير - متابعات بادرت عدة جهات لمتابعة اتهام «موسى. ش» لإخوته ببيع حصته من ميراث والده دون علمه وبأوراق رسمية اعتمدت على شهادات غير حقيقية في تفويض موسى الذي يسكن جدة في توكيل إخوته ببيع حصته من ميراث والده في قريته.
وأوضح موسى أن إخوته تمكنوا من بيع حصته وحصة أخيه علي من ميراث والدهما دون علمهما، مستعينين بشهود من أصدقائهم الذين شهدوا بأنهم وكلاء لأخويهم بالبيع عنهما على أوراق استخرجوها لا يعرفان عنها شيئا، وقال موسى: «لدى أوراق تثبت حقي وحق أخي، وأننا لم نوكل إخوتنا في بيع نصيبنا من ميراث والدنا»، وأضاف «حصلت على شهادات موثقة من الشهود الذين غرر بهم إخوتي يعترفون فيها بأنهم شهدوا زورا، والآن القضية مرفوعة لدى المحكمة».
وبين موسى أن المحكمة الآن تنظر شكواه ضد أحد الأشخاص الذي اشترى نصيبه من ميراث والده، حيث يستند المشتكى عليه إلى أنه اشترى الأرض بواسطة أوراق ثبوتية من إخوة موسى، وقال موسى: «الأوراق التي يستند إليها غير صحيحة وطعنت في صحتها، فأنا لم أبع أو أفوض أحدا بالبيع نيابة عني، وتم بيع الأرض والاستيلاء عليها بدون وجه حق».
وطالب موسى جميع من شهد على بيع نصيبه ونصيب شقيقه علي من ميراث والدهما في الأراضي التي باعها إخوته بالمثول أمام القضاء، حيث أن جميع من اشترى ومن شهد من المقربين للمشترين، قائلا: «أريد مقاضاة كل من شهدوا في بيع نصيبي في ميراث والدي، فنحن على ثقة في القضاء بإنصافنا وإرجاع حقوقنا المسلوبة منا بدون وجه حق»، وأضاف «هذه الأراضي بيعت في محكمة بعيدة عن المحكمة التي تقع في حدود أراضينا، وأنا أطالب المحكمة بعدم الإفراغ لأي شخص من صك أملاك والدي حتى تنتهي القضية، علما بأنني لم أوكل أحدا في إنهاء القضية». وزاد «أنا الآن مطارد من قبل أحد الأشخاص الذين اشتروا نصيبي من إخوتي، والذي هددني بالقتل، وتم إبلاغ الشرطة بالتهديد لكن ما زال طليقا».
وبحسب أقوال موسى، فإنه عاش يتيم الأم وهو ابن الـ 40 يوما، وهجر دار والده وهو في العشرين من عمره، حيث قدم إلى جدة وعمل في عدة أعمال، ثم انتقل إلى المنطقة الشرقية، ومن ثم عاد إلى جدة التي استقر بها حتى الآن.
وأوضح موسى أن إخوته تمكنوا من بيع حصته وحصة أخيه علي من ميراث والدهما دون علمهما، مستعينين بشهود من أصدقائهم الذين شهدوا بأنهم وكلاء لأخويهم بالبيع عنهما على أوراق استخرجوها لا يعرفان عنها شيئا، وقال موسى: «لدى أوراق تثبت حقي وحق أخي، وأننا لم نوكل إخوتنا في بيع نصيبنا من ميراث والدنا»، وأضاف «حصلت على شهادات موثقة من الشهود الذين غرر بهم إخوتي يعترفون فيها بأنهم شهدوا زورا، والآن القضية مرفوعة لدى المحكمة».
وبين موسى أن المحكمة الآن تنظر شكواه ضد أحد الأشخاص الذي اشترى نصيبه من ميراث والده، حيث يستند المشتكى عليه إلى أنه اشترى الأرض بواسطة أوراق ثبوتية من إخوة موسى، وقال موسى: «الأوراق التي يستند إليها غير صحيحة وطعنت في صحتها، فأنا لم أبع أو أفوض أحدا بالبيع نيابة عني، وتم بيع الأرض والاستيلاء عليها بدون وجه حق».
وطالب موسى جميع من شهد على بيع نصيبه ونصيب شقيقه علي من ميراث والدهما في الأراضي التي باعها إخوته بالمثول أمام القضاء، حيث أن جميع من اشترى ومن شهد من المقربين للمشترين، قائلا: «أريد مقاضاة كل من شهدوا في بيع نصيبي في ميراث والدي، فنحن على ثقة في القضاء بإنصافنا وإرجاع حقوقنا المسلوبة منا بدون وجه حق»، وأضاف «هذه الأراضي بيعت في محكمة بعيدة عن المحكمة التي تقع في حدود أراضينا، وأنا أطالب المحكمة بعدم الإفراغ لأي شخص من صك أملاك والدي حتى تنتهي القضية، علما بأنني لم أوكل أحدا في إنهاء القضية». وزاد «أنا الآن مطارد من قبل أحد الأشخاص الذين اشتروا نصيبي من إخوتي، والذي هددني بالقتل، وتم إبلاغ الشرطة بالتهديد لكن ما زال طليقا».
وبحسب أقوال موسى، فإنه عاش يتيم الأم وهو ابن الـ 40 يوما، وهجر دار والده وهو في العشرين من عمره، حيث قدم إلى جدة وعمل في عدة أعمال، ثم انتقل إلى المنطقة الشرقية، ومن ثم عاد إلى جدة التي استقر بها حتى الآن.