خلية الدرع خططت لخطف وزير التربية السابق
إخبارية الحفير - متابعات كشفت لائحة التهم الموجهة لأحد أعضاء خلية الـ 86 الإرهابية تخطيط مع أعضاء الخلية لاختطاف وزير التربية والتعليم السابق للمساومة على إطلاق سراحه، وذلك بعد رصد أوقات ممارسته رياضة المشي.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس الأحد جلسة لأعضاء الخلية مثل فيها أربعة متهمين (20-68-69-78) اثنان منهم مطلقا السراح. وبدأت الجلسة بتوجيه المدعي العام الاتهامات ضد المدعى عليه الـ20 والذي تخلف في جلسات سابقة عن الحضور، ومن أبرز التهم الموجهة له الانضمام إلى خلية إرهابية داخل المملكة تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي المناهض للدولة لانتهاجه مذهب الخوارج في التكفير والخروج المسلح على ولي الأمر والدعوة إليه ، والعمل على قلب نظام الحكم وإهدار مقدرات الدولة وتكفير الحكومة وولاة أمرها، واستباحة الدماء المعصومة بدين أو بذمة، والأموال المحترمة، وتفجير المجمعات السكنية، والمنشآت الحكومية، وقتل المعاهدين ورجال الأمن.
كما تضمنت التهم تستره على الجرائم التي ارتكبها عناصر التنظيم الإرهابي مثل مقتل الأمريكي في حي الخليج وكذلك مقتل مراسلي (بي بي سي) في حي السويدي وكذلك حادثة الخبر من خلال علمه بمنفذيها وعدم الإبلاغ عنهم، ومشاركته في المخطط الإجرامي لخطف وزير التربية والتعليم «سابقاً» ومن ثم المساومة عليه من خلال قيامه إخبار الهالك عبدالحميد اليحيا بأن وزير التربية يمارس رياضة المشي من منزله إلى مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، واستغلال عمله كحارس ,من في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لرصد وزير التربية والتعليم أثناء ممارسته رياضة المشي ومعرفته وقت دخوله للمدينة تمهيداً لخطفه.
وقدم المتهمون الـ(68-69-78) إجاباتهم مكتوبة على التهم الموجهة لهم في جلسات سابقة،
ومن أبرزها اعتناق المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، والانضمام إلى خلية إرهابية داخل البلاد تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي بزعامة المتهم الأول، وتكوين الخلايا الإرهابية، والتخطيط والتجنيد للقيام بأعمال إرهابية في المملكة وإثارة الفوضى والتخريب والإضرار بالمصالح العامة وإثارة الفتنة والإخلال بالطمأنينة العامة، والتآمر في اقتحام مجمع الشركة العربية للاستثمارات البترولية «أي بي كورب» وشركة بتروليوم سنتر ومجمع الواحة السكني، بمحافظة الخبر بتاريخ 11/4/1425هـ بقوة السلاح، وتفجير مبنى الإدارة العامة للمرور بالأمن العام والشروع في تفجير مقر قوات الطوارئ الخاصة، وقتل المستأمنين عمدا وعدوانا، والسطو المسلح على سيارات وسلبها تحت تهديد السلاح، ومقاومة ومواجهة رجال الأمن وإطلاق النار عليهم من الأسلحة الرشاشة واستخدام القنابل والأكواع المتفجرة ضدهم، والاقتحام المسلح لأحد المنازل لمحاولة تخليص أحد أفراد التنظيم الإرهابي من قبضة رجال الأمن، ومحاولة اغتيال أحد كبار رجال الدولة، وتجهيز خمس سيارات بسبعة أطنان من المتفجرات لمحاولة استهداف مواكب رسمية، وتكوين «خلية الردع والحماية» المتفرعة عن التنظيم لرصد وقتل شخصيات من الأسرة المالكة وبعض المسؤولين ورجال الأمن، وإقامة معسكر تدريبي إرهابي، والتدرب على التفجير وأسس تشريك المتفجرات والعبوات الناسفة وتجهيز الدوائر الإلكترونية، وجلب وحيازة الأسلحة والذخائر والصواريخ والقنابل الأنبوبية المشركة والقنابل اليدوية شديدة الانفجار والقنابل المضادة للأفراد بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن، واستغلال الأعمال الخيرية لجمع التبرعات لتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية ولدعم منظمات إرهابية خارج البلاد، ودعم التنظيم الإرهابي إعلاميا.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس الأحد جلسة لأعضاء الخلية مثل فيها أربعة متهمين (20-68-69-78) اثنان منهم مطلقا السراح. وبدأت الجلسة بتوجيه المدعي العام الاتهامات ضد المدعى عليه الـ20 والذي تخلف في جلسات سابقة عن الحضور، ومن أبرز التهم الموجهة له الانضمام إلى خلية إرهابية داخل المملكة تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي المناهض للدولة لانتهاجه مذهب الخوارج في التكفير والخروج المسلح على ولي الأمر والدعوة إليه ، والعمل على قلب نظام الحكم وإهدار مقدرات الدولة وتكفير الحكومة وولاة أمرها، واستباحة الدماء المعصومة بدين أو بذمة، والأموال المحترمة، وتفجير المجمعات السكنية، والمنشآت الحكومية، وقتل المعاهدين ورجال الأمن.
كما تضمنت التهم تستره على الجرائم التي ارتكبها عناصر التنظيم الإرهابي مثل مقتل الأمريكي في حي الخليج وكذلك مقتل مراسلي (بي بي سي) في حي السويدي وكذلك حادثة الخبر من خلال علمه بمنفذيها وعدم الإبلاغ عنهم، ومشاركته في المخطط الإجرامي لخطف وزير التربية والتعليم «سابقاً» ومن ثم المساومة عليه من خلال قيامه إخبار الهالك عبدالحميد اليحيا بأن وزير التربية يمارس رياضة المشي من منزله إلى مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، واستغلال عمله كحارس ,من في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لرصد وزير التربية والتعليم أثناء ممارسته رياضة المشي ومعرفته وقت دخوله للمدينة تمهيداً لخطفه.
وقدم المتهمون الـ(68-69-78) إجاباتهم مكتوبة على التهم الموجهة لهم في جلسات سابقة،
ومن أبرزها اعتناق المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، والانضمام إلى خلية إرهابية داخل البلاد تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي بزعامة المتهم الأول، وتكوين الخلايا الإرهابية، والتخطيط والتجنيد للقيام بأعمال إرهابية في المملكة وإثارة الفوضى والتخريب والإضرار بالمصالح العامة وإثارة الفتنة والإخلال بالطمأنينة العامة، والتآمر في اقتحام مجمع الشركة العربية للاستثمارات البترولية «أي بي كورب» وشركة بتروليوم سنتر ومجمع الواحة السكني، بمحافظة الخبر بتاريخ 11/4/1425هـ بقوة السلاح، وتفجير مبنى الإدارة العامة للمرور بالأمن العام والشروع في تفجير مقر قوات الطوارئ الخاصة، وقتل المستأمنين عمدا وعدوانا، والسطو المسلح على سيارات وسلبها تحت تهديد السلاح، ومقاومة ومواجهة رجال الأمن وإطلاق النار عليهم من الأسلحة الرشاشة واستخدام القنابل والأكواع المتفجرة ضدهم، والاقتحام المسلح لأحد المنازل لمحاولة تخليص أحد أفراد التنظيم الإرهابي من قبضة رجال الأمن، ومحاولة اغتيال أحد كبار رجال الدولة، وتجهيز خمس سيارات بسبعة أطنان من المتفجرات لمحاولة استهداف مواكب رسمية، وتكوين «خلية الردع والحماية» المتفرعة عن التنظيم لرصد وقتل شخصيات من الأسرة المالكة وبعض المسؤولين ورجال الأمن، وإقامة معسكر تدريبي إرهابي، والتدرب على التفجير وأسس تشريك المتفجرات والعبوات الناسفة وتجهيز الدوائر الإلكترونية، وجلب وحيازة الأسلحة والذخائر والصواريخ والقنابل الأنبوبية المشركة والقنابل اليدوية شديدة الانفجار والقنابل المضادة للأفراد بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن، واستغلال الأعمال الخيرية لجمع التبرعات لتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية ولدعم منظمات إرهابية خارج البلاد، ودعم التنظيم الإرهابي إعلاميا.