Pandora جهاز مرن قابل للطي يمزج بين الدفتري واللوحي
إخبارية الحفير - متابعات أصبحت فكرة الأجهزة النقالة المرنة القابلة للطي والانثناء اتجاهاً مستقبلياً تسعى عدد من الشركات إلى تحقيقه وتطبيقه على أرض الواقع، حيث تم الكشف مؤخراً عن مفاهيم عديدة لهواتف ذكية وحواسيب لوحية تتمتع بهذه الميزة، إلى أن طرح المصمم JeabyunYeon مفهوماً مبتكراً فريداً من نوعه يمزج بين ثلاثة أجهزة داخل هيكل واحد مصنوع من مواد مرنة تتيح له قابلية الطي والانثناء بكل سهولة وسلاسة، ويتمتع بتصميم أنيق وجذاب، ويمنح الشخص أريحية في الاستخدام.
ويتمثل هذا المفهوم، الذي أُطلق عليه اسم Pandora، في شاشة مرنة يمكن استخدامها في عدة تطبيقات وبأنماط مختلفة، حيث يمكن استخدامها كحاسب لوحي بشاشة عرض كبيرة قياسها 13 بوصة أو طي الشاشة للحصول على جهاز دفتري محمول مزود بشاشة عرض 13 بوصة ومدمج به لوحة مفاتيح افتراضية، وعند الرغبة في الحصول على شاشة عرض كبيرة ذات رؤية مشاهدة واسعة، يستطيع المستخدم بواسطة المفصل المرن المصنوع من مواد مرنة، وهي السيليكون والبوليمر، تحويل الجهاز إلى شاشة كبيرة قياسها 21.6 بوصة بنسبة عرض إلى ارتفاع 16:9 تدعم تقنية اللمس المتعدد، تعمل بنظام تشغيل مايكروسوفت الجديد ويندوز8″.
ويتمتع هذا المفهوم ثلاثي الأنماط بنحافته الملحوظة مقارنة بالحواسيب الدفترية المحمولة المتوفرة حالياً، لكنه أكثر سمكاً قليلاً من الأجهزة اللوحية الراهنة، حيث يبلغ سمكه 9 مم، إلى جانب وجود كاميرتين أمامية وخلفية بدقة 720 بيكسل، وميكروفون وسماعة ستيريو وأربع مكبرات صوت، ومنفذ مايكرو-يو إس بي، وكذلك منفذ خاص ببطاقة الذاكرة مايكرو إس دي لاستيعاب سعات تخزينية أكبر، ويحتوي على حساس جيروسكوب ومقياس تسارع وجهاز استشعار للضوء المحيط، ويشتمل على بطارية مرنة ونحيفة.
هذا التصميم مجرد مفهوم مستقبلي، يأمل المصمم من خلاله طرح جيل قادم من الأجهزة الهجينة المرنة القابلة للطي تتسم بالعصرية والاستخدام المتعدد.
ويتمثل هذا المفهوم، الذي أُطلق عليه اسم Pandora، في شاشة مرنة يمكن استخدامها في عدة تطبيقات وبأنماط مختلفة، حيث يمكن استخدامها كحاسب لوحي بشاشة عرض كبيرة قياسها 13 بوصة أو طي الشاشة للحصول على جهاز دفتري محمول مزود بشاشة عرض 13 بوصة ومدمج به لوحة مفاتيح افتراضية، وعند الرغبة في الحصول على شاشة عرض كبيرة ذات رؤية مشاهدة واسعة، يستطيع المستخدم بواسطة المفصل المرن المصنوع من مواد مرنة، وهي السيليكون والبوليمر، تحويل الجهاز إلى شاشة كبيرة قياسها 21.6 بوصة بنسبة عرض إلى ارتفاع 16:9 تدعم تقنية اللمس المتعدد، تعمل بنظام تشغيل مايكروسوفت الجديد ويندوز8″.
ويتمتع هذا المفهوم ثلاثي الأنماط بنحافته الملحوظة مقارنة بالحواسيب الدفترية المحمولة المتوفرة حالياً، لكنه أكثر سمكاً قليلاً من الأجهزة اللوحية الراهنة، حيث يبلغ سمكه 9 مم، إلى جانب وجود كاميرتين أمامية وخلفية بدقة 720 بيكسل، وميكروفون وسماعة ستيريو وأربع مكبرات صوت، ومنفذ مايكرو-يو إس بي، وكذلك منفذ خاص ببطاقة الذاكرة مايكرو إس دي لاستيعاب سعات تخزينية أكبر، ويحتوي على حساس جيروسكوب ومقياس تسارع وجهاز استشعار للضوء المحيط، ويشتمل على بطارية مرنة ونحيفة.
هذا التصميم مجرد مفهوم مستقبلي، يأمل المصمم من خلاله طرح جيل قادم من الأجهزة الهجينة المرنة القابلة للطي تتسم بالعصرية والاستخدام المتعدد.