وزير التربية: أسباب متراكمة وراء موضوع المعلمات البديلات .. والحل لا يتحقق في يوم وليلة
إخبارية الحفير - متابعات أكد صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، وزير التربية والتعليم، أن حل موضوع المعلمات البديلات المستثنيات عن التعيين يرجع لأشياء تراكمت من الماضي، ولا يتحقق بين يوم وليلة.
ورد سموه بعد تدشين مركز الشيخ إبراهيم السلطان الثقافي بتمير ووقف جائزة إبراهيم السلطان للتفوق والإبداع العلمي أمس في تمير، وردا لسؤال عن المعلمات البديلات المستثنيات عن التعيين، قائلا «الوزارة بنيت على أساس مهم وأساس كبير وهو التحدي الذي أمامنا وهو المعلم والمعلمة وهما الركن الأساسي، كذلك البنية التحتية هي مهمتنا، وصدقني الأخوان والأخوات كلهم يعملون، وهناك أشياء تراكمت من الماضي والحل لا يأتي في يوم وليلة، لكن همنا وإيماننا أنه بدون رضا وقناعة المعلم والمعلمة لا يمكن التعليم أن يدوم لأن المنهج منهج ولكن من يقدمه فيه مشكلات كثيرة، وكل عملنا هو بناء الشيء الذي يحفظ لهم المستقبل».
وفي معرض رده على أسئلة الصحفيين قال «إن فترة الأربع سنوات لي في الوزارة التي تنتهي خلال الفترة القليلة المقبلة والتي عمل من خلالها مع منظومة العمل مع الزملاء والزميلات في وزارة التربية والتعليم استطعنا تقديم عمل تحقق فيه صدور عدد من المراسيم مثل المرسوم السامي للتشكيلات المدرسية، المرسوم السامي لهيئة التقييم والتقويم، والآن الوزارة تقدم عملا كبيرا ونتطلع لنظرة بناء مستقبلي مستمر».
إلى ذلك، نفت وزارة التربية والتعليم وجود أي حساب لسمو الوزير الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود على (تويتر).
جاء ذلك تعليقا على تصريحات منسوبة لسموه على (تويتر) وتم تناقلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
ورد سموه بعد تدشين مركز الشيخ إبراهيم السلطان الثقافي بتمير ووقف جائزة إبراهيم السلطان للتفوق والإبداع العلمي أمس في تمير، وردا لسؤال عن المعلمات البديلات المستثنيات عن التعيين، قائلا «الوزارة بنيت على أساس مهم وأساس كبير وهو التحدي الذي أمامنا وهو المعلم والمعلمة وهما الركن الأساسي، كذلك البنية التحتية هي مهمتنا، وصدقني الأخوان والأخوات كلهم يعملون، وهناك أشياء تراكمت من الماضي والحل لا يأتي في يوم وليلة، لكن همنا وإيماننا أنه بدون رضا وقناعة المعلم والمعلمة لا يمكن التعليم أن يدوم لأن المنهج منهج ولكن من يقدمه فيه مشكلات كثيرة، وكل عملنا هو بناء الشيء الذي يحفظ لهم المستقبل».
وفي معرض رده على أسئلة الصحفيين قال «إن فترة الأربع سنوات لي في الوزارة التي تنتهي خلال الفترة القليلة المقبلة والتي عمل من خلالها مع منظومة العمل مع الزملاء والزميلات في وزارة التربية والتعليم استطعنا تقديم عمل تحقق فيه صدور عدد من المراسيم مثل المرسوم السامي للتشكيلات المدرسية، المرسوم السامي لهيئة التقييم والتقويم، والآن الوزارة تقدم عملا كبيرا ونتطلع لنظرة بناء مستقبلي مستمر».
إلى ذلك، نفت وزارة التربية والتعليم وجود أي حساب لسمو الوزير الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود على (تويتر).
جاء ذلك تعليقا على تصريحات منسوبة لسموه على (تويتر) وتم تناقلها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.