المحكمة الجزائية تستعد لإطلاق 100 متهم ومحاكمتهم خارج السجن
إخبارية الحفير - متابعات تستعد المحكمة الجزائية المتخصصة لإطلاق سراح 100 متهم موقوفين على قضايا إرهابية ومواصلة محاكمتهم خارج أسوار السجن وذلك لعدم خطورتهم في تهديد الأمن.
وعلمت مصادر أن المحكمة تعمل حاليا على دراسة ملفات وأدوار المتهمين ومدى خطورتهم في القضايا المتهمين بها، واعتمدت المحكمة الآلية لإطلاق سراحهم خلال الأيام المقبلة.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلسة لعرض الاعترافات المصدقة شرعا على 6 متهمين (13 ـ 14 ـ 16 ـ 17 ـ 20 ـ 22) من خلية الـ 22، ومكنهم ناظر القضية من الاطلاع على اعترافاتهم المصدقة شرعا.
واعترف المتهم الـ 13 أن جميع اعترافاته المصدق عليها شرعا صحيحة، فيما أنكر اعتناقه للمنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، ومعرفته بالهالكين يوسف العييري وعبدالرحمن اليازجي.
فيما قال المتهم الـ 14 أن ما جاء في اعترافاته المصدقة شرعا بعضها صحيح وبعضها غير صحيح، مؤكدا أن التقاءه بالهالك يوسف العييري كان قبيل علمه بأنه مطلوب للجهات الأمنية.
وأكد المتهم الـ 16 أن اعترافاته المصدقة شرعا صحيحة بشكل كامل، فيما طالب المتهم الـ 17 من ناظر القضية إمهاله للجلسة المقبلة لإعداد دفعوه عن التهم المنسوبة إليه لعدم تمكنه من إعداده بشكل كامل، حيث وافق القاضي على طلبه.
واكتفى المتهم الـ 20 بتمسكه بما جاء في رده على التهم الموجه ضده، وقال المتهم الـ 22 أن جميع اعترافاته المصدقة شرعا صحيحة ما عدا عدم تضليل الجهات التحقيقية.
وأصدر ناضر القضية والتي حضرها محامي المتهمين وبعض ذويهم ووسائل الإعلام وهيئة حقوق الإنسان أمر إفراج عن المتهم الـ 13 ومواصلة محاكمته من خارج السجن.
الجدير بالذكر أن خلية الـ 22 متهما تضم 21 سعوديا ومتهم واحد من البحرين، وتعد أبرز التهم التي وجهها الادعاء العام في جلسات سابقة اتهامهم باعتناق المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، الانضمام إلى خلية إرهابية داخل البلاد تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي بزعامة الهالك (يوسف العييري)، دعم وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، الاستعداد لتنفيذ أعمال إرهابية، تشكيل الخلايا الإرهابية والتجنيد لها وتدريب المجندين على القتال وطرق استخدام أجهزة الاتصال والأسلحة الحربية بقصد الإفساد، إيواء أشخاص مطلوبين أمنيا ونقلهم وإخفائهم، مقاومة رجال الأمن مقاومة مسلحة، حيازة الأسلحة وذخائرها والاتجار بها بلا ترخيص بقصد الإفساد، إقامة وتجهيز معسكر للتدريب في منطقة برية، الخروج إلى مواطن القتال والفتنة والمشاركة في القتال والتدرب على الأسلحة الثقيلة والخفيفة والمهارات القتالية.
وعلمت مصادر أن المحكمة تعمل حاليا على دراسة ملفات وأدوار المتهمين ومدى خطورتهم في القضايا المتهمين بها، واعتمدت المحكمة الآلية لإطلاق سراحهم خلال الأيام المقبلة.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلسة لعرض الاعترافات المصدقة شرعا على 6 متهمين (13 ـ 14 ـ 16 ـ 17 ـ 20 ـ 22) من خلية الـ 22، ومكنهم ناظر القضية من الاطلاع على اعترافاتهم المصدقة شرعا.
واعترف المتهم الـ 13 أن جميع اعترافاته المصدق عليها شرعا صحيحة، فيما أنكر اعتناقه للمنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، ومعرفته بالهالكين يوسف العييري وعبدالرحمن اليازجي.
فيما قال المتهم الـ 14 أن ما جاء في اعترافاته المصدقة شرعا بعضها صحيح وبعضها غير صحيح، مؤكدا أن التقاءه بالهالك يوسف العييري كان قبيل علمه بأنه مطلوب للجهات الأمنية.
وأكد المتهم الـ 16 أن اعترافاته المصدقة شرعا صحيحة بشكل كامل، فيما طالب المتهم الـ 17 من ناظر القضية إمهاله للجلسة المقبلة لإعداد دفعوه عن التهم المنسوبة إليه لعدم تمكنه من إعداده بشكل كامل، حيث وافق القاضي على طلبه.
واكتفى المتهم الـ 20 بتمسكه بما جاء في رده على التهم الموجه ضده، وقال المتهم الـ 22 أن جميع اعترافاته المصدقة شرعا صحيحة ما عدا عدم تضليل الجهات التحقيقية.
وأصدر ناضر القضية والتي حضرها محامي المتهمين وبعض ذويهم ووسائل الإعلام وهيئة حقوق الإنسان أمر إفراج عن المتهم الـ 13 ومواصلة محاكمته من خارج السجن.
الجدير بالذكر أن خلية الـ 22 متهما تضم 21 سعوديا ومتهم واحد من البحرين، وتعد أبرز التهم التي وجهها الادعاء العام في جلسات سابقة اتهامهم باعتناق المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة، الانضمام إلى خلية إرهابية داخل البلاد تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي بزعامة الهالك (يوسف العييري)، دعم وتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية، الاستعداد لتنفيذ أعمال إرهابية، تشكيل الخلايا الإرهابية والتجنيد لها وتدريب المجندين على القتال وطرق استخدام أجهزة الاتصال والأسلحة الحربية بقصد الإفساد، إيواء أشخاص مطلوبين أمنيا ونقلهم وإخفائهم، مقاومة رجال الأمن مقاومة مسلحة، حيازة الأسلحة وذخائرها والاتجار بها بلا ترخيص بقصد الإفساد، إقامة وتجهيز معسكر للتدريب في منطقة برية، الخروج إلى مواطن القتال والفتنة والمشاركة في القتال والتدرب على الأسلحة الثقيلة والخفيفة والمهارات القتالية.