رفع طلبات النقل لذوي الظروف الخاصة مطلع الـفصل الثاني
إخبارية الحفير - متابعات دعت وزارة التربية والتعليم إلى رفع طلبات المعلمات والمعلمين المعينين حديثا الذين يعانون من ظروف صحية أو أحد أبنائهم أو أزواجهم فقط مع بداية الفصل الدراسي الثاني، على أن تدرس اللجنة المركزية طلبات النقل للحالات التي تمت الموافقة عليها بعد إنهاء الفصل الدراسي الثاني، مشددة على عدم رفع أي طلبات لحالات أخرى غير ما سبق ذكره.
وأكد نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد السبتي في تعميم موجه إلى مديري التربية والتعليم بضرورة الرفع بطلبات نقل المعلمين والمعلمات ذوي الظروف الخاصة مع بداية الفصل الدراسي الثاني على أن يتم نقلهم نهاية الفصل، مشيرا إلى شروط وضوابط النقل التي بينها تعميم سابق لوزير التربية والتعليم نصت الفقرة الأولى من المادة السادسة «على ألا يتقدم المعلم المعين حديثا بطلب النقل إلا بعد مضي سنة على مباشرته العمل.. ونظرا إلى ورود كثير من الطلبات لنقل المعلمين المعينين حديثا بسبب حالتهم الصحية ورغبة من الوزارة في تخفيف معاناته».
من جهة ثانية شدد الدكتور خالد السبتي في تعميم لإدارات التربية والتعليم، على توفير وسائل السلامة في مختبرات المدارس ومعاملها من خلال آلية معينة، وهي حفظ وتخزين المواد الكيميائية وفق وسائل السلامة، كونها من المواد السريعة الاشتعال.
وأشار إلى ضرورة مراعاة تعليمات التخزين السليم للمواد الكيميائية خصوصا القابلة للاشتعال في الأماكن التي لا تصلها درجات الحرارة العالية، لمنع حدوث كوارث داخل المدارس، إضافة للاستعانة بمعايير وشروط السلامة لحفظ هذه المواد والمعتمدة من الدفاع المدني وإحكام إغلاق الأبواب بشكل جيد للأماكن التي يتم تخزين المواد الكيميائية داخلها.
ونبه إلى ضرورة الرفع من قبل المدارس لإدارة الأمن والسلامة المدرسية بالمواد الكيميائية التي انتهت صلاحيتها تمهيدا لحصرها وإتلافها بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص بوزارة التربية والتعليم.
وأكد نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد السبتي في تعميم موجه إلى مديري التربية والتعليم بضرورة الرفع بطلبات نقل المعلمين والمعلمات ذوي الظروف الخاصة مع بداية الفصل الدراسي الثاني على أن يتم نقلهم نهاية الفصل، مشيرا إلى شروط وضوابط النقل التي بينها تعميم سابق لوزير التربية والتعليم نصت الفقرة الأولى من المادة السادسة «على ألا يتقدم المعلم المعين حديثا بطلب النقل إلا بعد مضي سنة على مباشرته العمل.. ونظرا إلى ورود كثير من الطلبات لنقل المعلمين المعينين حديثا بسبب حالتهم الصحية ورغبة من الوزارة في تخفيف معاناته».
من جهة ثانية شدد الدكتور خالد السبتي في تعميم لإدارات التربية والتعليم، على توفير وسائل السلامة في مختبرات المدارس ومعاملها من خلال آلية معينة، وهي حفظ وتخزين المواد الكيميائية وفق وسائل السلامة، كونها من المواد السريعة الاشتعال.
وأشار إلى ضرورة مراعاة تعليمات التخزين السليم للمواد الكيميائية خصوصا القابلة للاشتعال في الأماكن التي لا تصلها درجات الحرارة العالية، لمنع حدوث كوارث داخل المدارس، إضافة للاستعانة بمعايير وشروط السلامة لحفظ هذه المواد والمعتمدة من الدفاع المدني وإحكام إغلاق الأبواب بشكل جيد للأماكن التي يتم تخزين المواد الكيميائية داخلها.
ونبه إلى ضرورة الرفع من قبل المدارس لإدارة الأمن والسلامة المدرسية بالمواد الكيميائية التي انتهت صلاحيتها تمهيدا لحصرها وإتلافها بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص بوزارة التربية والتعليم.