التربية: غُرف خاصة للمعلمين والمعلمات مزودة بالإنترنت وشاشات عرض
إخبارية الحفير - متابعات كشفت وزارة التربية والتعليم أن هناك خطة متكاملة لتخصيص غُرف للمعلمين والمعلمات في كافة مدارس التعليم بمواصفات خاصة.
وأشار تقرير رسمي أن ذلك يهدف إلى إضفاء جو من الراحة البدنية والنفسية للمعلمين والمعلمات من خلال توفر كافة الاحتياجات المناسبة لراحتهم، وتعزيزًا لدور المعلم الفاعل في دعم العمل التربوي والتعليمي، وتفعيل وتنفيذ سياسات وزارة التربية والتعليم الهادفة إلى بناء عمل معرفي قادر على بناء الإنسان من أجل أن يكون فاعلاً.
وتتكون غرف المعلمين بالتصميم الجديد من مكونات تقنية ومكونات مكتبية ومكونات إنشائية، و تتكون التجهيزات التقنية من أجهزة حاسب عدد (2) مهيئة للعمل بالإنترنت والتواصل مع العالم الخارجي، بحيث يتم متابعة المستجدات الحديثة عن قرب، وكذلك يتم الاستفادة منه في الأغراض التعليمية المتعددة كتجهيز المشروعات التربوية للطلاب واستعراضها وتصويبها وإرسالها لهم عن طريق البريد الإلكتروني، بالإضافة إلى وجود شاشة (LED) مقاس 42 بوصة مجهزة بمدخلات متعددة، بهدف إدخال أي عرض أو تكون شاشة إعلانات أو أي مستجد ترغب إدارة المدرسة في عرضه. كما تتمثل التجهيزات المكتبية بوجود مكتب بتصميم مميز يضمن إتاحة الفرصة للمعلمين في المناقشة والمداولة مع بعضهم البعض، كما يضمن الخصوصية لكل منهم من خلال القاطع المتنقل الذي يفصل كل معلم عن الآخر.
ويتميز المكتب بإمكانية استخدامه من قبل الجميع في عدم وجود معلم آخر، حيث أن لكل معلم أدراج خلفية بتصميم متميز، ومتعدد المقاسات، وسهلا لاستخدام، وبخامات عالية الجودة، وتتسع للمحتويات المتوقع تخزينها في الأدراج. كما روعي خصوصية المعلمات في التصميم من خلال وضع أدراج خاصة لتعليق (العباءة)، كما يتميز المكتب بإمكانية إضافة أطوال جديدة أو حذف أطوال وفقا لمقاسات الغرفة، وروعي جوانب السلامة في التصميم من خلال احتواء الزوايا وتقليل الأرجل بضمان جودة عالية، ويحوي المكتب كراسي ذات عجلات خماسية سهلة الحركة والدوران والارتفاع وفق الطلب.
كما اشتملت التجهيزات المكتبية على زاوية خاصة للقهوة، مصنوعة من خامات ذات جودة عالية تتحمل الخدوش والحرارة، وبأدراج علوية للتخزين بتصميم عصري مميز، وتجهيزات مكتبية على جلسة عصرية راقية تحتوي على أربع كنبات دائرية تتوسطها طاولة شاي مستديرة متناسقة مع الكنبات من حيث الألوان ومن حيث المقاسات والشكل.
وتشتمل التجهيزات الإنشائية على عمل دهان خاص يتناسب مع التصميم وألوان الأثاث المستخدم في الغرفة، وتجهيز الأرضيات بالسيراميك، بوجود إنارة متناسقة وكلاسيكية تناسب روعة التصميم للغرفة.
كما تنبع أهمية مشروع غرف المعلمين من خلال إيجاد جو من الود والراحة بين المعلمين أوقات فراغهم من الحصص بما يحقق مزيد من الأهداف المتوقعة من المعلم كتصحيح دفاتر الطلابا والبحث عن المعلومة أو الإطلاع على الجديد أو دراسة حالة محددة.
وأشار تقرير رسمي أن ذلك يهدف إلى إضفاء جو من الراحة البدنية والنفسية للمعلمين والمعلمات من خلال توفر كافة الاحتياجات المناسبة لراحتهم، وتعزيزًا لدور المعلم الفاعل في دعم العمل التربوي والتعليمي، وتفعيل وتنفيذ سياسات وزارة التربية والتعليم الهادفة إلى بناء عمل معرفي قادر على بناء الإنسان من أجل أن يكون فاعلاً.
وتتكون غرف المعلمين بالتصميم الجديد من مكونات تقنية ومكونات مكتبية ومكونات إنشائية، و تتكون التجهيزات التقنية من أجهزة حاسب عدد (2) مهيئة للعمل بالإنترنت والتواصل مع العالم الخارجي، بحيث يتم متابعة المستجدات الحديثة عن قرب، وكذلك يتم الاستفادة منه في الأغراض التعليمية المتعددة كتجهيز المشروعات التربوية للطلاب واستعراضها وتصويبها وإرسالها لهم عن طريق البريد الإلكتروني، بالإضافة إلى وجود شاشة (LED) مقاس 42 بوصة مجهزة بمدخلات متعددة، بهدف إدخال أي عرض أو تكون شاشة إعلانات أو أي مستجد ترغب إدارة المدرسة في عرضه. كما تتمثل التجهيزات المكتبية بوجود مكتب بتصميم مميز يضمن إتاحة الفرصة للمعلمين في المناقشة والمداولة مع بعضهم البعض، كما يضمن الخصوصية لكل منهم من خلال القاطع المتنقل الذي يفصل كل معلم عن الآخر.
ويتميز المكتب بإمكانية استخدامه من قبل الجميع في عدم وجود معلم آخر، حيث أن لكل معلم أدراج خلفية بتصميم متميز، ومتعدد المقاسات، وسهلا لاستخدام، وبخامات عالية الجودة، وتتسع للمحتويات المتوقع تخزينها في الأدراج. كما روعي خصوصية المعلمات في التصميم من خلال وضع أدراج خاصة لتعليق (العباءة)، كما يتميز المكتب بإمكانية إضافة أطوال جديدة أو حذف أطوال وفقا لمقاسات الغرفة، وروعي جوانب السلامة في التصميم من خلال احتواء الزوايا وتقليل الأرجل بضمان جودة عالية، ويحوي المكتب كراسي ذات عجلات خماسية سهلة الحركة والدوران والارتفاع وفق الطلب.
كما اشتملت التجهيزات المكتبية على زاوية خاصة للقهوة، مصنوعة من خامات ذات جودة عالية تتحمل الخدوش والحرارة، وبأدراج علوية للتخزين بتصميم عصري مميز، وتجهيزات مكتبية على جلسة عصرية راقية تحتوي على أربع كنبات دائرية تتوسطها طاولة شاي مستديرة متناسقة مع الكنبات من حيث الألوان ومن حيث المقاسات والشكل.
وتشتمل التجهيزات الإنشائية على عمل دهان خاص يتناسب مع التصميم وألوان الأثاث المستخدم في الغرفة، وتجهيز الأرضيات بالسيراميك، بوجود إنارة متناسقة وكلاسيكية تناسب روعة التصميم للغرفة.
كما تنبع أهمية مشروع غرف المعلمين من خلال إيجاد جو من الود والراحة بين المعلمين أوقات فراغهم من الحصص بما يحقق مزيد من الأهداف المتوقعة من المعلم كتصحيح دفاتر الطلابا والبحث عن المعلومة أو الإطلاع على الجديد أو دراسة حالة محددة.