هيئة "السياحة" تطرح وظائف للشباب في القرى
إخبارية الحفير - متابعات بدأت الهيئة العامة للسياحة والآثار في دراسة الخصائص السياحية للمناطق الريفية المختلفة في المملكة، وذلك سعيا لتطويرها بما يحقق التنمية المتوازنة وجذب السياح إلى القرى والهجر وتنشيط السياحة فيها بعيدا عن المدن الرئيسية، مستندة على توصية رفعتها لجنة الشئون الاقتصادية والطاقة في مجلس الشورى للجهات العليا وستعمل الهيئة على طرح مئات من الوظائف للشباب في تلك المناطق الريفية.
وأوضحت اللجنة في تقرير خاص أن الهيئة سعت إلى الاستفادة من تجارب بعض الدول في تنشيط السياحة لتطوير المناطق المعزولة.
وأكدت اللجنة أن الدول النامية سعت إلى تشجيع النشاط السياحي بهدف تحقيق التنمية المتوازنة نحو توفير سبل الرفاهية لمجتمعاتها الريفية من خلال الاستفادة من خصائص هذه المناطق الجاذبة للسياحة، مطالبة بأن يكون هذا الأمر مطبقاً في مناطق المملكة، مشيراً إلى التنوع البيئي والمناخي في تلك المناطق، مما يجذب الاستثمارات السياحية وإيجاد فرص العمل للسكان في مناطقهم.
وأشارت اللجنة إلى أن قطاع السياحة يعاني من تداخله مع قطاعات أخرى كثيرة كالنقل والأسواق والمطاعم وغيرها والتي تعتمد على تشغيلها بكثافة على اليد العاملة وبالتالي المساهمة في الحد من البطالة، وبالذات في المناطق الريفية التي تعاني من ارتفاع البطالة، مبينةً أن هيئة السياحة قد بدأت في برنامج تنمية البلدان التراثية إلى جانب تشكيل مجالس ولجان التنمية السياحية في المناطق، إلا أن ما تم إنجازه يعد محدوداً، حيث ما زالت السياحة الداخلية تتركز على المدن الرئيسية، مطالباً الهيئة بالقيام بدراسة الخصائص والموارد المتاحة في المناطق المختلفة والتعريف بها للمستثمرين في مجال السياحة.
يذكر أن هناك الكثير من القرى والهجر في عدد من مناطق المملكة قد بدأت فيها الهيئة العامة للسياحة والآثار بدراسة مواقعها لا سيما في وسط المملكة وشمالها وعدد من المناطق، وسيتم الإعلان عن بقية المناطق التي ستعمل فيها الهيئات مشروعات سياحية في المستقبل.
وأوضحت اللجنة في تقرير خاص أن الهيئة سعت إلى الاستفادة من تجارب بعض الدول في تنشيط السياحة لتطوير المناطق المعزولة.
وأكدت اللجنة أن الدول النامية سعت إلى تشجيع النشاط السياحي بهدف تحقيق التنمية المتوازنة نحو توفير سبل الرفاهية لمجتمعاتها الريفية من خلال الاستفادة من خصائص هذه المناطق الجاذبة للسياحة، مطالبة بأن يكون هذا الأمر مطبقاً في مناطق المملكة، مشيراً إلى التنوع البيئي والمناخي في تلك المناطق، مما يجذب الاستثمارات السياحية وإيجاد فرص العمل للسكان في مناطقهم.
وأشارت اللجنة إلى أن قطاع السياحة يعاني من تداخله مع قطاعات أخرى كثيرة كالنقل والأسواق والمطاعم وغيرها والتي تعتمد على تشغيلها بكثافة على اليد العاملة وبالتالي المساهمة في الحد من البطالة، وبالذات في المناطق الريفية التي تعاني من ارتفاع البطالة، مبينةً أن هيئة السياحة قد بدأت في برنامج تنمية البلدان التراثية إلى جانب تشكيل مجالس ولجان التنمية السياحية في المناطق، إلا أن ما تم إنجازه يعد محدوداً، حيث ما زالت السياحة الداخلية تتركز على المدن الرئيسية، مطالباً الهيئة بالقيام بدراسة الخصائص والموارد المتاحة في المناطق المختلفة والتعريف بها للمستثمرين في مجال السياحة.
يذكر أن هناك الكثير من القرى والهجر في عدد من مناطق المملكة قد بدأت فيها الهيئة العامة للسياحة والآثار بدراسة مواقعها لا سيما في وسط المملكة وشمالها وعدد من المناطق، وسيتم الإعلان عن بقية المناطق التي ستعمل فيها الهيئات مشروعات سياحية في المستقبل.