منتخب الأحلام الإماراتي وأسود الرافدين إلى نهائي «خليجي 21»
إخبارية الحفير - متابعات تأهل منتخبا الإمارات والعراق إلى نهائي «خليجي21 « بعد فوز الأول على الكويت بهدف دون مقابل، والأخير على البحرين بركلات الترجيح 4/2، بعد نهاية الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1/1. ويلتقي المنتخبان في النهائي يوم الجمعة المقبل على استاد البحرين الوطني.
الإمارات والكويت
في المباراة الأولى جرد المنتخب الإماراتي نظيرة الكويتي من اللقب وفاز عليه بهدف دون مقابل سجله أحمد خليل في الدقيقة 89 في مباراة حضرها الآلاف من مشجعي المنتخبين، جاءوا إلى البحرين على متن عشرات الطائرات وعبر البر أيضا.
أعاد مدرب منتخب الإمارات مهدي علي لاعبيه الأساسيين إلى التشكيلة بعد أن أراح عديداً منهم في المباراة الثالثة من الدور الأول أمام عمان؛ لأنه كان ضامنا تأهله إلى نصف النهائي، فعاد الحارس علي خصيف وصانع الألعاب عمر عبدالرحمن والمهاجم الخطير علي مبخوت.
أما الصربي غوران توفيدزيتش مدرب الكويت فاعتمد على نفس التشكيلة التي خاضت مباراة السعودية معولا بدرجة كبيرة فيها على بدر المطوع ويوسف ناصر.
امتازت المباراة بسيطرة ميدانية لمنتخب الإمارات مع تمريرات قصيرة سريعة محورها الرئيس كان عمر عبدالرحمن، وبدفاع كويتي في معظم الفترات مع الانطلاق بهجمات مرتدة لم تكن بالسرعة المطلوبة.
البحرين والعراق
وفي المباراة الثانية قاد حارس المرمى المتألق نور صبري، المنتخب العراقي إلى النهائي بالفوز على المنتخب البحريني بضربات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الوقتين
الأصلي والإضافي بالتعادل، وانتهى الشوط الأول من المباراة بتقدم المنتخب العراقي بهدف، سجله يونس محمود (السفاح) في الدقيقة 18 في حين حقق المنتخب البحريني التعادل في الشوط الثاني بهدف أحرزه حسين بابا، في الدقيقة 61، ليكون الهدف الأول في شباك نور صبري، حارس مرمى العراق في البطولة الحالية، بعد ما حافظ الفريق على نظافة شباكه في المباريات الثلاث التي خاضها في الدور الأول. واستمر التعادل بين الفريقين فيما تبقى من اللقاء، ليلجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي، الذي استمر فيه التعادل 1/1 ليحتكما إلى ضربات الترجيح.
الإمارات والكويت
في المباراة الأولى جرد المنتخب الإماراتي نظيرة الكويتي من اللقب وفاز عليه بهدف دون مقابل سجله أحمد خليل في الدقيقة 89 في مباراة حضرها الآلاف من مشجعي المنتخبين، جاءوا إلى البحرين على متن عشرات الطائرات وعبر البر أيضا.
أعاد مدرب منتخب الإمارات مهدي علي لاعبيه الأساسيين إلى التشكيلة بعد أن أراح عديداً منهم في المباراة الثالثة من الدور الأول أمام عمان؛ لأنه كان ضامنا تأهله إلى نصف النهائي، فعاد الحارس علي خصيف وصانع الألعاب عمر عبدالرحمن والمهاجم الخطير علي مبخوت.
أما الصربي غوران توفيدزيتش مدرب الكويت فاعتمد على نفس التشكيلة التي خاضت مباراة السعودية معولا بدرجة كبيرة فيها على بدر المطوع ويوسف ناصر.
امتازت المباراة بسيطرة ميدانية لمنتخب الإمارات مع تمريرات قصيرة سريعة محورها الرئيس كان عمر عبدالرحمن، وبدفاع كويتي في معظم الفترات مع الانطلاق بهجمات مرتدة لم تكن بالسرعة المطلوبة.
البحرين والعراق
وفي المباراة الثانية قاد حارس المرمى المتألق نور صبري، المنتخب العراقي إلى النهائي بالفوز على المنتخب البحريني بضربات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الوقتين
الأصلي والإضافي بالتعادل، وانتهى الشوط الأول من المباراة بتقدم المنتخب العراقي بهدف، سجله يونس محمود (السفاح) في الدقيقة 18 في حين حقق المنتخب البحريني التعادل في الشوط الثاني بهدف أحرزه حسين بابا، في الدقيقة 61، ليكون الهدف الأول في شباك نور صبري، حارس مرمى العراق في البطولة الحالية، بعد ما حافظ الفريق على نظافة شباكه في المباريات الثلاث التي خاضها في الدور الأول. واستمر التعادل بين الفريقين فيما تبقى من اللقاء، ليلجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي، الذي استمر فيه التعادل 1/1 ليحتكما إلى ضربات الترجيح.