زوجة ضحية المطاردة: لن أتنازل عن حقوق أولادي
إخبارية الحفير - متابعات نفى سعيد عطية الغامدي، شقيق سميرة الغامدي زوجة ضحية مطاردة بلجرشي، صحة ما تردد مؤخرا من أن شقيقته سوف تتنازل عن حقوقها في قضية أعضاء الهيئة والدورية الأمنية التي ذهب ضحيتها زوجها عبدالرحمن أحمد الغامدي، فيما بترت ذراع سميرة اليمنى إضافة لإصابة طفليهما خالد ودرر بإصابات مختلفة.
وأكد الغامدي أن شقيقته مصرة على أخذ حقوق أولادها وليست لديها نية للتنازل، سيما أن الحادث تسبب في وفاة زوجها وتيتم أطفالها فيما فقدت سميرة ذراعها، مبينا أن الحالة النفسية التي تعيشها شقيقته تفوق بمراحل آلامها العضوية برغم مرارة الحالة وصعوبتها. وحول تسمية الطفلة التي رزقت بها سميرة بعد الحادثة، أشار إلى أن شقيقته كانت في بداية الأمر مترددة حول تسميتها ناجية، أو هبة، لكنها قررت أخيرا تسميتها أمل.
وعن تركيب ذراع صناعية لشقيقته عوضا عن ذراعها المبتورة، أوضح أنها راجعت مدينة الأمير سلطان الطبية بالرياض وبعد الكشف عليها اتضح وجود تورم ما يصعب معه تركيب الذراع في الوقت الحالي، ولفت إلى أن المستشفى أعطى موعدا آخر بعد ثلاثة أشهر لفحص ذراعها مجددا ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم تركيب ذراع صناعية حسبما تظهره الفحوصات الطبية التي ستجرى لها حين مراجعتها.
وفي السياق ذاته، أشار إلى أن مرور الباحة استدعاه مؤخرا لتثمين السيارة التي تلفت خلال الحادث، وبين أن التثمين قبل الحادث كان ما بين 35 و38 ألف ريال، وبعد الحادث ما بين 500 و1500 ريال فقط، مشيرا إلى أن أعضاء الهيئة والدورية الأمنية مسؤولون عن تلف السيارة، كونهم المتسببين في وقوع الحادث.
وأكد الغامدي أن شقيقته مصرة على أخذ حقوق أولادها وليست لديها نية للتنازل، سيما أن الحادث تسبب في وفاة زوجها وتيتم أطفالها فيما فقدت سميرة ذراعها، مبينا أن الحالة النفسية التي تعيشها شقيقته تفوق بمراحل آلامها العضوية برغم مرارة الحالة وصعوبتها. وحول تسمية الطفلة التي رزقت بها سميرة بعد الحادثة، أشار إلى أن شقيقته كانت في بداية الأمر مترددة حول تسميتها ناجية، أو هبة، لكنها قررت أخيرا تسميتها أمل.
وعن تركيب ذراع صناعية لشقيقته عوضا عن ذراعها المبتورة، أوضح أنها راجعت مدينة الأمير سلطان الطبية بالرياض وبعد الكشف عليها اتضح وجود تورم ما يصعب معه تركيب الذراع في الوقت الحالي، ولفت إلى أن المستشفى أعطى موعدا آخر بعد ثلاثة أشهر لفحص ذراعها مجددا ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم تركيب ذراع صناعية حسبما تظهره الفحوصات الطبية التي ستجرى لها حين مراجعتها.
وفي السياق ذاته، أشار إلى أن مرور الباحة استدعاه مؤخرا لتثمين السيارة التي تلفت خلال الحادث، وبين أن التثمين قبل الحادث كان ما بين 35 و38 ألف ريال، وبعد الحادث ما بين 500 و1500 ريال فقط، مشيرا إلى أن أعضاء الهيئة والدورية الأمنية مسؤولون عن تلف السيارة، كونهم المتسببين في وقوع الحادث.