بالغنيم : لا حظر على تصدير الأغنام لـ"الخليج"
إخبارية الحفير - متابعات نفى وزير الزراعة الدكتور فهد بالغنيم ما تردد مؤخراً أن يكون هناك حظر تصدير الأغنام السعودية لدول الخليج، وأكد أن ما هو محظور منها هو "إناث الأغنام" فقط حفاظاً على السلالات، موضحاً أن المملكة استوردت خلال العام الماضي 7.8 ملايين رأس من الأغنام.
وأوضح أن هناك اتفاقا بين وزارات الزراعة في دول الخليج لدخول "أصحاب الحلال" إلى أراضي المملكة للرعي، وتسجيل الماشية والإبل الداخلة عبر المنافذ، بحيث يخرج بالكمية نفسها مع زيادة 20% سنوياً مراعاة لحالات الولادات.
وقال بالغنيم خلال تفقده أمس المشاريع الاستثمارية في متنزه الأحساء الوطني: مثل هـذه المشاريع ستضيف الكـثير للأحساء التي تعتبر واجهة سياحية على مستوى المملكة والخليج العربي، متوقعاً أن يكون لوزارة الزراعة خلال الخمس سنوات المقبلة دور فاعل في تنمية السياحة في واحة الأحساء.
وحول تطوير متنزه الأحساء الحالي، أكد الوزير أن وزارة الزراعة تتوجه لتنمية المتنزهات في المملكة بشكل عام وليس لمتنزه خاص بعينه، مرحباً باقتراح المواطنين بأن يكون هناك متحف زراعي في المنتزه الذي يضم مصرفاً للنخيل في واحة الأحساء، موضحاً أن الوزارة لاتنقصها موارد مالية، بل القصور في أنفسنا نحن.
من جهة أخرى قال الوزير إن ما يتم تصديره من الربيان -لأكثر من 50 دولة- هو المستزرع فقط من قبل الشركات، أما الطازج البحري فلا يصدّر مطلقاً، وأرجع سبب ارتفاع الطازج إلى كثرة الطلب عليه من قبل المستهلكين، خصوصاً في بداية الموسم ونهايته، أما المستزرع فلا يخضع للزيادة.
وأوضح أن هناك اتفاقا بين وزارات الزراعة في دول الخليج لدخول "أصحاب الحلال" إلى أراضي المملكة للرعي، وتسجيل الماشية والإبل الداخلة عبر المنافذ، بحيث يخرج بالكمية نفسها مع زيادة 20% سنوياً مراعاة لحالات الولادات.
وقال بالغنيم خلال تفقده أمس المشاريع الاستثمارية في متنزه الأحساء الوطني: مثل هـذه المشاريع ستضيف الكـثير للأحساء التي تعتبر واجهة سياحية على مستوى المملكة والخليج العربي، متوقعاً أن يكون لوزارة الزراعة خلال الخمس سنوات المقبلة دور فاعل في تنمية السياحة في واحة الأحساء.
وحول تطوير متنزه الأحساء الحالي، أكد الوزير أن وزارة الزراعة تتوجه لتنمية المتنزهات في المملكة بشكل عام وليس لمتنزه خاص بعينه، مرحباً باقتراح المواطنين بأن يكون هناك متحف زراعي في المنتزه الذي يضم مصرفاً للنخيل في واحة الأحساء، موضحاً أن الوزارة لاتنقصها موارد مالية، بل القصور في أنفسنا نحن.
من جهة أخرى قال الوزير إن ما يتم تصديره من الربيان -لأكثر من 50 دولة- هو المستزرع فقط من قبل الشركات، أما الطازج البحري فلا يصدّر مطلقاً، وأرجع سبب ارتفاع الطازج إلى كثرة الطلب عليه من قبل المستهلكين، خصوصاً في بداية الموسم ونهايته، أما المستزرع فلا يخضع للزيادة.