سيل من البقع يجتاح سطح الشمس
إخبارية الحفير - متابعات قالت الجمعية الفلكية بجدة إن الرصد للشمس في أي موقع من مناطق المملكة سوف يلاحظ وجود العديد من البقع الشمسية منتشرة على كامل قرص الشمس المواجه للكرة الارضية والفرصة مهيأة بازدياد عددها ما يعطي فرصة لحدوث توهجات شمسية خلال الساعات والايام القليلة المقبله.
وبين رئيس الجمعية المهندس ماجد ابوزاهرة أن هذه المناطق المظلمة هي عبارة عن بقع نشطة، تظهر على الجزء الذي نراه من سطح الشمس والذي يسمى: «الفوتوسفير»، وسوف يلاحظ الراصد للشمس أن البقع الشمسية تتكون من منطقة مركزية تسمى: «الظل» محاطة بمنطقة خارجية اقل ظلمة تسمى «شبه الظل». وهذه البقع ابرد من بقية السطح حيث إن درجة حرارتها تقرب من 4500 درجة مئوية اضافة الى منطقة بيضاء بالقرب من البقع الشمسية تسمى: «الصياخد».
وترتبط بالبقع الشمسية حقول مغناطيسية قوية، وإذا تمت مراقبة البقعة الشمسية مدة عدة أيام؛ فسيلاحظ أنها تتحرك ببطء عبر الشمس، وحقيقة ما نراه هو أن الشمس تدور حول محورها.
ويمكن رصد هذه البقع في حالة كانت السماء خالية من الغيوم من خلال تلسكوب شمسي أو تلسكوب عادي مزود بفلتر ضوئي أو من خلال طريقة بسيطة يمكن تطبيقها في المنزل تسمى: «الإسقاط»؛ حيث يتم توجيه التلسكوب أو المنظار نحو الشمس وجعل ضوئها يسقط على ورقة بيضاء مع التحذير من النظر المباشر للشمس من خلال هذه الأجهزة نظرا لان ذلك يعتبر خطرا على سلامة شبكية العين.
وتعتبر هذه فرصة مميزة لرؤية هذا العدد من البقع الشمسية في وقت واحد والتعرف والاطلاع على ماهية البقع الشمسية.
وبين رئيس الجمعية المهندس ماجد ابوزاهرة أن هذه المناطق المظلمة هي عبارة عن بقع نشطة، تظهر على الجزء الذي نراه من سطح الشمس والذي يسمى: «الفوتوسفير»، وسوف يلاحظ الراصد للشمس أن البقع الشمسية تتكون من منطقة مركزية تسمى: «الظل» محاطة بمنطقة خارجية اقل ظلمة تسمى «شبه الظل». وهذه البقع ابرد من بقية السطح حيث إن درجة حرارتها تقرب من 4500 درجة مئوية اضافة الى منطقة بيضاء بالقرب من البقع الشمسية تسمى: «الصياخد».
وترتبط بالبقع الشمسية حقول مغناطيسية قوية، وإذا تمت مراقبة البقعة الشمسية مدة عدة أيام؛ فسيلاحظ أنها تتحرك ببطء عبر الشمس، وحقيقة ما نراه هو أن الشمس تدور حول محورها.
ويمكن رصد هذه البقع في حالة كانت السماء خالية من الغيوم من خلال تلسكوب شمسي أو تلسكوب عادي مزود بفلتر ضوئي أو من خلال طريقة بسيطة يمكن تطبيقها في المنزل تسمى: «الإسقاط»؛ حيث يتم توجيه التلسكوب أو المنظار نحو الشمس وجعل ضوئها يسقط على ورقة بيضاء مع التحذير من النظر المباشر للشمس من خلال هذه الأجهزة نظرا لان ذلك يعتبر خطرا على سلامة شبكية العين.
وتعتبر هذه فرصة مميزة لرؤية هذا العدد من البقع الشمسية في وقت واحد والتعرف والاطلاع على ماهية البقع الشمسية.