بنك التسليف يعتمد لائحة الجهات الراعية للمشاريع الريادية
إخبارية الحفير - متابعات أصدر بنك التسليف لائحة لاعتماد الجهات الراعية والتي لها الرغبة في تقديم خدمات الرعاية للرياديين والرياديات من تدريب وتوجيه، وإرشاد وتسهيل إجراءات واستشارات ودراسة جدوى وغير ذلك. أوضح ذلك المتحدث الرسمي للبنك السعودي للتسليف والادخار أحمد الجبرين، ووضع البنك ضمن هذه اللائحة عدة اشتراطات تضمن من خلالها أن تقدم الجهة الراعية أفضل ما عندها للشباب والفتيات الراغبين في امتلاك مشاريعهم الخاصة بهم والوصول بهم إلى بر الأمان. وأشار الجبرين إلى أن البنك قام بتوقيع اتفاقية تعاون مشتركة على ضوء هذه اللائحة مع الهيئة العليا للسياحة والآثار في نهاية العام الهجري 1433هـ، كجهة راعية؛ وذلك للنهوض بالقطاع السياحي في المملكة، وتسهيل الفرص للشباب والفتيات الذين يملكون أفكارا لمشاريع سياحية بأن يحققوا طموحاتهم، ويروا مشاريعهم على أرض الواقع.
ووقع البنك في شهر محرم 1434هـ ، اتفاقية تعاون مشتركة مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ممثلة ببرنامج بادر لحاضنات التقنية «بادر» ، سعى من خلالها البنك إلى المساهمة في رفع روح المبادرة، وفتح المجال للعديد من المشاريع المميزة، وتشجيع الشباب والفتيات للظفر بالتمويل لمشاريعهم، وسيعقب ذلك العديد من الاتفاقيات مع العديد من الجهات في الأيام المقبلة بإذن الله . يشار إلى أن البنك وضمن مساعيه الحثيثة لتنظيم قطاع المنشآت الصغيرة والناشئة، أطلق مبادرة في منتصف العام الهجري الماضي 1433هـ ، والمتمثلة بتأسيس مجلس مستقل للجهات الراعية، الهدف منها توحيد الجهود، وتوزيع الأدوار بين الجهات ذات العلاقة، وقد تم الانتهاء من المرحلة التأسيسية للمجلس وانتخاب مجلس الإدارة ليبدأ بالمرحلة التنفيذية.
ووقع البنك في شهر محرم 1434هـ ، اتفاقية تعاون مشتركة مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، ممثلة ببرنامج بادر لحاضنات التقنية «بادر» ، سعى من خلالها البنك إلى المساهمة في رفع روح المبادرة، وفتح المجال للعديد من المشاريع المميزة، وتشجيع الشباب والفتيات للظفر بالتمويل لمشاريعهم، وسيعقب ذلك العديد من الاتفاقيات مع العديد من الجهات في الأيام المقبلة بإذن الله . يشار إلى أن البنك وضمن مساعيه الحثيثة لتنظيم قطاع المنشآت الصغيرة والناشئة، أطلق مبادرة في منتصف العام الهجري الماضي 1433هـ ، والمتمثلة بتأسيس مجلس مستقل للجهات الراعية، الهدف منها توحيد الجهود، وتوزيع الأدوار بين الجهات ذات العلاقة، وقد تم الانتهاء من المرحلة التأسيسية للمجلس وانتخاب مجلس الإدارة ليبدأ بالمرحلة التنفيذية.