مبتعثون يلتقون الفائز بجائزة نوبل للسلام في ماليزيا
إخبارية الحفير - متابعات شاركت الملحقية الثقافية السعودية بماليزيا في فعاليات الزيارة التي قام بها البروفيسور البنجلاديشي محمد يونس الحاصل على جائزة نوبل للسلام لمقر الجامعة الوطنية في ماليزيا وما اشتملت عليه من تدشين مركز «يونس لنهضة الأعمال الاجتماعية «وتدشين كتاب البروفيسور يونس للاعمال التجارية. وإلقاءه محاضرة تحت عنوان (الأمل) احتضنها معهد (UKM-CESMED) بالجامعة واستعرض من خلالها أبرز الإنجازات التي قدمها في الماضي و تطلعاته للمستقبل.
وتحدث البروفيسور يونس عن مشاكل الفقر في العالم و مسبباته والطرق التي يمكن معالجتها عن طريق خلق شركات غير ربحية تساهم في مساعدة الفقراء حول العالم.
حضر اللقاء الملحق الثقافي السعودي لدى ماليزيا الدكتور عبدالرحمن بن محمد فصيّل ومدير الإشراف الدراسي هاشم العطاس وعدد من منسوبي الملحقية ورئيس نادي الطلبة السعودي في كوالالمبور طالب الدكتوراة محمد عمر أبو سبعة ومجموعة من الطلاب المتفوقين والمتميزين إلى جانب العديد من الشركات و المؤسسات و البنوك الماليزية.
وعبر الملحق الثقافي السعودي لدى ماليزيا الدكتور عبدالرحمن بن محمد فصيّل عن سعادته بالمشاركة في هذا المحاضرة هو والمرافقون له من عاملين وطلاب ولقاء البروفيسور يونس بشكل مباشر . مؤكدا أن احتضان الجامعات الماليزية للشخصيات العالمية و المفكرين لها أثر إيجابي في صقل الأفكار و الخبرات العالمية و التي يستفيد منها الطلاب الدارسون في مملكة ماليزيا لنقل هذه التجارب لأرض الوطن. و ذكر ايضا أن ماليزيا تستعد الآن لتنظيم أكبر مؤتمر يشارك فيه أكثر من 20 متحدثا عالميا من أمريكا و أوروبا والخليج و بحضور أكثر من 4000 شخصية عالمية في مارس المقبل.
وتحدث البروفيسور يونس عن مشاكل الفقر في العالم و مسبباته والطرق التي يمكن معالجتها عن طريق خلق شركات غير ربحية تساهم في مساعدة الفقراء حول العالم.
حضر اللقاء الملحق الثقافي السعودي لدى ماليزيا الدكتور عبدالرحمن بن محمد فصيّل ومدير الإشراف الدراسي هاشم العطاس وعدد من منسوبي الملحقية ورئيس نادي الطلبة السعودي في كوالالمبور طالب الدكتوراة محمد عمر أبو سبعة ومجموعة من الطلاب المتفوقين والمتميزين إلى جانب العديد من الشركات و المؤسسات و البنوك الماليزية.
وعبر الملحق الثقافي السعودي لدى ماليزيا الدكتور عبدالرحمن بن محمد فصيّل عن سعادته بالمشاركة في هذا المحاضرة هو والمرافقون له من عاملين وطلاب ولقاء البروفيسور يونس بشكل مباشر . مؤكدا أن احتضان الجامعات الماليزية للشخصيات العالمية و المفكرين لها أثر إيجابي في صقل الأفكار و الخبرات العالمية و التي يستفيد منها الطلاب الدارسون في مملكة ماليزيا لنقل هذه التجارب لأرض الوطن. و ذكر ايضا أن ماليزيا تستعد الآن لتنظيم أكبر مؤتمر يشارك فيه أكثر من 20 متحدثا عالميا من أمريكا و أوروبا والخليج و بحضور أكثر من 4000 شخصية عالمية في مارس المقبل.