استيراد أول جهاز لـ«كشف الكذب» في السعودية
إخبارية الحفير - متابعات كشف عميد كلية التربية في جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور سعيد الأفندي النقاب عن وصول عدد من الأجهزة الحديثة إلى كليته تخص قسم علم النفس، أبرزها جهاز البوليغراف (كشف الكذب)، وهو الجهاز الأول من نوعه في السعودية، موضحاً أن استيراد هذه الأجهزة جاء للحاجة الملحة لإنشاء معامل علم النفس في كلية التربية.
وأوضح رئيس قسم علم النفس في كلية التربية الدكتور محمد السهيمي أن وجود جهاز البوليغراف وغيره من الأجهزة الحديثة والمتطورة سيحدث نقلة نوعية لكلية التربية عموماً، وقسم علم النفس خصوصاً، مشيراً إلى تخصيص الجامعة نحو 1.2 مليون ريال سعودي لإنشاء أكبر معامل لعلم النفس في المملكة. وأوضح مدير وحدة الخدمات النفسية ومعامل علم النفس في كلية التربية الدكتور سيد الوكيل أن الغاية من استيراد جهاز البوليغراف وغيره من الأجهزة لمعامل قسم النفس، توجيهها نحو التدريب وإجراء البحوث التجريبية والأساسية والتطبيقية في علم النفس، مضيفاً أن المعامل استوردت أجهزة أخرى ذات أهمية كبيرة. وقال: «جهاز البوليغراف يهتم بقياس معدل ضربات القلب والنبض، وقياس معدل التنفس وحركة القفص الصدري والحجاب الحاجز، ومدى تأثيره في التنفس والرئتين، وقياس الاستجابات الحركية الكهربائية الجلدية، وتقدير معدلات التوتر، وإفراز العرق لدى الفرد، وتقدير التغيرات في وظائف الجسم الأخرى، ورصد التغيرات في سرعة التوازن النفسي، ورصد التغيرات في التوازن الفسيولوجي الداخلي، وتقدير النشاط الكهربائي للمخ».
وأوضح رئيس قسم علم النفس في كلية التربية الدكتور محمد السهيمي أن وجود جهاز البوليغراف وغيره من الأجهزة الحديثة والمتطورة سيحدث نقلة نوعية لكلية التربية عموماً، وقسم علم النفس خصوصاً، مشيراً إلى تخصيص الجامعة نحو 1.2 مليون ريال سعودي لإنشاء أكبر معامل لعلم النفس في المملكة. وأوضح مدير وحدة الخدمات النفسية ومعامل علم النفس في كلية التربية الدكتور سيد الوكيل أن الغاية من استيراد جهاز البوليغراف وغيره من الأجهزة لمعامل قسم النفس، توجيهها نحو التدريب وإجراء البحوث التجريبية والأساسية والتطبيقية في علم النفس، مضيفاً أن المعامل استوردت أجهزة أخرى ذات أهمية كبيرة. وقال: «جهاز البوليغراف يهتم بقياس معدل ضربات القلب والنبض، وقياس معدل التنفس وحركة القفص الصدري والحجاب الحاجز، ومدى تأثيره في التنفس والرئتين، وقياس الاستجابات الحركية الكهربائية الجلدية، وتقدير معدلات التوتر، وإفراز العرق لدى الفرد، وتقدير التغيرات في وظائف الجسم الأخرى، ورصد التغيرات في سرعة التوازن النفسي، ورصد التغيرات في التوازن الفسيولوجي الداخلي، وتقدير النشاط الكهربائي للمخ».