آل الشيخ : الحاجة أصبحت تستدعي العنصر النسائي في عمل الهيئة
إخبارية الحفير - متابعات أعلن الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ عن بدء الرئاسة في تأسيس عمل المرأة في الهيئة كون الحاجة أصبحت تستدعي تواجد العنصر النسائي.
وكشف عن توقيع 17 مذكرة تعاون مع الجامعات و 5 أخرى مع الجهات الحكومية بالإضافة إلى تفعيل كراسي البحث التي تمولها الرئاسة والبالغ عددها 5 كراسي.
وأضاف خلال اللقاء المفتوح الذي عقده مساء أمس الأول بمركز الملك عبدالله الثقافي بمدينة سكاكا بمنطقة الجوف، شكلت الهيئة لجانا للتعامل مع الإعلام الجديد تنشر من خلالها رؤيتها وتحقق رسالتها وأهدافها، مشيرا إلى تفعيل منظومة العملِ بشقيه الإداري والميداني والوقائي والعلاجي لتكون وِفق المعايير المهنية التي تحكم اختصاص الهيئة من خلال تنفيذ عملية تدوير للقيادات الإدارية ومتابعة الأداء في الميادين العامة عن طريقِ الإدارات الرقابية، كما أمنت الرئاسة جميع ضمانات السلامة والنجاح للأداء من خلالِ الجولات الرقابية للمختصين، والمتابعة اللحظية من إدارات المناوبة الليلية و وحدات العمليات والمساندة التي حققت مستويات عالية من جودة الأداء وكفاءته.
وأكد الدكتور آل الشيخ على أن رؤية ونهج الرئاسة يتلخص في التقيد بضوابط الشرع في تطبيقِ شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دون إفراط أو تفريط والسعي لتحقيقِ تطلعات القيادة الرشيدة ومصلحة المجتمع بشكل إيجابي بناء ليس فيه أذى لأحد.
وفي ما يتعلق بتأنيث محال بيع المستلزمات النسائية قال الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر اتخذ هذا القرار لرغبة خادم الحرمين الشريفين الصادقة في سد حاجة بعض الأسر وفتح باب رزق لبناته ليساهمن في بناء الوطن بدل العمالة الوافدة وللحد من أسباب الفساد، وقد أوكل هذا الأمر لوزارة العمل لإيجاد محال للمستلزمات النسائية فقط وقيد هذا الأمر بالضوابط الشرعية بحيث يكون التعامل نسائيا فقط ونحن نطالب وزارة العمل بالتجاوب وتطبيق القرار السامي الذي اشترط تنفيذ القرار وفقا للضوابط الشرعية.
واعترف بوجود نقص في عدد فروع الهيئة في بعض المناطق والقرى مرجعا ذلك إلى عدد الأعضاء الذي يحتم على الرئاسة وضع أولويات، فقبل عام 1432هـ كان عدد الأعضاء لا يتجاوز 1589 إداريا و 3194 ميدانيا وقد تفضل خادم الحرمين الشريفين بدعم الرئاسة بقرابة 3000 عضو والجوف حصلت على حصة جيدة تقارب الضعف.
وكشف عن توقيع 17 مذكرة تعاون مع الجامعات و 5 أخرى مع الجهات الحكومية بالإضافة إلى تفعيل كراسي البحث التي تمولها الرئاسة والبالغ عددها 5 كراسي.
وأضاف خلال اللقاء المفتوح الذي عقده مساء أمس الأول بمركز الملك عبدالله الثقافي بمدينة سكاكا بمنطقة الجوف، شكلت الهيئة لجانا للتعامل مع الإعلام الجديد تنشر من خلالها رؤيتها وتحقق رسالتها وأهدافها، مشيرا إلى تفعيل منظومة العملِ بشقيه الإداري والميداني والوقائي والعلاجي لتكون وِفق المعايير المهنية التي تحكم اختصاص الهيئة من خلال تنفيذ عملية تدوير للقيادات الإدارية ومتابعة الأداء في الميادين العامة عن طريقِ الإدارات الرقابية، كما أمنت الرئاسة جميع ضمانات السلامة والنجاح للأداء من خلالِ الجولات الرقابية للمختصين، والمتابعة اللحظية من إدارات المناوبة الليلية و وحدات العمليات والمساندة التي حققت مستويات عالية من جودة الأداء وكفاءته.
وأكد الدكتور آل الشيخ على أن رؤية ونهج الرئاسة يتلخص في التقيد بضوابط الشرع في تطبيقِ شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دون إفراط أو تفريط والسعي لتحقيقِ تطلعات القيادة الرشيدة ومصلحة المجتمع بشكل إيجابي بناء ليس فيه أذى لأحد.
وفي ما يتعلق بتأنيث محال بيع المستلزمات النسائية قال الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر اتخذ هذا القرار لرغبة خادم الحرمين الشريفين الصادقة في سد حاجة بعض الأسر وفتح باب رزق لبناته ليساهمن في بناء الوطن بدل العمالة الوافدة وللحد من أسباب الفساد، وقد أوكل هذا الأمر لوزارة العمل لإيجاد محال للمستلزمات النسائية فقط وقيد هذا الأمر بالضوابط الشرعية بحيث يكون التعامل نسائيا فقط ونحن نطالب وزارة العمل بالتجاوب وتطبيق القرار السامي الذي اشترط تنفيذ القرار وفقا للضوابط الشرعية.
واعترف بوجود نقص في عدد فروع الهيئة في بعض المناطق والقرى مرجعا ذلك إلى عدد الأعضاء الذي يحتم على الرئاسة وضع أولويات، فقبل عام 1432هـ كان عدد الأعضاء لا يتجاوز 1589 إداريا و 3194 ميدانيا وقد تفضل خادم الحرمين الشريفين بدعم الرئاسة بقرابة 3000 عضو والجوف حصلت على حصة جيدة تقارب الضعف.