تفعيل مفتاح منطقة الرياض 011 مطلع ربيع الثاني
إخبارية الحفير - واس تبدأ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات اعتباراً من مطلع ربيع الثاني القادم بتطبيق اضافة الرقم (1) إلى مفتاح منطقة الرياض الحالي (01) ليصبح (011)، وبعدها سيتم تعميمه على مناطق المملكة الأخرى، وسوف ينحصر التغيير الذي سيلمسه المشتركون عند تطبيق الخطة الجديدة للترقيم على إضافة خانة واحدة وهي الرقم (1) بعد الصفر الذي يسبق جميع مفاتيح المناطق الجغرافية الست.
وفيما يتعلق بالاتصال من الهواتف المتنقلة إلى الهواتف الثابتة، سيتعين على المتصل من الهاتف المتنقل إضافة الخانة الجديدة عند الاتصال بأي هاتف ثابت. فعلى سبيل المثال، إذا أراد مشترك الهاتف المتنقل الاتصال بمشترك هاتف ثابت في مدينة الرياض، فيبدأ بالرقم (011) بدلا من الرقم (01). وفي المرحلة الثانية من الخطة -أي بعد تعميم هذا التعديل على بقية مناطق المملكة- فيبدأ المتصل برقم (1) يليه مفتاح المنطقة السابق؛ على سبيل المثال يبدأ بالاتصال على مشترك في مدينة أبها بالرمز (017) بدلا من الرمز 07.
ويهدف هذا التعديل الجديد على مفاتيح المناطق الجغرافية للهاتف الثابت إلى مواكبة التطورات المستمرة في الخدمات والتقنيات في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات؛ إذ سيعمل على زيادة نطاقات أرقام خدمات الاتصالات، ومنها الخدمات المتنقلة والثابتة، وكذلك الإسهام في إيجاد خدمات جديدة، وتقنيات وتطبيقات حديثة.
كما ستعزز التعديلات الجديدة على الخطة من إمكانيات خدمات الاتصالات الحالية، ومضاعفة قدرتها على استيعاب المستجدات في الخدمات، وأعداد الاشتراكات والمستخدمين.
وفيما يتعلق بالاتصال من الهواتف المتنقلة إلى الهواتف الثابتة، سيتعين على المتصل من الهاتف المتنقل إضافة الخانة الجديدة عند الاتصال بأي هاتف ثابت. فعلى سبيل المثال، إذا أراد مشترك الهاتف المتنقل الاتصال بمشترك هاتف ثابت في مدينة الرياض، فيبدأ بالرقم (011) بدلا من الرقم (01). وفي المرحلة الثانية من الخطة -أي بعد تعميم هذا التعديل على بقية مناطق المملكة- فيبدأ المتصل برقم (1) يليه مفتاح المنطقة السابق؛ على سبيل المثال يبدأ بالاتصال على مشترك في مدينة أبها بالرمز (017) بدلا من الرمز 07.
ويهدف هذا التعديل الجديد على مفاتيح المناطق الجغرافية للهاتف الثابت إلى مواكبة التطورات المستمرة في الخدمات والتقنيات في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات؛ إذ سيعمل على زيادة نطاقات أرقام خدمات الاتصالات، ومنها الخدمات المتنقلة والثابتة، وكذلك الإسهام في إيجاد خدمات جديدة، وتقنيات وتطبيقات حديثة.
كما ستعزز التعديلات الجديدة على الخطة من إمكانيات خدمات الاتصالات الحالية، ومضاعفة قدرتها على استيعاب المستجدات في الخدمات، وأعداد الاشتراكات والمستخدمين.