مناقشة إنشاء أوقاف دائمة لدعم الجمعيات الخيرية في حائل
إخبارية الحفير - حائل أعلن أمير منطقة حائل رئيس المجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالمحسن، اسم الفائز بجائزة حائل للأعمال الخيرية لهذا العام، مبينا أن هيئة الجائزة أقرت بالإجماع اختيار الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير فائزاً بالجائزة لما له من أيادٍ بيضاء على جانب من أبناء المجتمع في المنطقة.
وناقش خلال ترؤسه، في قصر أجا أمس، اجتماع اللجنة التنفيذية للمجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية في منطقة حائل، إقامة أوقاف خيرية دائمة ومستمرة لدعم الجمعيات وتكون رافداً رئيساً لها، وطلب مزيداً من الدراسات حول هذا التوجه لأهمية التوصل إلى صيغة تخدم هذه الجمعيات وتسهم في زيادة دخلها، كما وافق على إقامة الاجتماع السنوي مع رؤساء الجمعيات الخيرية مرتين في العام لمناقشة المشكلات التي تعترض العمل الخيري، مؤكدا على أهمية دفع عجلة العمل الخيري في المنطقة وخدمة الفقراء والمحتاجين.
واطلع الأمير سعود بن عبدالمحسن على تقرير التعاون المثمر بين جامعة حائل والجمعيات والمؤسسات الخيرية والاجتماعية في المنطقة من خلال المجلس التنسيقي، واستعرض خطة العمل التي يتم بحثها حاليا مع الجامعة لتوسيع نطاق التعاون ليشمل مجالات أكبر.
وأفاد بأنه سيتم توقيع اتفاقية مشتركة مع الجامعة تشمل جملة من المحاور التي تساهم في دفع مسيرة العمل الخيري والتطوعي من خلال إجراء الدراسات والدورات التدريبية وبرامج العمل التطوعي ورفع كفاءة العاملين في العمل الخيري.
وناقش خلال ترؤسه، في قصر أجا أمس، اجتماع اللجنة التنفيذية للمجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية في منطقة حائل، إقامة أوقاف خيرية دائمة ومستمرة لدعم الجمعيات وتكون رافداً رئيساً لها، وطلب مزيداً من الدراسات حول هذا التوجه لأهمية التوصل إلى صيغة تخدم هذه الجمعيات وتسهم في زيادة دخلها، كما وافق على إقامة الاجتماع السنوي مع رؤساء الجمعيات الخيرية مرتين في العام لمناقشة المشكلات التي تعترض العمل الخيري، مؤكدا على أهمية دفع عجلة العمل الخيري في المنطقة وخدمة الفقراء والمحتاجين.
واطلع الأمير سعود بن عبدالمحسن على تقرير التعاون المثمر بين جامعة حائل والجمعيات والمؤسسات الخيرية والاجتماعية في المنطقة من خلال المجلس التنسيقي، واستعرض خطة العمل التي يتم بحثها حاليا مع الجامعة لتوسيع نطاق التعاون ليشمل مجالات أكبر.
وأفاد بأنه سيتم توقيع اتفاقية مشتركة مع الجامعة تشمل جملة من المحاور التي تساهم في دفع مسيرة العمل الخيري والتطوعي من خلال إجراء الدراسات والدورات التدريبية وبرامج العمل التطوعي ورفع كفاءة العاملين في العمل الخيري.