«التربية»: «المناهج الإلكترونية» لكل 10 طلاب و«هيئة التقويم» قريباً
إخبارية الحفير - متابعات أعلن وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد توجه وزارته إلى تطبيق المناهج الإلكترونية للطلاب والطالبات، وأن المملكة ستصل قريباً إلى الرقم العالمي، الذي يتمثل في توفيرها لكل عشرة طلاب، ما يسهل العملية التعليمية والتربوية على المعلم وولي الأمر والطالب بسبب التحول الإلكتروني، مشيراً إلى أنهم الآن بصدد إطلاق هيئة لتقويم التعليم ستبدأ أعمالها خلال أشهر.
وفي رده على سؤال حول تحوير الوزارة 900 وظيفة لمصلحة هيئة تقويم التعليم العام، خلال رعايته حفلة جائزة وزارة التربية والتعليم للتميز في دورتها الثالثة 1434هـ، والذي أقيم في مركز الملك فهد الثقافي في مدينة الرياض. قال: «الوظائف كثيرة وهناك ناس مؤهلون لها»، فيما ربط بين موعد الاحتفال بجائزة الوزارة للتميز وبين اليوم العالمي للغة العربية، الذي أقرته منظمة اليونسكو أخيراً، ووجه النداء لجميع المعلمين والمعلمات وكل منسوبي التعليم بأن يمنحوا اللغة العربية اهتماماً أكبر وقيمة أسمى من خلال التدريس والأنشطة.
وأشار إلى الإنجازات التي حققتها المملكة، ومنها فوز المملكة السادس على التوالي في معرض (انتل) الدولي للعلوم والهندسة (آيسيف 2012)، وانفراد المملكة بالمراكز الستة الأولى في أولمبياد الرياضيات الخليجي الأول 2012، وتقدم المملكة للمركز التاسع والعشرين في الأولمبياد الدولي للرياضيات، كما كرم المعلم عبدالرزاق بن سليمان القوسي من تعليم الرياض نظير جهوده الداعمة لنشر اللغة العربية من خلال عدد من البحوث والدراسات اللغوية، وتأليف كتاب توحيد الأسماء العربية بالحروف اللاتينية ضرورة للأمن العربي والعالمي، إضافة إلى تأليفه كتاب عالمية الأبجدية العربية، وقدمت إليه هدية عبارة عن سيارة من نوع (بي ام دبليو 5).
من جانبه، ذكر الأمين العام لجائزة وزارة التربية والتعليم للتميز الدكتور إبراهيم الحميدان أن الدورة الثالثة للجائزة شهدت ارتفاعاً في أعداد المشاركين بنسبة 20 في المئة عن الدورة السابقة، كما تحسن مستوى المشاركات بشكل ملحوظ، إذ تضاعف عدد الحاصلين على الجائزة ممن حققوا 80 في المئة فأكثر وبلغ عددهم 74 مميزاً، لافتاً إلى أن 42 في المئة من الملفات التي وصلت لأمانة الجائزة حققت درجة التميز، وأن من مبشرات جائزة التميز أنها أصبحت مقصداً لكثير من الجوائز الشبيهة وحاضرة في المؤتمرات العالمية.
يذكر أنه رصد للفائزين بالمركز الأول في فئة المعلم وفئة المرشد مبلغ 70 ألف ريال وسيارة من نوع (بي إم دبليو5)، والفائز بالمركز الثاني مبلغ 50 ألف ريال وسيارة (بي إم دبليو3)، والمركز الثالث مبلغ 30 ألف ريال وسيارة (هيونداي).
وفي رده على سؤال حول تحوير الوزارة 900 وظيفة لمصلحة هيئة تقويم التعليم العام، خلال رعايته حفلة جائزة وزارة التربية والتعليم للتميز في دورتها الثالثة 1434هـ، والذي أقيم في مركز الملك فهد الثقافي في مدينة الرياض. قال: «الوظائف كثيرة وهناك ناس مؤهلون لها»، فيما ربط بين موعد الاحتفال بجائزة الوزارة للتميز وبين اليوم العالمي للغة العربية، الذي أقرته منظمة اليونسكو أخيراً، ووجه النداء لجميع المعلمين والمعلمات وكل منسوبي التعليم بأن يمنحوا اللغة العربية اهتماماً أكبر وقيمة أسمى من خلال التدريس والأنشطة.
وأشار إلى الإنجازات التي حققتها المملكة، ومنها فوز المملكة السادس على التوالي في معرض (انتل) الدولي للعلوم والهندسة (آيسيف 2012)، وانفراد المملكة بالمراكز الستة الأولى في أولمبياد الرياضيات الخليجي الأول 2012، وتقدم المملكة للمركز التاسع والعشرين في الأولمبياد الدولي للرياضيات، كما كرم المعلم عبدالرزاق بن سليمان القوسي من تعليم الرياض نظير جهوده الداعمة لنشر اللغة العربية من خلال عدد من البحوث والدراسات اللغوية، وتأليف كتاب توحيد الأسماء العربية بالحروف اللاتينية ضرورة للأمن العربي والعالمي، إضافة إلى تأليفه كتاب عالمية الأبجدية العربية، وقدمت إليه هدية عبارة عن سيارة من نوع (بي ام دبليو 5).
من جانبه، ذكر الأمين العام لجائزة وزارة التربية والتعليم للتميز الدكتور إبراهيم الحميدان أن الدورة الثالثة للجائزة شهدت ارتفاعاً في أعداد المشاركين بنسبة 20 في المئة عن الدورة السابقة، كما تحسن مستوى المشاركات بشكل ملحوظ، إذ تضاعف عدد الحاصلين على الجائزة ممن حققوا 80 في المئة فأكثر وبلغ عددهم 74 مميزاً، لافتاً إلى أن 42 في المئة من الملفات التي وصلت لأمانة الجائزة حققت درجة التميز، وأن من مبشرات جائزة التميز أنها أصبحت مقصداً لكثير من الجوائز الشبيهة وحاضرة في المؤتمرات العالمية.
يذكر أنه رصد للفائزين بالمركز الأول في فئة المعلم وفئة المرشد مبلغ 70 ألف ريال وسيارة من نوع (بي إم دبليو5)، والفائز بالمركز الثاني مبلغ 50 ألف ريال وسيارة (بي إم دبليو3)، والمركز الثالث مبلغ 30 ألف ريال وسيارة (هيونداي).