«عصابة» تقتحم منزل القاضي عيسى الغيث.. للمرة الرابعة خلال شهر
إخبارية الحفير - متابعات كشف القاضي عيسى الغيث، قيام عصابة (سعوديي الجنسية)، بالتخطيط لاقتحام منزله في الرياض، والسطو المسلح على أسرته في نهاية الشهر الماضي، موضحاً أنه بعد مراقبة العصابة لمنزله ولحظة التأكد، من خلوه من الرجال، اقتحمته العصابة، وأطلقت النار لمحاولة الدخول إلى أفراد أسرته بالقوة، وعند وصول الدوريات الأمنية تمكنوا من الهرب».
وقال الغيث أمس ، عاودت العصابة الاقتحام بعد ذلك بيومين فقط، وإطلقت النار من داخل المنزل، وحاولت فتح الأبواب بالقوة، ثم في اليوم التالي سطوا للمرة الثالثة، وعند «وصول الدوريات الأمنية انسحبت العصابة مجدداً».
وأكد أن العصابة «استمرت في محاولة اقتحام المنزل للمرة الرابعة على التوالي، بسطو عنيف وبإصرار على فتح الأبواب من أفراد العصابة، حيث كانوا موزعين الأدوار بينهم، وكانوا مجهِّزين السيارات لخطف الأسرة».
وأوضح الغيث أن أفراد عائلته تمكنت من التعرف على بعض أفراد العصابة، وتم إبلاغ الجهات الأمنية».
وأشار إلى أن «التعاطي مع البلاغات بادئ الأمر كان مخيباً للآمال، بسبب الإهمال في سرعة الاستجابة، وتأمين الأسرة في مثل هذه الحال»، مضيفاً: «لا تزال القضية في التحقيق لمعرفة الدوافع وراء الهجوم المسلح».
وعبّر الغيث عن «عدم رضاه عن الأداء المتخذ تجاه القضية منذ بدايتها، موضحاً: «كنت أتوقع من المسؤولين، المزيد من الحرص لأهمية القضية وأثرها في الأمن الاجتماعي، وبخاصة أن لمثل هذه القضية عواقب وخيمة على معنويات القضاة».
من جهته، اعتذر المتحدث الرسمي باسم شرطة الرياض العقيد ناصر القحطاني عن الإدلاء بأي تعليق حول القضية، موضحاً أن التحقيق جارِ لدى هيئة التحقيق والادعاء العام.
وقال الغيث أمس ، عاودت العصابة الاقتحام بعد ذلك بيومين فقط، وإطلقت النار من داخل المنزل، وحاولت فتح الأبواب بالقوة، ثم في اليوم التالي سطوا للمرة الثالثة، وعند «وصول الدوريات الأمنية انسحبت العصابة مجدداً».
وأكد أن العصابة «استمرت في محاولة اقتحام المنزل للمرة الرابعة على التوالي، بسطو عنيف وبإصرار على فتح الأبواب من أفراد العصابة، حيث كانوا موزعين الأدوار بينهم، وكانوا مجهِّزين السيارات لخطف الأسرة».
وأوضح الغيث أن أفراد عائلته تمكنت من التعرف على بعض أفراد العصابة، وتم إبلاغ الجهات الأمنية».
وأشار إلى أن «التعاطي مع البلاغات بادئ الأمر كان مخيباً للآمال، بسبب الإهمال في سرعة الاستجابة، وتأمين الأسرة في مثل هذه الحال»، مضيفاً: «لا تزال القضية في التحقيق لمعرفة الدوافع وراء الهجوم المسلح».
وعبّر الغيث عن «عدم رضاه عن الأداء المتخذ تجاه القضية منذ بدايتها، موضحاً: «كنت أتوقع من المسؤولين، المزيد من الحرص لأهمية القضية وأثرها في الأمن الاجتماعي، وبخاصة أن لمثل هذه القضية عواقب وخيمة على معنويات القضاة».
من جهته، اعتذر المتحدث الرسمي باسم شرطة الرياض العقيد ناصر القحطاني عن الإدلاء بأي تعليق حول القضية، موضحاً أن التحقيق جارِ لدى هيئة التحقيق والادعاء العام.