الشيخ ابن منيع: لا حرج في التشهير بمدعي الإعاقة من المتسولين
إخبارية الحفير - متابعات أكد الشيخ عبدالله المنيع أنه لا يرى حرجا في تصوير المتسولين ممن يدعون أنهم أصحاب عوز، والتشهير بهم، مبينا أنه يبنغي على أهل الخير كشف زيفهم، وإظهارهم حتى لا ينالون أموالا يصرفونها في غير مكانها.
وقال الشيخ المنيع، تعقيبا على انتشار عدد من مقاطع الفيديو على الشبكة العنكبوتية تكشف تزييف المتسولين لإعاقات جسدية وعقلية،: «لا شك أن السائل يجب رحمته والشفقة به، ولكن مما سمعنا وقرأنا مؤخرا فقد تبين أن هؤلاء السائلين ذوو أطماع وادعاءات كاذبة، وهذا ما يؤكده أهل التحقيق وأهل الخير».
وأضاف: «أؤيد نشر مثل هذه الصور فهي في الواقع تكشف دوافعهم وواقعهم، وعلى أهل الخير ممن تبين له حالهم تبيين ذلك لغيره حتى لا يذهب ما يبذلونه من مال في غير مكان».
أما في حال رق قلب البعض لحالهم، فإن الشيخ المنيع يرى أنه لا بأس بإعطائهم ولكن بشكل قليل، قائلا: «أما من رق قلبه لبعضهم وعلى أساس «السائل فلا تنهر» فإنه يعطيهم ولكن لا يكثر، ريال واحد على سبيل المثال يكفي». وأشار إلى أنه هناك عصابات تستأجر المتسولين لتحقيق أطماعهم وجمع الأموال.
وفي سياق متصل، تداول الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من فيديو يظهر زيف المتسولين وكان آخرها لشابين سعوديين تمكنا من كشف زيف متسول من جنسية عربية ادعى الإعاقة العقلية لاستدرار عاطفة المارة، فيما تمكن الشابين بعد تهديده بـ»الجوازات» من جعله يكشف حقيقته، مخبرا إياهما أن الحاجة هي ما دفعته للتسول والتمثيل.
وفي وقت سابق، انتشر فيديو مماثل لحاج كشف زيف إعاقة طفل من جنسية أفريقية يمتهن التسول بالقرب من الحرم المكي بعدما أخرج يديه من المعطف وكان الطفل يدعي أن يديه مقطوعتين وذلك أيضا لاستدرار عاطفة الحجاج.
وقال الشيخ المنيع، تعقيبا على انتشار عدد من مقاطع الفيديو على الشبكة العنكبوتية تكشف تزييف المتسولين لإعاقات جسدية وعقلية،: «لا شك أن السائل يجب رحمته والشفقة به، ولكن مما سمعنا وقرأنا مؤخرا فقد تبين أن هؤلاء السائلين ذوو أطماع وادعاءات كاذبة، وهذا ما يؤكده أهل التحقيق وأهل الخير».
وأضاف: «أؤيد نشر مثل هذه الصور فهي في الواقع تكشف دوافعهم وواقعهم، وعلى أهل الخير ممن تبين له حالهم تبيين ذلك لغيره حتى لا يذهب ما يبذلونه من مال في غير مكان».
أما في حال رق قلب البعض لحالهم، فإن الشيخ المنيع يرى أنه لا بأس بإعطائهم ولكن بشكل قليل، قائلا: «أما من رق قلبه لبعضهم وعلى أساس «السائل فلا تنهر» فإنه يعطيهم ولكن لا يكثر، ريال واحد على سبيل المثال يكفي». وأشار إلى أنه هناك عصابات تستأجر المتسولين لتحقيق أطماعهم وجمع الأموال.
وفي سياق متصل، تداول الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من فيديو يظهر زيف المتسولين وكان آخرها لشابين سعوديين تمكنا من كشف زيف متسول من جنسية عربية ادعى الإعاقة العقلية لاستدرار عاطفة المارة، فيما تمكن الشابين بعد تهديده بـ»الجوازات» من جعله يكشف حقيقته، مخبرا إياهما أن الحاجة هي ما دفعته للتسول والتمثيل.
وفي وقت سابق، انتشر فيديو مماثل لحاج كشف زيف إعاقة طفل من جنسية أفريقية يمتهن التسول بالقرب من الحرم المكي بعدما أخرج يديه من المعطف وكان الطفل يدعي أن يديه مقطوعتين وذلك أيضا لاستدرار عاطفة الحجاج.