"المدنية" تتجاوز "عقدة" الخطوط العشرة
إخبارية الحفير - متابعات تتجه وزارة الخدمة المدنية لإغلاق المكتب الحالي المختص بخدمة المراجعين، وذلك بعد أن استحدثت مكتبا جديدا لخدمتهم، تجاوزت من خلاله "عقدة" الخطوط العشرة التي لم يكن بمقدورها احتواء ضغط المكالمات الواردة على المكتب.
وأكد مصدر مطلع بالوزارة أنه كان من المفترض الانتقال للمكتب الجديد بعد إجازة عيد الأضحى الماضي، وأن عملية الانتقال الفعلية ستتم في غضون الأيام القليلة المقبلة. ولفت المصدر - الذي فضل عدم ذكر اسمه - إلى أن مكتب خدمة المراجعين الجديد يتمتع بمميزات عالية، تشمل تطوير شبكة الاتصال الحالية "السنترال"، وكلف ذلك مبالغ مالية باهظة بلغت "ملايين الريالات"، لاستحداث نظامه بعكس النظام القديم الذي يستوعب 10 خطوط فقط، إضافة إلى تطوير وسائل الرد الآلي، والموقع الإلكتروني للوزارة مما يسهل على المراجع التواصل من أي موقع وفي أي دولة بكل يسر وسهولة، خصوصا المبتعثين.
وبين أن النظام الجديد يعمل على إرسال رسالة أثناء ورود المعاملة، ورسالة أثناء صدورها بعكس النظام القديم الذي يعمل فقط في الصادر، إضافة إلى وجود ضباط اتصال مختصين عن كل إدارة لاستقبال الاتصال والمواطنين وإفادتهم حسب طلبهم دون الحاجة إلى الدخول إلى الإدارات مما يوفر وقت المراجع ووقت الموظف.
وأوضح المصدر أن وسائل الاتصال الحالية تعود إلى إدارة العلاقات العامة فيما يتعلق بمكاتب خدمة المراجعين، مشيرا إلى أن المكتب الجديد سيكون مرتبطا مباشرة بالوزير الذي يتابع بشكل دوري خط سير عمل المكتب الجديد، إضافة إلى وجود قسم خاص واستثنائي لاستقبال النساء في حالة وجود أي مشكلة تواجه قسمهن.
وأكد مصدر مطلع بالوزارة أنه كان من المفترض الانتقال للمكتب الجديد بعد إجازة عيد الأضحى الماضي، وأن عملية الانتقال الفعلية ستتم في غضون الأيام القليلة المقبلة. ولفت المصدر - الذي فضل عدم ذكر اسمه - إلى أن مكتب خدمة المراجعين الجديد يتمتع بمميزات عالية، تشمل تطوير شبكة الاتصال الحالية "السنترال"، وكلف ذلك مبالغ مالية باهظة بلغت "ملايين الريالات"، لاستحداث نظامه بعكس النظام القديم الذي يستوعب 10 خطوط فقط، إضافة إلى تطوير وسائل الرد الآلي، والموقع الإلكتروني للوزارة مما يسهل على المراجع التواصل من أي موقع وفي أي دولة بكل يسر وسهولة، خصوصا المبتعثين.
وبين أن النظام الجديد يعمل على إرسال رسالة أثناء ورود المعاملة، ورسالة أثناء صدورها بعكس النظام القديم الذي يعمل فقط في الصادر، إضافة إلى وجود ضباط اتصال مختصين عن كل إدارة لاستقبال الاتصال والمواطنين وإفادتهم حسب طلبهم دون الحاجة إلى الدخول إلى الإدارات مما يوفر وقت المراجع ووقت الموظف.
وأوضح المصدر أن وسائل الاتصال الحالية تعود إلى إدارة العلاقات العامة فيما يتعلق بمكاتب خدمة المراجعين، مشيرا إلى أن المكتب الجديد سيكون مرتبطا مباشرة بالوزير الذي يتابع بشكل دوري خط سير عمل المكتب الجديد، إضافة إلى وجود قسم خاص واستثنائي لاستقبال النساء في حالة وجود أي مشكلة تواجه قسمهن.