«الخارجية»: نصحنا المبتعثين باللجوء للسفارات في القضايا القانونية
إخبارية الحفير - متابعات قال مدير الشؤون القانونية في وزارة الخارجية الدكتور محمد الشمري، إن الملحقيات الثقافية في الخارج تختص بالجوانب الأكاديمية والعلمية للمبتعثين، أما القضايا القانونية والاجتماعية فهي من اختصاص السفارات والقنصليات العامة.
وأكد الشمري في بيان أخيــــراً، بعنوان: «مســـؤول فـــــي «الخارجية»: غالبية قضايا المبتعثين «تُهمـــل» فــــــي الملحقيات»: طالعتنا مصادر بالمحاضرة التي ألقيتها على الطلاب المرشحين للابتعاث للدراسة بالخارج يوم الأحد الموافق 26/12/1433هـ، ضمن ملتقى المبتعثين الذي نظمته وزارة التعليم العالي، وما وصفته الصحيفة من أنني وجهت «انتقاداً غير مسبوق للملحقيات»، وكذلك ما نسبته على لساني أنه يجب على الطلاب ممن يواجهون مشكلة، التوجه إلى السفارات وليس الملحقيات، وأن قضايا الطلاب «تهمل» لدى الملحقيات، ولا تتابع، وأنني نصحت الطلاب بعدم التجمع حول «المؤسسات العسكرية»، فأنني أود أن أعبر عن بالغ الأسف للتحريف الذي تمت به صياغة الخبر عن مضمون المحاضرة، وهو ما يؤكده التسجيل الكامل للمحاضرة».
وأضاف: «ذكرت في المحاضرة المسجلة، أن الملحقيات تختص بالجوانب الأكاديمية والعلمية للمبتعثين، أما القضايا القانونية والاجتماعية فهي من اختصاص السفارات والقنصليات العامة. ونصحنا الطلاب في حال التعرض للاعتقال أو التحقيق إبلاغ السفارات أو القنصليات مباشرة، وليس الملحقيات لضمان سرعة التدخل في الوقت المناسب من مسؤولي السفارات أو محاميها بحكم الاختصاص، كما نصحنا الطلاب بعدم الاقتراب من الأماكن المحظورة على الأجانب، لأسباب متعددة منها المناطق الحساسة أو العسكرية، أو التقاط الصور حولها، ولم نذكر التجمع».
وأكد الشمري في بيان أخيــــراً، بعنوان: «مســـؤول فـــــي «الخارجية»: غالبية قضايا المبتعثين «تُهمـــل» فــــــي الملحقيات»: طالعتنا مصادر بالمحاضرة التي ألقيتها على الطلاب المرشحين للابتعاث للدراسة بالخارج يوم الأحد الموافق 26/12/1433هـ، ضمن ملتقى المبتعثين الذي نظمته وزارة التعليم العالي، وما وصفته الصحيفة من أنني وجهت «انتقاداً غير مسبوق للملحقيات»، وكذلك ما نسبته على لساني أنه يجب على الطلاب ممن يواجهون مشكلة، التوجه إلى السفارات وليس الملحقيات، وأن قضايا الطلاب «تهمل» لدى الملحقيات، ولا تتابع، وأنني نصحت الطلاب بعدم التجمع حول «المؤسسات العسكرية»، فأنني أود أن أعبر عن بالغ الأسف للتحريف الذي تمت به صياغة الخبر عن مضمون المحاضرة، وهو ما يؤكده التسجيل الكامل للمحاضرة».
وأضاف: «ذكرت في المحاضرة المسجلة، أن الملحقيات تختص بالجوانب الأكاديمية والعلمية للمبتعثين، أما القضايا القانونية والاجتماعية فهي من اختصاص السفارات والقنصليات العامة. ونصحنا الطلاب في حال التعرض للاعتقال أو التحقيق إبلاغ السفارات أو القنصليات مباشرة، وليس الملحقيات لضمان سرعة التدخل في الوقت المناسب من مسؤولي السفارات أو محاميها بحكم الاختصاص، كما نصحنا الطلاب بعدم الاقتراب من الأماكن المحظورة على الأجانب، لأسباب متعددة منها المناطق الحساسة أو العسكرية، أو التقاط الصور حولها، ولم نذكر التجمع».