«التربية» تحمل مديري المدارس مخاطر الأمطار على الطلاب والطالبات !
إخبارية الحفير - متابعات في الوقت الذي أعطت وزارة التربية والتعليم صلاحيات لمديري ومديرات المدارس في التصرف وتعليق الدراسة جراء حدوث كوارث وأمطار حملتهم مسؤولية أي تقصير وإهمال يعرض الطلاب أو الطالبات للخطر. مطالبة باتخاذ الإجراءات الاستباقية كافة أو المتزامنة مع هطول الأمطار والتي تضمن سلامة الطلاب وعدم التأثير على سير الدراسة وانتظامها.
ولفتت وزارة التربية والتعليم إلى أن الفترة المقبلة ستشهد تقلبات وعدم استقرار لأحوال الطقس التي تؤدي إلى هطول الأمطار الغزيرة مما يعرض الطلاب والطالبات للخطر سواء أثناء وجودهم في المدارس أو خلال عودتهم إلى المنازل.
وشددت على اتخاذ تدابير تكفل عدم التعرض للمخاطر منها أن يكون مصدر المعلومات الذي يفيد بحالة الطقس هو المديرية العامة للدفاع المدني، رئاسة الأرصاد، ولجنة الطوارئ بإدارة التعليم، مع التأكيد على عدم إخراج الطلاب والطالبات من مدارسهم دون وجود معلومات. مؤكدة أن أدلة علمية من مصادر رسمية تشير إلى وجود حالة خطرة على سلامة الطلاب.
ونصت التوجيهات على ضرورة حضور أولياء الطلاب والطالبات لتسلمهم من مدارسهم عند انصرافهم أو خروجهم في أوقات غير معتادة أو أثناء هطول الأمطار، وطلبت بقاء جميع العاملين بالمدارس إلى زوال الخطر وتكثيف الإشراف اليومي على وجود الطلاب والطالبات ومصاحبة من يتأخر منهم حتى حضور ولي أمره.
وطالبت إدارة التربية والتعليم مديري ومديرات المدارس بالالتزام بتلك الإجراءات والعناية بها، مبينة بأن تعرض الأبناء والبنات للخطر يعرضهم للمسؤولية والمحاسبة نتيجة الإهمال والتقصير.
ولفتت وزارة التربية والتعليم إلى أن الفترة المقبلة ستشهد تقلبات وعدم استقرار لأحوال الطقس التي تؤدي إلى هطول الأمطار الغزيرة مما يعرض الطلاب والطالبات للخطر سواء أثناء وجودهم في المدارس أو خلال عودتهم إلى المنازل.
وشددت على اتخاذ تدابير تكفل عدم التعرض للمخاطر منها أن يكون مصدر المعلومات الذي يفيد بحالة الطقس هو المديرية العامة للدفاع المدني، رئاسة الأرصاد، ولجنة الطوارئ بإدارة التعليم، مع التأكيد على عدم إخراج الطلاب والطالبات من مدارسهم دون وجود معلومات. مؤكدة أن أدلة علمية من مصادر رسمية تشير إلى وجود حالة خطرة على سلامة الطلاب.
ونصت التوجيهات على ضرورة حضور أولياء الطلاب والطالبات لتسلمهم من مدارسهم عند انصرافهم أو خروجهم في أوقات غير معتادة أو أثناء هطول الأمطار، وطلبت بقاء جميع العاملين بالمدارس إلى زوال الخطر وتكثيف الإشراف اليومي على وجود الطلاب والطالبات ومصاحبة من يتأخر منهم حتى حضور ولي أمره.
وطالبت إدارة التربية والتعليم مديري ومديرات المدارس بالالتزام بتلك الإجراءات والعناية بها، مبينة بأن تعرض الأبناء والبنات للخطر يعرضهم للمسؤولية والمحاسبة نتيجة الإهمال والتقصير.