الطيران المدني : لا تغيير في سقف أسعار التذاكر
إخبارية الحفير - متابعات رفضت هيئة الطيران المدني مراجعة أو رفع سقف أسعار تذاكر الطيران الداخلي للمشغلين الجدد، مؤكدة أنه لن يكون هناك تغيير في سقف أسعار التذاكر الذي وضعته ''الحكومة'' وأنه سيكون قائماً بشكل دائم.
وقال الأمير فهد بن عبد الله رئيس هيئة الطيران المدني، إن طرح رخصة ناقل جوي وطني جديدة بات قريباً، مشيراً إلى قدرتهم في ''الطيران المدني'' على طرح رخصتيْن، ويعتمد ذلك على إنهاء الدراسة، وتمحيص العروض التي قدّمتها الشركات - على حد قوله.
وشدّد على أنهم يهتمون دوماً بالمواطن وألا يكون هناك مبالغة في أسعار التذاكر، موضحاً أنهم لن يتركوا العنان للشركات للتحكم في الأسعار وزيادتها بشكل غير واقعي، ولا بد من المحافظة على سقف الحكومة الذي وضعته، وسيكون من ضمن الشروط عند منح الشركات الجديدة الرخص.
وبيّن أن 38 دولة طلبت الاجتماع مع الهيئة العامة للطيران المدني خلال فعاليات المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران الذي سيُعقد في جدة، للتحدث عن الخدمات القائمة وربما زيادة الرحلات أو تعديل الاتفاقيات القائمة أو إضافة تحسينات، متوقعاً أن تكون أغلبية المفاوضات المقبلة تتمحور حول زيادة في الرحلات أو إعادة صياغة الاتفاقيات.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
نفى الأمير فهد بن عبد الله رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أن يكون هناك تغيير في سقف أسعار التذاكر، مشددا على أن سقف الأسعار الذي وضعته "الحكومة" سيكون متواجدا بشكل دائم.
وأفصح عن قرب طرح رخصة ناقل جوي وطني جديدة، مشيرا إلى قدرتهم في الطيران المدني على طرح رخصتين ويعتمد ذلك على إنهاء الدراسة، وتمحيص العروض التي قدمتها الشركات، على حد قوله.
وشدد على أنهم يهتمون دوما بالمواطن وألا يكون هناك مبالغة في أسعار التذاكر، موضحا أنهم لن يتركوا العنان للشركات للتحكم في الأسعار وزيادتها بشكل غير واقعي، ولا بد من المحافظة على سقف الحكومة الذي وضعته، وسيكون من ضمن الشروط عند منح الشركات الجديدة الرخص.
وبيّن أن 38 دولة طلبت الاجتماع مع الهيئة العامة للطيران المدني خلال فعاليات المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران الذي سينعقد في جدة للتحدث عن الخدمات القائمة وربما زيادة الرحلات أو تعديل الاتفاقيات القائمة أو إضافة تحسينات، متوقعا أن تكون غالبية المفاوضات المقبلة تتمحور حول زيادة في الرحلات أو إعادة صياغة الاتفاقيات.
وأضاف الأمير فهد بن عبد الله: "ربما يبدأ النقاش لتوقيع اتفاقيات ثنائية جديدة مع عدة دول، ربما عدد منهم يطمح في زيادة الرحلات، والمهم لنا أن تتضمن الاتفاقيات زيادة رحلات، خاصة المناطق التي تشهد إقبالا وكثافة عالية من السعوديين".
وبين أن دول المكسيك والبرازيل والأرجواي طلبت الاجتماع مع الهيئة العامة للطيران المدني وسيتم توقيع اتفاقيات ثنائية جديدة مع تلك الدول خلال انعقاد المؤتمر.
وتابع: "تأكد أن عدد الاجتماعات الثنائية 350 اجتماعا، وذلك خلال فعاليات المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران"، مشيرا إلى أن قطاع الطيران له دور بارز عالميا يوفر أكثر من 56 مليون وظيفة على مستوى العالم، كما تبلغ نسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي العالمي 3.5 في المائة وفي منطقة الشرق الأوسط، حيث أسهم قطاع النقل الجوي في توفير 2.7 مليون فرصة عمل مباشرة أو غير مباشرة كما أضاف 129 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي في المنطقة، ومن المتوقع أن يكون هناك نمو كبير في هذا القطاع قد يصل إلى 6.3 سنويا من حيث القيمة الحقيقية خلال السنوات الـ 20 المقبلة، وهذا ما دفع المملكة إلى توقيع العديد من الاتفاقيات في مجال النقل الجوي وإنشاء وتوسعة المطارات وإدخال شركات جديدة إلى السوق عبر رخص جديدة على الرغم من الأزمات المالية في العالم، إلا أن قطاع الطيران استمر كمحفز رئيس في دعم الاقتصاد.
وحول مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد أوضح أن نسبة الإنجاز في مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد ارتفعت إلى نحو 34 في المائة، ونعمل بشكل سريع دون الإخلال بالمواصفات أو السلامة.
تطرق إلى مستحقات الهيئة العامة للطيران المدني الكثيرة لدى بعض شركات الطيران والأجهزة الحكومية، وقال: نحن بصدد إنهائها خلال الثلاثة أشهر المقبلة.
ونوه إلى أن هدف الخطوط السعودية خدمة المواطن أولا وهذا لا يمنع أن تقوم على أسس ربحية، ولكن من الأهمية لديها المواطن، ودخول الشركات الجديدة يهدف إلى تخفيف الكثافة.
وبخصوص الاستثمارات حول المطارات وموعد طرحها لرجال الأعمال قال: "هناك رغبة قوية من قبل رجال الأعمال للاستثمار، ولكن لن يتم طرحها قبل استكمال المخطط الرئيس للمطار.
وحول الواجهة الجنوبية للمطار، أوضح أنه اطلع على مخطط لدى أمانة جدة يستهدف إخلاء المنطقة الصناعية وتحريكها إلى منطقة في شمال جدة، مبينا أن المخطط جميل جدا ويليق بالمطار.
وأفصح عن إنشاء محطتين جديدتين لقطار المشاعر الأولى داخل مدينة الحجاج، والمحطة الثانية في مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد، ليتماشى مع تصميم المطار الجديد، ولها مسارات لتوصيل الحجاج والمسافرين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة من خلال قطار الحرمين.
وأكد رئيس هيئة الطيران المدني أن 75 دولة طلبت الحضور والمشاركة في المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران الذي سينعقد في جدة وهو عدد غير مسبوق فلأول مرة يصل فيها الرقم إلى 75 دولة.
وأوضح أن عدد المشاركين في المؤتمر سيتجاوز 700 مشارك يشملون بعض وزراء النقل ورؤساء سلطات الطيران المدني في دول العالم أو ممثليهم، وهناك عدد من المتحدثين الدوليين في هذا المؤتمر خبراء في صناعة النقل الجوي يمثلون المفوضية الأوربية والاتحاد الدولي للنقل الجوي (الأياتا)، وكذلك الاتحاد العربي للنقل الجوي، إضافة إلى رئيس المنظمة الدولية للإيكاو، وقد تأكد أن عدد الاجتماعات الثنائية بين الدول وعلى مدى خمسة أيام أكثر من 350 اجتماعا في قاعات جدة هيلتون وهو رقم قياسي آخر.
وقال الأمير فهد بن عبد الله رئيس هيئة الطيران المدني، إن طرح رخصة ناقل جوي وطني جديدة بات قريباً، مشيراً إلى قدرتهم في ''الطيران المدني'' على طرح رخصتيْن، ويعتمد ذلك على إنهاء الدراسة، وتمحيص العروض التي قدّمتها الشركات - على حد قوله.
وشدّد على أنهم يهتمون دوماً بالمواطن وألا يكون هناك مبالغة في أسعار التذاكر، موضحاً أنهم لن يتركوا العنان للشركات للتحكم في الأسعار وزيادتها بشكل غير واقعي، ولا بد من المحافظة على سقف الحكومة الذي وضعته، وسيكون من ضمن الشروط عند منح الشركات الجديدة الرخص.
وبيّن أن 38 دولة طلبت الاجتماع مع الهيئة العامة للطيران المدني خلال فعاليات المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران الذي سيُعقد في جدة، للتحدث عن الخدمات القائمة وربما زيادة الرحلات أو تعديل الاتفاقيات القائمة أو إضافة تحسينات، متوقعاً أن تكون أغلبية المفاوضات المقبلة تتمحور حول زيادة في الرحلات أو إعادة صياغة الاتفاقيات.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
نفى الأمير فهد بن عبد الله رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أن يكون هناك تغيير في سقف أسعار التذاكر، مشددا على أن سقف الأسعار الذي وضعته "الحكومة" سيكون متواجدا بشكل دائم.
وأفصح عن قرب طرح رخصة ناقل جوي وطني جديدة، مشيرا إلى قدرتهم في الطيران المدني على طرح رخصتين ويعتمد ذلك على إنهاء الدراسة، وتمحيص العروض التي قدمتها الشركات، على حد قوله.
وشدد على أنهم يهتمون دوما بالمواطن وألا يكون هناك مبالغة في أسعار التذاكر، موضحا أنهم لن يتركوا العنان للشركات للتحكم في الأسعار وزيادتها بشكل غير واقعي، ولا بد من المحافظة على سقف الحكومة الذي وضعته، وسيكون من ضمن الشروط عند منح الشركات الجديدة الرخص.
وبيّن أن 38 دولة طلبت الاجتماع مع الهيئة العامة للطيران المدني خلال فعاليات المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران الذي سينعقد في جدة للتحدث عن الخدمات القائمة وربما زيادة الرحلات أو تعديل الاتفاقيات القائمة أو إضافة تحسينات، متوقعا أن تكون غالبية المفاوضات المقبلة تتمحور حول زيادة في الرحلات أو إعادة صياغة الاتفاقيات.
وأضاف الأمير فهد بن عبد الله: "ربما يبدأ النقاش لتوقيع اتفاقيات ثنائية جديدة مع عدة دول، ربما عدد منهم يطمح في زيادة الرحلات، والمهم لنا أن تتضمن الاتفاقيات زيادة رحلات، خاصة المناطق التي تشهد إقبالا وكثافة عالية من السعوديين".
وبين أن دول المكسيك والبرازيل والأرجواي طلبت الاجتماع مع الهيئة العامة للطيران المدني وسيتم توقيع اتفاقيات ثنائية جديدة مع تلك الدول خلال انعقاد المؤتمر.
وتابع: "تأكد أن عدد الاجتماعات الثنائية 350 اجتماعا، وذلك خلال فعاليات المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران"، مشيرا إلى أن قطاع الطيران له دور بارز عالميا يوفر أكثر من 56 مليون وظيفة على مستوى العالم، كما تبلغ نسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي العالمي 3.5 في المائة وفي منطقة الشرق الأوسط، حيث أسهم قطاع النقل الجوي في توفير 2.7 مليون فرصة عمل مباشرة أو غير مباشرة كما أضاف 129 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي في المنطقة، ومن المتوقع أن يكون هناك نمو كبير في هذا القطاع قد يصل إلى 6.3 سنويا من حيث القيمة الحقيقية خلال السنوات الـ 20 المقبلة، وهذا ما دفع المملكة إلى توقيع العديد من الاتفاقيات في مجال النقل الجوي وإنشاء وتوسعة المطارات وإدخال شركات جديدة إلى السوق عبر رخص جديدة على الرغم من الأزمات المالية في العالم، إلا أن قطاع الطيران استمر كمحفز رئيس في دعم الاقتصاد.
وحول مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد أوضح أن نسبة الإنجاز في مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد ارتفعت إلى نحو 34 في المائة، ونعمل بشكل سريع دون الإخلال بالمواصفات أو السلامة.
تطرق إلى مستحقات الهيئة العامة للطيران المدني الكثيرة لدى بعض شركات الطيران والأجهزة الحكومية، وقال: نحن بصدد إنهائها خلال الثلاثة أشهر المقبلة.
ونوه إلى أن هدف الخطوط السعودية خدمة المواطن أولا وهذا لا يمنع أن تقوم على أسس ربحية، ولكن من الأهمية لديها المواطن، ودخول الشركات الجديدة يهدف إلى تخفيف الكثافة.
وبخصوص الاستثمارات حول المطارات وموعد طرحها لرجال الأعمال قال: "هناك رغبة قوية من قبل رجال الأعمال للاستثمار، ولكن لن يتم طرحها قبل استكمال المخطط الرئيس للمطار.
وحول الواجهة الجنوبية للمطار، أوضح أنه اطلع على مخطط لدى أمانة جدة يستهدف إخلاء المنطقة الصناعية وتحريكها إلى منطقة في شمال جدة، مبينا أن المخطط جميل جدا ويليق بالمطار.
وأفصح عن إنشاء محطتين جديدتين لقطار المشاعر الأولى داخل مدينة الحجاج، والمحطة الثانية في مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد، ليتماشى مع تصميم المطار الجديد، ولها مسارات لتوصيل الحجاج والمسافرين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة من خلال قطار الحرمين.
وأكد رئيس هيئة الطيران المدني أن 75 دولة طلبت الحضور والمشاركة في المؤتمر الدولي الخامس لمفاوضات الخدمات الجوية للطيران الذي سينعقد في جدة وهو عدد غير مسبوق فلأول مرة يصل فيها الرقم إلى 75 دولة.
وأوضح أن عدد المشاركين في المؤتمر سيتجاوز 700 مشارك يشملون بعض وزراء النقل ورؤساء سلطات الطيران المدني في دول العالم أو ممثليهم، وهناك عدد من المتحدثين الدوليين في هذا المؤتمر خبراء في صناعة النقل الجوي يمثلون المفوضية الأوربية والاتحاد الدولي للنقل الجوي (الأياتا)، وكذلك الاتحاد العربي للنقل الجوي، إضافة إلى رئيس المنظمة الدولية للإيكاو، وقد تأكد أن عدد الاجتماعات الثنائية بين الدول وعلى مدى خمسة أيام أكثر من 350 اجتماعا في قاعات جدة هيلتون وهو رقم قياسي آخر.