دراسات على مستوى عالٍ للنظر في عدم رفع الحد الأعلى لمخالفات ساهر
إخبارية الحفير - متابعات كشف مدير الأمن العام الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني عن دراسات على مستوى عالٍ للنظر في موضوع عدم رفع الحد الأعلى من المخالفات المرورية لنظام (ساهر) وبين أن الأمر متروك لولاة الأمر، حيث لا توجد مضاعفات للمخالفات بل حد أعلى وحد أدني.
أكد القحطاني بعيد رعايته حفل تكريم 51 متقاعدا؛ 12 ضابطا و39 فردا من منسوبي الأمن العام البارحة في مقر نادي ضباط قوى الأمن الداخلي، أن الحالة الأمنية في المملكة ولله الحمد ممتازة وأي حادث فردي يقع تتم السيطرة عليه من رجال الأمن ولا يوجد في هذه البلاد أحداث مقلقة.
وفي رده على سؤال عن تجنيد أعداد من الشباب، قال «إن عملية التجنيد مستمرة وعلى نوعين؛ إما إشغال الوظائف التي أحيل من عليها للتقاعد أو تجنيد الأعداد التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين لدعم قوات الأمن»، مضيفا: مدن تدريب الأمن العام ومراكز قوات الطوارئ الخاصة تعمل على تأهيل وتدريب الأعداد التي تم توظيفها وفور تخرجهم سيتم قبول أعداد مماثلة.
وعن توجه الأمن العام لإحداث تغييرات في قياداته بعد أن أحيل البعض منهم للتقاعد، قال «التغير سيكون للأفضل وهي سنة الحياة، والأمن العام ليس بعقيم ولله الحمد، وهو يزخر بالقيادات الكثيرة والمؤهلة ونحن لا نعاني من مشكلة في القيادات، ولله الحمد تم تأهيل الرجال على أفضل ما يكون والبدلاء موجودون في كافة المواقع وهم على أهبة الاستعداد للقيام بما يسند إليهم.
وحول التوسع في افتتاح مراكز وقيادات أمنية جديدة، بين أن بناء مراكز أو قيادات أو إدارات أو حدات أمنية يتم وفق معايير وخطط معتمدة، حيث لا يفتتح أي مبنى إلا بعد توفر هذه المعايير في كل مرافق الأمن العام.
وفي رده على مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير المقرات الأمنية، أشار إلى أن هناك مشاربع تم استلامها وأخرى على وشك الاستلام، فيما لا تزال هناك مشاريع جارٍ العمل بها، مبينا أنه خلال فترة زمنية قصيرة ستكون كافة مرافق الأمن العام جديدة ومحدثة. .
أكد القحطاني بعيد رعايته حفل تكريم 51 متقاعدا؛ 12 ضابطا و39 فردا من منسوبي الأمن العام البارحة في مقر نادي ضباط قوى الأمن الداخلي، أن الحالة الأمنية في المملكة ولله الحمد ممتازة وأي حادث فردي يقع تتم السيطرة عليه من رجال الأمن ولا يوجد في هذه البلاد أحداث مقلقة.
وفي رده على سؤال عن تجنيد أعداد من الشباب، قال «إن عملية التجنيد مستمرة وعلى نوعين؛ إما إشغال الوظائف التي أحيل من عليها للتقاعد أو تجنيد الأعداد التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين لدعم قوات الأمن»، مضيفا: مدن تدريب الأمن العام ومراكز قوات الطوارئ الخاصة تعمل على تأهيل وتدريب الأعداد التي تم توظيفها وفور تخرجهم سيتم قبول أعداد مماثلة.
وعن توجه الأمن العام لإحداث تغييرات في قياداته بعد أن أحيل البعض منهم للتقاعد، قال «التغير سيكون للأفضل وهي سنة الحياة، والأمن العام ليس بعقيم ولله الحمد، وهو يزخر بالقيادات الكثيرة والمؤهلة ونحن لا نعاني من مشكلة في القيادات، ولله الحمد تم تأهيل الرجال على أفضل ما يكون والبدلاء موجودون في كافة المواقع وهم على أهبة الاستعداد للقيام بما يسند إليهم.
وحول التوسع في افتتاح مراكز وقيادات أمنية جديدة، بين أن بناء مراكز أو قيادات أو إدارات أو حدات أمنية يتم وفق معايير وخطط معتمدة، حيث لا يفتتح أي مبنى إلا بعد توفر هذه المعايير في كل مرافق الأمن العام.
وفي رده على مشروع خادم الحرمين الشريفين لتطوير المقرات الأمنية، أشار إلى أن هناك مشاربع تم استلامها وأخرى على وشك الاستلام، فيما لا تزال هناك مشاريع جارٍ العمل بها، مبينا أنه خلال فترة زمنية قصيرة ستكون كافة مرافق الأمن العام جديدة ومحدثة. .