أندية "زين" تصحح أوضاعها وتستغني عن ثلث أجانبها
إخبارية الحفير - متابعات تحظى ملفات المحترفين غير السعوديين في دوري زين باهتمام بالغ من قبل الأندية مع اقتراب فترة الانتقالات الشتوية في يناير المقبل، وباتت إدارات تلك الأندية تحمل تصورات واضحة تقربها كثيراً من اتخاذ قرارتها النهائية بشأن الإبقاء أو الاستغناء عن عناصرها الأجنبية، بيد أن هناك أسماء لم يعد يفصلها عن الرحيل "رسمياً" سوى حلول موعد الانتقالات الشتوية بعد فشل أصحابها في تقديم الإضافة المنتظرة، ليلحقوا بالأرجنتيني مانسو الذي كان النصر أول من ألغى عقده قبل أكثر من شهرين.
ويبدو أن رياح التغيير ستعصف بجميع الفرق، باستثناء الفتح الذي سيتمسك برباعيه المميز المتواجد معه منذ الموسم الماضي، بعد أن نجحوا في صناعة الفارق الفني المأمول وأسهموا في تربع فريقهم على قمة الترتيب حتى الآن. وفي قراءة فنية شاملة.
الفتح
يحظى الفتح عن بقية نظرائه بامتياز مشاركة رباعيه الأجنبي "السنغالي سيسكو، الأردني أبو هشهش، البرازيلي التون والكنغولي سالومو"، بصفة أساسية مع الفريق وتقديمهم عطاء ثابتا ومتميزا، خاصة مع توفر الانسجام كونهم يقضون الموسم الثاني لهم مع الفريق، ويبعد نجاحهم الكبير أي احتمال لتغيير أي منهم.
الهلال
على غير عادتها في السنوات الأخيرة، لم توفق إدارة الهلال برئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد في استقطاب أجانب مميزين، باستثناء الهداف البرازيلي ويسلي لوبيز، فالمغربي هرماش والكوري يو بيونج، فشلا في إقناع الهلاليين بمستويات متباينة رغم أنهما يقضيان موسمهما الثاني مع الهلال. وبدأت الإدارة الهلالية فعلياً في البحث عن بديلين لهما، وربما تدعم قناعة المدرب الفرنسي كومبواريه بالمدافع السنغالي مانجان بقاء الأخير لنهاية الموسم رغم فشله في تعويض رحيل أسامة هوساوي.
الشباب
فشلت مساعي الإدارة الشبابية قبل انطلاق منافسات هذا الموسم، في التخلص من خدمات الأوزبكي جيباروف بعد تعاقدها مع البرازيلي كماتشو، خاصة بعد أن استمر جيباروف أفضل لاعب آسيوي حبيس مقاعد البدلاء وفشل في حجز مقعد أساسي له في خارطة الفريق، ومع ذلك بات رحيله مسألة وقت فقط سعياً لتعويض مكانه بلاعب مدافع، كما أن أحاديث تدور حول كماتشو واقترابه هو الآخر من المغادرة بعد تراجع مستواه.
النصر
سبقت الإدارة النصراوية جميع نظيراتها بإعلان الاستغناء عن لاعبها الأرجنتيني مانسو بعد الصورة الباهتة بدنياً وفنياً التي ظهر عليها، فيما تبدو فرص استمرار المدافع الأوزبكي شوكت ضئيلة جداً لعدم تقديمه أي إضافة فنية في الخطوط الخلفية للفريق في الفترة الماضية، خاصة أن التعاقد معه صاحبه تردد كبير لإدارة النصر لعدم قناعتها الكاملة بمستواه، أما الإكوادوري جيمي أيوفي والمصري حسني عبد ربه فيبدوان الأقرب للاستمرار لفترة مقبلة وقوفا على ما يقدمانه من مستويات مميزة مع الفريق.
الاتفاق
اختلف حال الاتفاق تماماً هذا الموسم عن سابقه الذي شكل خلاله أجانبه مصدر قوته هجومياً عبر الأرجنتيني تيجالي وفي المناطق الخلفية بتواجد البرازيليين لازاروني وكارلوس رغم استمرار الأخير لموسم ثان، ولم يحالف التوفيق إدارة النادي في تعاقدها مع البرازيلي فارجاس بدليل بقائه حبيساً لدكة البدلاء وبات رحيله مؤكداً، فيما بدا ابن جلدته جونيور مقنعاً إلى حد كبير بجانب العماني كانو.
الاتحاد
أجبر رحيل البرازيلي دي سوزا وإصابة الرباط الصليبي للمغربي عبدالغني، اكتفاء الاتحاد حالياً بخدمات الثنائي الكاميروني إمبابي والفلسطيني أنس الشربيني، وبرغم معاناته المادية إلا أن النادي أبرم صفقة هي الأغلى بتعاقده مع سوزا بعقد تجاوز الـ ٥٠ مليونا لثلاثة مواسم قبل أن يغادر إلى بلاده بعد أن وصلت العلاقة بين الطرفين إلى طريق مسدود جراء التأخر في صرف مستحقاته المالية، فيما يبدو أن الإقناع يرافق الثنائي الشربيني وإمبامي لإكمال الموسم.
نجران
كثيراً ما توفق إدارة نجران في تعاقداتها الأجنبية، ويتميز تاغلابف عن بقية فرق زين بأن جميع محترفيه عرب هم: السوريان جهاد الحسين ووائل عيان، والجزائري شكلام والأردني حمزة الدردور، وجميعهم يقدمون مستويات مميزة وإن كان الأخير أقلهم عطاء، وكانت إدارة نجران تعاقدت قبل بداية الموسم مع البرازيلي نيتو والكولومبي رونالدو قبل أن تلغي عقديهما لرفض الأول الخضوع للتجربة فيما فشل الثاني في تجاوزها.
الرائد
لم تستقطب إدارة الرائد هذا الموسم سوى لاعب الوسط البرازيلي ريساردو "شوشا"، وسيكون يناير المقبل آخر عهد اللاعب مع الفريق بعد مستوياته الضعيفة استناداً على تصريحات إعلامية لمدرب الفريق، التونسي عمار السويح أبدى خلالها عدم رضاه عن مستوى اللاعب وتأكيده أكثر من مرة بأن اللاعب لم يكن من اختياره، فيما يواصل الثلاثي الآخر النجاحات مع الفريق، خاصة الثنائي عصام الراقي وديبا ألونجا، والعماني عبدالسلام بدرجة أقل.
التعاون
أربكت الإصابة التي تعرض لها مدافع الفريق السابق، الأردني بهاء عبدالرحمن، الأوراق التعاونية وأجبرت الإدارة على إلغاء عقده وجلب ابن جلدته محمد الباشا، إلا أن الأخير قدم مستويات مقنعة وحجز موقعاً أساسياً في التشكيل عكس المهاجم السلوفيني ديجان القريب جداً من المغادرة، بينما تبدو حظوظ استمرار الجزائري بوقاش والغيني باه كبيرة للغاية.
الأهلي
رغم الهالة الإعلامية التي صاحبت تعاقد الأهلاويين مع الأرجنتيني موراليس لثلاثة مواسم في صفقة بلغت 30 مليون ريال، إلا أن اللاعب لم يقدم ما يشفع له بالبقاء مع "الراقي" وفشل في إثبات نفسه وملء الفراغ الذي خلفه رحيل كماتشو للشباب، فيما استمر الثلاثي الأجنبي الآخر، البرازيلي فيكتور سيموس والكولومبي بالومينو والعماني عماد الحوسني على قدرتهم في صنع الفارق وترجيح كفة الفريق وإن لم يكونوا بذات التوهج الذي كانوا عليه الموسم الفائت، مما دعا لبروز أصوات نادت بالاستغناء عن بعضهم خصوصا بعد تردي نتائد الفريق مؤخرا.
الشعلة
لم يتأثر الفريق الشعلاوي كثيرا بتأخر إدارته في إتمام تعاقدات الصيف، بدليل ما يقدمه أجانب الفريق من مستويات جيدة، فالجولات الأولى من الدوري شهدت تألق مهاجمه المغربي حسن الطير قبل أن توقف الإصابات المتكررة توهجه ويعود من جديد، فيما كان الغاني بوامبونج والمالي فاني أهم أوراق الفريق دفاعاً ووسطاً، وإن كان البحريني فتاي الأقرب إلى أن تطاله رياح التغيير لقلة مشاركاته مع الفريق.
الفيصلي
بعيداً عن ثبات أداء الغيني سوماه وبنسبة أقل الفرنسي جروندون، لم تكن تعاقدات الفيصلي مقنعة، وتخطط إدارته لجلب بديلين للعماني العجمي لأدائه غير المقنع والأردني بخيت لتواجده الدائم في مقاعد البدلاء، حتى إن إعادة الأول بعد إلغاء عقده بسبب حادثة دخوله السجن في بلاده، لم تكن لتتم لولا طلب محترف الفريق السابق المتألق الكرواتي داريو إلغاء عقده بحجة ظروف زوجته.
هجر
فشل الغيني أترام في تجربته الجديدة بالدوري السعودي بقميص هجر ولم يقدم ما يشفع له بالاستمرار، وبات رحيله وشيكاً بصحبة الأردني حازم جودت الذي لم يدخل معسكر الفريق الخارجي بعد رغبة إدارة هجر في عدم بقائه، إلا أن فشل بديله البرازيلي الذي تم التعاقد معه أجبر الإدارة على التجديد للاعب، ويبقى الفلسطيني البهداري والكاميروني مختار الأكثر فرصاً للاستمرار.
الوحدة
لاقت خطوة الإدارة الوحداوية بالتعاقد مع محترفين أجنبيين فقط هما المالي دومبيا والسوداني بشة، استغراب الجميع، حتى إن الثنائي لم يكن بمستوى تطلعات جماهير الفريق العائد لدوري زين، وبدأت إدارة علي داود بالعمل على تعزيز فريقها وأنهت التعاقد فعلياً مع البرازيلي ريتشي وتبحث عن آخر، وربما يزداد العدد في حال إقرار الاستغناء عن خدمات بشة ودومبيا في ظل توجه غير واضح للإدارة في هذا الجانب.
ويبدو أن رياح التغيير ستعصف بجميع الفرق، باستثناء الفتح الذي سيتمسك برباعيه المميز المتواجد معه منذ الموسم الماضي، بعد أن نجحوا في صناعة الفارق الفني المأمول وأسهموا في تربع فريقهم على قمة الترتيب حتى الآن. وفي قراءة فنية شاملة.
الفتح
يحظى الفتح عن بقية نظرائه بامتياز مشاركة رباعيه الأجنبي "السنغالي سيسكو، الأردني أبو هشهش، البرازيلي التون والكنغولي سالومو"، بصفة أساسية مع الفريق وتقديمهم عطاء ثابتا ومتميزا، خاصة مع توفر الانسجام كونهم يقضون الموسم الثاني لهم مع الفريق، ويبعد نجاحهم الكبير أي احتمال لتغيير أي منهم.
الهلال
على غير عادتها في السنوات الأخيرة، لم توفق إدارة الهلال برئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد في استقطاب أجانب مميزين، باستثناء الهداف البرازيلي ويسلي لوبيز، فالمغربي هرماش والكوري يو بيونج، فشلا في إقناع الهلاليين بمستويات متباينة رغم أنهما يقضيان موسمهما الثاني مع الهلال. وبدأت الإدارة الهلالية فعلياً في البحث عن بديلين لهما، وربما تدعم قناعة المدرب الفرنسي كومبواريه بالمدافع السنغالي مانجان بقاء الأخير لنهاية الموسم رغم فشله في تعويض رحيل أسامة هوساوي.
الشباب
فشلت مساعي الإدارة الشبابية قبل انطلاق منافسات هذا الموسم، في التخلص من خدمات الأوزبكي جيباروف بعد تعاقدها مع البرازيلي كماتشو، خاصة بعد أن استمر جيباروف أفضل لاعب آسيوي حبيس مقاعد البدلاء وفشل في حجز مقعد أساسي له في خارطة الفريق، ومع ذلك بات رحيله مسألة وقت فقط سعياً لتعويض مكانه بلاعب مدافع، كما أن أحاديث تدور حول كماتشو واقترابه هو الآخر من المغادرة بعد تراجع مستواه.
النصر
سبقت الإدارة النصراوية جميع نظيراتها بإعلان الاستغناء عن لاعبها الأرجنتيني مانسو بعد الصورة الباهتة بدنياً وفنياً التي ظهر عليها، فيما تبدو فرص استمرار المدافع الأوزبكي شوكت ضئيلة جداً لعدم تقديمه أي إضافة فنية في الخطوط الخلفية للفريق في الفترة الماضية، خاصة أن التعاقد معه صاحبه تردد كبير لإدارة النصر لعدم قناعتها الكاملة بمستواه، أما الإكوادوري جيمي أيوفي والمصري حسني عبد ربه فيبدوان الأقرب للاستمرار لفترة مقبلة وقوفا على ما يقدمانه من مستويات مميزة مع الفريق.
الاتفاق
اختلف حال الاتفاق تماماً هذا الموسم عن سابقه الذي شكل خلاله أجانبه مصدر قوته هجومياً عبر الأرجنتيني تيجالي وفي المناطق الخلفية بتواجد البرازيليين لازاروني وكارلوس رغم استمرار الأخير لموسم ثان، ولم يحالف التوفيق إدارة النادي في تعاقدها مع البرازيلي فارجاس بدليل بقائه حبيساً لدكة البدلاء وبات رحيله مؤكداً، فيما بدا ابن جلدته جونيور مقنعاً إلى حد كبير بجانب العماني كانو.
الاتحاد
أجبر رحيل البرازيلي دي سوزا وإصابة الرباط الصليبي للمغربي عبدالغني، اكتفاء الاتحاد حالياً بخدمات الثنائي الكاميروني إمبابي والفلسطيني أنس الشربيني، وبرغم معاناته المادية إلا أن النادي أبرم صفقة هي الأغلى بتعاقده مع سوزا بعقد تجاوز الـ ٥٠ مليونا لثلاثة مواسم قبل أن يغادر إلى بلاده بعد أن وصلت العلاقة بين الطرفين إلى طريق مسدود جراء التأخر في صرف مستحقاته المالية، فيما يبدو أن الإقناع يرافق الثنائي الشربيني وإمبامي لإكمال الموسم.
نجران
كثيراً ما توفق إدارة نجران في تعاقداتها الأجنبية، ويتميز تاغلابف عن بقية فرق زين بأن جميع محترفيه عرب هم: السوريان جهاد الحسين ووائل عيان، والجزائري شكلام والأردني حمزة الدردور، وجميعهم يقدمون مستويات مميزة وإن كان الأخير أقلهم عطاء، وكانت إدارة نجران تعاقدت قبل بداية الموسم مع البرازيلي نيتو والكولومبي رونالدو قبل أن تلغي عقديهما لرفض الأول الخضوع للتجربة فيما فشل الثاني في تجاوزها.
الرائد
لم تستقطب إدارة الرائد هذا الموسم سوى لاعب الوسط البرازيلي ريساردو "شوشا"، وسيكون يناير المقبل آخر عهد اللاعب مع الفريق بعد مستوياته الضعيفة استناداً على تصريحات إعلامية لمدرب الفريق، التونسي عمار السويح أبدى خلالها عدم رضاه عن مستوى اللاعب وتأكيده أكثر من مرة بأن اللاعب لم يكن من اختياره، فيما يواصل الثلاثي الآخر النجاحات مع الفريق، خاصة الثنائي عصام الراقي وديبا ألونجا، والعماني عبدالسلام بدرجة أقل.
التعاون
أربكت الإصابة التي تعرض لها مدافع الفريق السابق، الأردني بهاء عبدالرحمن، الأوراق التعاونية وأجبرت الإدارة على إلغاء عقده وجلب ابن جلدته محمد الباشا، إلا أن الأخير قدم مستويات مقنعة وحجز موقعاً أساسياً في التشكيل عكس المهاجم السلوفيني ديجان القريب جداً من المغادرة، بينما تبدو حظوظ استمرار الجزائري بوقاش والغيني باه كبيرة للغاية.
الأهلي
رغم الهالة الإعلامية التي صاحبت تعاقد الأهلاويين مع الأرجنتيني موراليس لثلاثة مواسم في صفقة بلغت 30 مليون ريال، إلا أن اللاعب لم يقدم ما يشفع له بالبقاء مع "الراقي" وفشل في إثبات نفسه وملء الفراغ الذي خلفه رحيل كماتشو للشباب، فيما استمر الثلاثي الأجنبي الآخر، البرازيلي فيكتور سيموس والكولومبي بالومينو والعماني عماد الحوسني على قدرتهم في صنع الفارق وترجيح كفة الفريق وإن لم يكونوا بذات التوهج الذي كانوا عليه الموسم الفائت، مما دعا لبروز أصوات نادت بالاستغناء عن بعضهم خصوصا بعد تردي نتائد الفريق مؤخرا.
الشعلة
لم يتأثر الفريق الشعلاوي كثيرا بتأخر إدارته في إتمام تعاقدات الصيف، بدليل ما يقدمه أجانب الفريق من مستويات جيدة، فالجولات الأولى من الدوري شهدت تألق مهاجمه المغربي حسن الطير قبل أن توقف الإصابات المتكررة توهجه ويعود من جديد، فيما كان الغاني بوامبونج والمالي فاني أهم أوراق الفريق دفاعاً ووسطاً، وإن كان البحريني فتاي الأقرب إلى أن تطاله رياح التغيير لقلة مشاركاته مع الفريق.
الفيصلي
بعيداً عن ثبات أداء الغيني سوماه وبنسبة أقل الفرنسي جروندون، لم تكن تعاقدات الفيصلي مقنعة، وتخطط إدارته لجلب بديلين للعماني العجمي لأدائه غير المقنع والأردني بخيت لتواجده الدائم في مقاعد البدلاء، حتى إن إعادة الأول بعد إلغاء عقده بسبب حادثة دخوله السجن في بلاده، لم تكن لتتم لولا طلب محترف الفريق السابق المتألق الكرواتي داريو إلغاء عقده بحجة ظروف زوجته.
هجر
فشل الغيني أترام في تجربته الجديدة بالدوري السعودي بقميص هجر ولم يقدم ما يشفع له بالاستمرار، وبات رحيله وشيكاً بصحبة الأردني حازم جودت الذي لم يدخل معسكر الفريق الخارجي بعد رغبة إدارة هجر في عدم بقائه، إلا أن فشل بديله البرازيلي الذي تم التعاقد معه أجبر الإدارة على التجديد للاعب، ويبقى الفلسطيني البهداري والكاميروني مختار الأكثر فرصاً للاستمرار.
الوحدة
لاقت خطوة الإدارة الوحداوية بالتعاقد مع محترفين أجنبيين فقط هما المالي دومبيا والسوداني بشة، استغراب الجميع، حتى إن الثنائي لم يكن بمستوى تطلعات جماهير الفريق العائد لدوري زين، وبدأت إدارة علي داود بالعمل على تعزيز فريقها وأنهت التعاقد فعلياً مع البرازيلي ريتشي وتبحث عن آخر، وربما يزداد العدد في حال إقرار الاستغناء عن خدمات بشة ودومبيا في ظل توجه غير واضح للإدارة في هذا الجانب.