رئيس الهلال: سنأكل الأخضر والأقل اخضراراً ولن نجامل في تعاقداتنا
إخبارية الحفير - متابعات أكد رئيس نادي الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد أن ناديه سيفاوض أي لاعب موهوب قادر على تقديم الإضافة للفريق الأول لكرة القدم متى ما دخل فترة الستة أشهر الفترة الحرة، وأنهم لن يجاملوا أحدا في هذا الجانب.
واعترف رئيس الهلال خلال حديثه في برنامج أكشن يادوري اليوم أن الرضا الجماهيري على عمل إدارته لم يعد كما كان في بداية فترتها الأولى، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الجماهير تحاسبه بعض المرات على مباراة واحدة وأحيانا على شوط.
وتحدث كذلك عن إنجازات الفريق في فترة إدارته بتحقيق 6 بطولات، بينما كان مجموع بطولات الفرق الأخرى 7، وهو أمر يؤكد تفوق الهلال وعدم تراجعه.
وشدّد الرئيس الهلالي على أنه ليس متمسك بمنصبه وأنه سيترك المكان إذا وجد أي شخص مستعد لتحمل المسؤولية وقادر على خدمة النادي كما يجب، موضحا في الوقت نفسه أن رئاسة الهلال ليست بالمهمة السهلة، وأنه يتشرف بها.
وحول مداخيل النادي، قال أنه يعمل في الوقت الراهن على زيادتها وأن أمر استمراره لفترة رئاسية جديدة جاء لتحقيق ذلك، بالإضافة إلى وجود عدد من الأمور العالقة التي كانت بحاجة للحسم مثل تسويق عقد إيمانا ويوسف العربي نظير رواتبهم المرتفعة.
وأكمل حديثه في هذا الجانب قائلا في الوقت الراهن مداخيل النادي تتمثل في 65 مليون ريال من الشريك الاستراتيجي موبايلي وقرابة 20 مليونا من أعضاء الشرف وهم 6 الذين يدعمون الإدارة، بخلاف قيمة حقوق النقل، ويتبقى 70 مليونا من الواجب توفيرها.
كما كشف الأمير عبدالرحمن بن مساعد عن بعض الأخطاء في عمل إدارته، مثل الإبقاء على جيريتس رغم علمهم برحيله، وإقالة توماس دول التي قال أنها جاءت استجابة للضغوط الجماهيرية والإعلامية.
وعن سماحه برحيل سامي الجابر إلى أوكسير، ذكر سامي الجابر ذهب برغبته كوه يريد أن يتسلم مهمة فنية وليست إدارية.. قلت له أن قبول استلام مهمة المدرب قد تدمره إذا فشل كونها ستكون في بداية مشواره والأمر كذلك على الإدارة حيث سيتم اعتبارها جاملته على حساب النادي، وهو بحاجة لخبرة أكبر قبل أن يترأس الجهاز الفني.
وحول الأنباء التي ترددت عن تسجيله سلفة على النادي، قال رئيس الهلال أن ذلك الحديث غير صحيح وكلام فاضي.
وفيما يخص رحيل أسامة هوساوي وأحمد الفريدي، كان صريحا حين شدّد على أنه لم يشعر بأن الهلال كان الخيار الأول بالنسبة لهما وأن الرغبة كانت أكبر بالمغادرة على البقاء، وبين في ذات الجانب أن رواتب اللاعبين الأجانب في الفريق تعد أقل مما طلبة اللاعبين لتوقيع عقود جديدة مع النادي.
وامتدح الأمير عبدالرحمن بن مساعد الروح الموجودة بالفريق بالوقت الراهن، وأنها ستأكل الأخضر والأقل اخضرارا وأشاد أيضا بدور المهاجم ياسر القحطاني الذي اعتبره قائد حقيقي للفريق.
ومن ضمن الجوانب التي تطرق لها في اللقاء، أن العمل قائم على إنشاء قناة خاصة بالنادي، ووجود شركة ستأتي في محاولة لجعل ملعب النادي يسع لـ 35 ألف متفرج وأنه لا يعد بتحقيق ذلك الأمر على أرض الواقع، وأن الهلال الثالث من بين الأندية من ناحية المصروفات بعد الأهلي والشباب وبالتساوي مع الاتحاد.
واعترف رئيس الهلال خلال حديثه في برنامج أكشن يادوري اليوم أن الرضا الجماهيري على عمل إدارته لم يعد كما كان في بداية فترتها الأولى، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الجماهير تحاسبه بعض المرات على مباراة واحدة وأحيانا على شوط.
وتحدث كذلك عن إنجازات الفريق في فترة إدارته بتحقيق 6 بطولات، بينما كان مجموع بطولات الفرق الأخرى 7، وهو أمر يؤكد تفوق الهلال وعدم تراجعه.
وشدّد الرئيس الهلالي على أنه ليس متمسك بمنصبه وأنه سيترك المكان إذا وجد أي شخص مستعد لتحمل المسؤولية وقادر على خدمة النادي كما يجب، موضحا في الوقت نفسه أن رئاسة الهلال ليست بالمهمة السهلة، وأنه يتشرف بها.
وحول مداخيل النادي، قال أنه يعمل في الوقت الراهن على زيادتها وأن أمر استمراره لفترة رئاسية جديدة جاء لتحقيق ذلك، بالإضافة إلى وجود عدد من الأمور العالقة التي كانت بحاجة للحسم مثل تسويق عقد إيمانا ويوسف العربي نظير رواتبهم المرتفعة.
وأكمل حديثه في هذا الجانب قائلا في الوقت الراهن مداخيل النادي تتمثل في 65 مليون ريال من الشريك الاستراتيجي موبايلي وقرابة 20 مليونا من أعضاء الشرف وهم 6 الذين يدعمون الإدارة، بخلاف قيمة حقوق النقل، ويتبقى 70 مليونا من الواجب توفيرها.
كما كشف الأمير عبدالرحمن بن مساعد عن بعض الأخطاء في عمل إدارته، مثل الإبقاء على جيريتس رغم علمهم برحيله، وإقالة توماس دول التي قال أنها جاءت استجابة للضغوط الجماهيرية والإعلامية.
وعن سماحه برحيل سامي الجابر إلى أوكسير، ذكر سامي الجابر ذهب برغبته كوه يريد أن يتسلم مهمة فنية وليست إدارية.. قلت له أن قبول استلام مهمة المدرب قد تدمره إذا فشل كونها ستكون في بداية مشواره والأمر كذلك على الإدارة حيث سيتم اعتبارها جاملته على حساب النادي، وهو بحاجة لخبرة أكبر قبل أن يترأس الجهاز الفني.
وحول الأنباء التي ترددت عن تسجيله سلفة على النادي، قال رئيس الهلال أن ذلك الحديث غير صحيح وكلام فاضي.
وفيما يخص رحيل أسامة هوساوي وأحمد الفريدي، كان صريحا حين شدّد على أنه لم يشعر بأن الهلال كان الخيار الأول بالنسبة لهما وأن الرغبة كانت أكبر بالمغادرة على البقاء، وبين في ذات الجانب أن رواتب اللاعبين الأجانب في الفريق تعد أقل مما طلبة اللاعبين لتوقيع عقود جديدة مع النادي.
وامتدح الأمير عبدالرحمن بن مساعد الروح الموجودة بالفريق بالوقت الراهن، وأنها ستأكل الأخضر والأقل اخضرارا وأشاد أيضا بدور المهاجم ياسر القحطاني الذي اعتبره قائد حقيقي للفريق.
ومن ضمن الجوانب التي تطرق لها في اللقاء، أن العمل قائم على إنشاء قناة خاصة بالنادي، ووجود شركة ستأتي في محاولة لجعل ملعب النادي يسع لـ 35 ألف متفرج وأنه لا يعد بتحقيق ذلك الأمر على أرض الواقع، وأن الهلال الثالث من بين الأندية من ناحية المصروفات بعد الأهلي والشباب وبالتساوي مع الاتحاد.