لا تمديد لـ «حافز» واستمرار تدريب وتوظيف المستفيدين
إخبارية الحفير - متابعات أكد مصدر في وزارة العمل أن لا تمديد لبرنامج «حافز» مشدداً على أن الإعانة المالية ستتوقف عن المستفيدين من البرنامج الباحثين عن عمل الذين أمضوا 12 شهرا، موضحا أنه سيتابع معهم التدريب والتوظيف، على أن يتم الصرف للمستفيدين الآخرين الذين لم يكملوا فترة السنة.
إلى ذلك، ذكر مصدر مسؤول في البرنامج الوطني لإعانة الباحثين عن عمل، أن البرنامج لم يتلق أي توجيهات رسمية بشأن تمديد الإعانة للحاصلين عليها طيلة الـ12 شهرا الماضية.
وكانت مواقع إلكترونية نقلت أمس عن مصادر وصفتها بالموثوقة، قولها إنه تمت الموافقة على مقترح رفع للجهات المختصة لتمديد (حافز) للذين أمضوا 12 شهرا، حسب الشروط الموضوعة حاليا، ولكن بآلية جديدة سيتم الإعلان عنها قريبا. مشيرة إلى أن ذلك يأتي استجابة للمطالبات بتمديد البرنامج الذي يتضمن مجموعة من الحوافز والتنظيمات التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لدعم الباحثين عن العمل، ولتعزيز فرصتهم في الحصول على وظيفة تضمن لهم حياة كريمة، ويساهمون من خلالها في بناء هذا الوطن المعطاء. ويذكر أن (حافز) يتضمن صرف إعانة للباحثين عن العمل شهريا، لتحفيزهم على البحث عن عمل بشكل جاد والحصول على وظيفة دائمة ومناسبة، وليس الركون للإعانة كمصدر لدخل ثابت، ولا يقتصر على الدعم المادي، بل يشمل توفير برامج التدريب والتأهيل خلال فترة استحقاقهم، وذلك لدعم وزيادة فرصهم في الحصول على الوظيفة المناسبة التي تلبي تطلعاتهم.
إلى ذلك، ذكر مصدر مسؤول في البرنامج الوطني لإعانة الباحثين عن عمل، أن البرنامج لم يتلق أي توجيهات رسمية بشأن تمديد الإعانة للحاصلين عليها طيلة الـ12 شهرا الماضية.
وكانت مواقع إلكترونية نقلت أمس عن مصادر وصفتها بالموثوقة، قولها إنه تمت الموافقة على مقترح رفع للجهات المختصة لتمديد (حافز) للذين أمضوا 12 شهرا، حسب الشروط الموضوعة حاليا، ولكن بآلية جديدة سيتم الإعلان عنها قريبا. مشيرة إلى أن ذلك يأتي استجابة للمطالبات بتمديد البرنامج الذي يتضمن مجموعة من الحوافز والتنظيمات التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لدعم الباحثين عن العمل، ولتعزيز فرصتهم في الحصول على وظيفة تضمن لهم حياة كريمة، ويساهمون من خلالها في بناء هذا الوطن المعطاء. ويذكر أن (حافز) يتضمن صرف إعانة للباحثين عن العمل شهريا، لتحفيزهم على البحث عن عمل بشكل جاد والحصول على وظيفة دائمة ومناسبة، وليس الركون للإعانة كمصدر لدخل ثابت، ولا يقتصر على الدعم المادي، بل يشمل توفير برامج التدريب والتأهيل خلال فترة استحقاقهم، وذلك لدعم وزيادة فرصهم في الحصول على الوظيفة المناسبة التي تلبي تطلعاتهم.