"التربية" تطالب بمعالجة زيادة أعداد وكيلات المدارس
إخبارية الحفير - متابعات كشفت وزارة التربية والتعليم لإداراتها التعليمية علمها بوجود زيادة في أعداد وكيلات المدارس، ومطالبتها بمعالجة الموضوع في كل إدراة تعليمية.
وعلمت مصادر أن الإدرات التعليمية بدأت باقتراح الحلول لطلب "التربية"، فلجأ مكتب التربية والتعليم بمحافظة خميس مشيط إلى معالجة الزيادة بفتح المجال أمام الوكيلات للترشح إلى العمل كمديرات للمدارس.
وأضافت المصادر أن مديرة مكتب تربية خميس مشيط منى بنت مستور الغامدي ربطت العلاج بشروط منها أن تكون الوكيلة المتقدمة لعمل مديرة مدرسة تحمل مؤهلا جامعيا، ولا يقل تقدير أدائها الوظيفي عن ممتاز في السنتين الأخيرتين، إضافة إلى ألا يكون صدرت بحقها عقوبة نظامية خلال السنوات الثلاث الأخيرة أو هي طرف في قضية محل نظر أو لها معاملة تحقيق جارية، وأن تكون لديها قدرة على الحاسب الآلي.
في جانب آخر دعت آلية جديدة للمناوبة والملاحظة اليومية في المدارس مديرات المدارس إلى أهمية متابعة عمل المناوبات والتأكيد عليهن بعدم مغادرتهن المدرسة إلا بعد التأكد من خلوها من جميع الطالبات، إضافة لعدم السماح في المدارس المشتركة لأي طالبة لها أخت في المرحلة الأخرى بالذهاب إليها في نهاية الدوام، على أن يتم إشعار أولياء الأمور بذلك، وتبليغ الطالبات أنفسهن عبر الإذاعة المدرسية.
وعلمت مصادر أن الإدرات التعليمية بدأت باقتراح الحلول لطلب "التربية"، فلجأ مكتب التربية والتعليم بمحافظة خميس مشيط إلى معالجة الزيادة بفتح المجال أمام الوكيلات للترشح إلى العمل كمديرات للمدارس.
وأضافت المصادر أن مديرة مكتب تربية خميس مشيط منى بنت مستور الغامدي ربطت العلاج بشروط منها أن تكون الوكيلة المتقدمة لعمل مديرة مدرسة تحمل مؤهلا جامعيا، ولا يقل تقدير أدائها الوظيفي عن ممتاز في السنتين الأخيرتين، إضافة إلى ألا يكون صدرت بحقها عقوبة نظامية خلال السنوات الثلاث الأخيرة أو هي طرف في قضية محل نظر أو لها معاملة تحقيق جارية، وأن تكون لديها قدرة على الحاسب الآلي.
في جانب آخر دعت آلية جديدة للمناوبة والملاحظة اليومية في المدارس مديرات المدارس إلى أهمية متابعة عمل المناوبات والتأكيد عليهن بعدم مغادرتهن المدرسة إلا بعد التأكد من خلوها من جميع الطالبات، إضافة لعدم السماح في المدارس المشتركة لأي طالبة لها أخت في المرحلة الأخرى بالذهاب إليها في نهاية الدوام، على أن يتم إشعار أولياء الأمور بذلك، وتبليغ الطالبات أنفسهن عبر الإذاعة المدرسية.