التعليم العالي: الجامعات الدولية الملغاة لا تتجاوز 1%
إخبارية الحفير - متابعات نفى مدير إدارة معادلة الشهادات في وزارة التعليم العالي الدكتور عبدالله القحطاني أن تكون الوزارة ألغت اعترافها بنصف الجامعات الدولية.
وقال أمس: قائمة الجامعات الموصى بها تخضع دائما للتحديث والتطوير حسب حاجة برنامج الابتعاث، لكن الجامعات في أمريكا، كندا، ألمانيا، كوريا، واليابان، في الغالب نتوسع فيها كلما زاد عدد المبتعثين وليس تخفيضها إلى النصف.
وتحفظ مدير إدارة معادلة الشهادات في وزارة التعليم العالي على ذكر الجامعات التي ستلغيها الوزارة من قائمة الجامعات الموصى بها، قائلا: نتحفظ على هذا، لأنه من الصعب أن نذكر دولا أو جامعات محددة حتى لا نحدث بعض الحساسيات، ولكن ما أستطيع قوله إننا نبحث عن أفضل الأنظمة التعليمية لطلابنا، فكلما وجدنا نظاما تعليميا لا يقدم تعليما نوعيا لطلابنا، نبادر إلى خفض الجامعات الموصى بها في هذه الدولة، وقد تلغى القائمة كاملة.
وفي ما يتعلق بمعايير اختيار الجامعات الدولية من قبل وزارة التعليم العالي قال الدكتور القحطاني: نعتمد على جودة نظام التعليم في البلد، الاعترافات المؤسسية والبرامجية، تصنيف تلك الجامعات عالميا، جودة البرامج التعليمية التي تقدمها تلك الجامعات، نوعية أعضاء هيئة التدريس، البنية التحتية والأجهزة والمعامل التي تتوفر فيها قدرة خريجي تلك الجامعات على المنافسة في سوق العمل سواء المحلي أو العالمي، ومعايير أخرى كثيرة.
وأكد أن تلك المعايير تقف عليها لجنة متخصصة تسمى لجنة شؤون مؤسسات التعليم العالي غير السعودية، وهذه اللجنة هي التي تدرس الأنظمة التعليمية في كل دولة ثم تختار أفضل الجامعات في كل منها للتوصية بها للطلاب السعوديين.
وعن عدد الجامعات التي ألغت وزارة التعليم العالي الاعتراف بها، قال مدير إدارة معادلة الشهادات في وزارة التعليم العالي: هي أعداد محدودة في بعض الدول التي لا تقدم تعليما نوعيا، ونسبتها قد لا تصل إلى واحد في المئة من مجموع الجامعات القائمة، ولا يزيد عددها عن خمس أو ست جامعات، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية وحدها تضم أكثر من ألف جامعة وكلية متخصصة، وكلها حائزة على اعتمادات مؤسسية وبرامجية.
وقال أمس: قائمة الجامعات الموصى بها تخضع دائما للتحديث والتطوير حسب حاجة برنامج الابتعاث، لكن الجامعات في أمريكا، كندا، ألمانيا، كوريا، واليابان، في الغالب نتوسع فيها كلما زاد عدد المبتعثين وليس تخفيضها إلى النصف.
وتحفظ مدير إدارة معادلة الشهادات في وزارة التعليم العالي على ذكر الجامعات التي ستلغيها الوزارة من قائمة الجامعات الموصى بها، قائلا: نتحفظ على هذا، لأنه من الصعب أن نذكر دولا أو جامعات محددة حتى لا نحدث بعض الحساسيات، ولكن ما أستطيع قوله إننا نبحث عن أفضل الأنظمة التعليمية لطلابنا، فكلما وجدنا نظاما تعليميا لا يقدم تعليما نوعيا لطلابنا، نبادر إلى خفض الجامعات الموصى بها في هذه الدولة، وقد تلغى القائمة كاملة.
وفي ما يتعلق بمعايير اختيار الجامعات الدولية من قبل وزارة التعليم العالي قال الدكتور القحطاني: نعتمد على جودة نظام التعليم في البلد، الاعترافات المؤسسية والبرامجية، تصنيف تلك الجامعات عالميا، جودة البرامج التعليمية التي تقدمها تلك الجامعات، نوعية أعضاء هيئة التدريس، البنية التحتية والأجهزة والمعامل التي تتوفر فيها قدرة خريجي تلك الجامعات على المنافسة في سوق العمل سواء المحلي أو العالمي، ومعايير أخرى كثيرة.
وأكد أن تلك المعايير تقف عليها لجنة متخصصة تسمى لجنة شؤون مؤسسات التعليم العالي غير السعودية، وهذه اللجنة هي التي تدرس الأنظمة التعليمية في كل دولة ثم تختار أفضل الجامعات في كل منها للتوصية بها للطلاب السعوديين.
وعن عدد الجامعات التي ألغت وزارة التعليم العالي الاعتراف بها، قال مدير إدارة معادلة الشهادات في وزارة التعليم العالي: هي أعداد محدودة في بعض الدول التي لا تقدم تعليما نوعيا، ونسبتها قد لا تصل إلى واحد في المئة من مجموع الجامعات القائمة، ولا يزيد عددها عن خمس أو ست جامعات، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية وحدها تضم أكثر من ألف جامعة وكلية متخصصة، وكلها حائزة على اعتمادات مؤسسية وبرامجية.