"الزراعة": حظر 30 مبيدا.. وإنشاء مركز حيوي بـ70 مليونا
إخبارية الحفير - متابعات كشف وزير الزراعة الدكتور فهد بالغنيم عن حظر 30 مبيداً كيميائياً تستخدم لرش المزروعات، بعدما أثبتت الأبحاث خطورتها على المستهلك، موضحاً تعرض وزارته إلى ضغوط شديدة من قبل المنتجين والمصدرين لهذه المبيدات، ومع ذلك التزمت بالمنع، وبديل ذلك هو ما عملته الوزارة من بناء قاعدة قوية للمكافحة الحيوية، والمتمثلة في إنشاء مركز حيوي تابع للوزارة بتكلفة 70 مليون ريال، لإنتاج وإكثار حشرات نافعة لإطلاقها في البيئات الزراعية ومهاجمة الحشرات والآفات الضارة.
وأضاف على هامش ملتقى الزراعة المستدامة في واحة الأحساء أول من أمس، أن الوزارة تحرص على عدم استخدام أي نوع من المبيدات القوية للرش، خصوصاً التي تطول فترة تحريمها، وأن ذلك مناط في رقبة كل مزارع، وهذه أمانة يتحملها المالك، ومسؤول عنها أمام الله.
وأوضح الوزير بالغنيم أن المياه المعالجة ثلاثياً متابعة بشكل دقيق من قبل الوزارة لمعرفة مدى صلاحيتها لأغراض الري الزراعي، وهذا من ضمن اتفاقيتها مع "الفاو"، إضافة إلى قياس للتربة التي تستخدم هذه المياه للتأكد من عدم وجود أي تأثير سلبي عليها، مؤكداً أن هذه المياه المعالجة ثلاثياً بقي عليها فقط مرحلة رابعة وتصبح صالحة للشرب.
وقال الوزير إن هناك نوعين من المياه المعالجة، أولها (مقيد) وهي معالجة بمرحلة ثانية، ولا تستخدم إلا لري المزروعات ذات الساق مثل النخيل وأشجار الليمون وغيرها، ولا يسمح باستخدامها لري الخس والطمام، لأن ثمارها تكون على الأرض، والثاني غير المقيد، وهي المعالجة ثلاثياً، وتصلح لاستخدامات الري كلها، وهناك شروط معقدة لاستخدام هذه المياه من قبل الجهات المختصة.
وأضاف على هامش ملتقى الزراعة المستدامة في واحة الأحساء أول من أمس، أن الوزارة تحرص على عدم استخدام أي نوع من المبيدات القوية للرش، خصوصاً التي تطول فترة تحريمها، وأن ذلك مناط في رقبة كل مزارع، وهذه أمانة يتحملها المالك، ومسؤول عنها أمام الله.
وأوضح الوزير بالغنيم أن المياه المعالجة ثلاثياً متابعة بشكل دقيق من قبل الوزارة لمعرفة مدى صلاحيتها لأغراض الري الزراعي، وهذا من ضمن اتفاقيتها مع "الفاو"، إضافة إلى قياس للتربة التي تستخدم هذه المياه للتأكد من عدم وجود أي تأثير سلبي عليها، مؤكداً أن هذه المياه المعالجة ثلاثياً بقي عليها فقط مرحلة رابعة وتصبح صالحة للشرب.
وقال الوزير إن هناك نوعين من المياه المعالجة، أولها (مقيد) وهي معالجة بمرحلة ثانية، ولا تستخدم إلا لري المزروعات ذات الساق مثل النخيل وأشجار الليمون وغيرها، ولا يسمح باستخدامها لري الخس والطمام، لأن ثمارها تكون على الأرض، والثاني غير المقيد، وهي المعالجة ثلاثياً، وتصلح لاستخدامات الري كلها، وهناك شروط معقدة لاستخدام هذه المياه من قبل الجهات المختصة.