«نزاهة» تعتمد قواعد السلوك المهني لمنسوبيها
إخبارية الحفير - متابعات أصدر رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) قرارا باعتماد قواعد السلوك الوظيفي في الهيئة والتي تعكس الطبيعة الخاصة لأعمالها سعيا لتحقيق الأهداف المستوحاة من تنظيمها ومن الاستراتيجية الوطنية لحماية النزاهة ومكافحة الفساد ومن عدد من الأوامر الملكية.
وقد جاء إقرار هذه القواعد لحث منسوبي الهيئة للارتقاء بمستويات أدائهم وسلوكياتهم وعلاقاتهم إلى أعلى درجات المهنية والجودة، انطلاقا مما يحوزونه من قدرات ومهارات وأهلية لإنجاز الأعمال التي يكلفون بها.
كما يأتي إقرار الهيئة لتلك القواعد وتطبيقها على موظفيها تأكيدا منها على أن الانتساب للهيئة يتمثل في ضرورة أن يتبع الكادر حزمة من القواعد منها حمل لأمانة الإصلاح حماية للنزاهة وتعزيزا للشفافية ومكافحة للفساد ومراعاة لمصلحة الوطن والمواطن وشعورا بالمسؤولية تجاه الشأن العام.
ومن أهم ما اشتملت عليه القواعد أن الصدق والأمانة وإتقان العمل تمثل الإطار والمنبع لسلوكيات منسوبي الهيئة إلى جانب التزام الحيدة والعدالة وتجنب أي فعل أو قول قد ينسب للهيئة معاملة تفضيلية لأي جهة أو فرد ما وعدم قبول أي مزية أو هدية أو هبة أو ما في حكم ذلك، والسعي الدائم إلى تحسين وتطوير قدراته ومهاراته والإفصاح عن أي حالة تعارض مصالح وقعت أو محتملة الوقوع في عمل يكلف به.
وقد جاء إقرار هذه القواعد لحث منسوبي الهيئة للارتقاء بمستويات أدائهم وسلوكياتهم وعلاقاتهم إلى أعلى درجات المهنية والجودة، انطلاقا مما يحوزونه من قدرات ومهارات وأهلية لإنجاز الأعمال التي يكلفون بها.
كما يأتي إقرار الهيئة لتلك القواعد وتطبيقها على موظفيها تأكيدا منها على أن الانتساب للهيئة يتمثل في ضرورة أن يتبع الكادر حزمة من القواعد منها حمل لأمانة الإصلاح حماية للنزاهة وتعزيزا للشفافية ومكافحة للفساد ومراعاة لمصلحة الوطن والمواطن وشعورا بالمسؤولية تجاه الشأن العام.
ومن أهم ما اشتملت عليه القواعد أن الصدق والأمانة وإتقان العمل تمثل الإطار والمنبع لسلوكيات منسوبي الهيئة إلى جانب التزام الحيدة والعدالة وتجنب أي فعل أو قول قد ينسب للهيئة معاملة تفضيلية لأي جهة أو فرد ما وعدم قبول أي مزية أو هدية أو هبة أو ما في حكم ذلك، والسعي الدائم إلى تحسين وتطوير قدراته ومهاراته والإفصاح عن أي حالة تعارض مصالح وقعت أو محتملة الوقوع في عمل يكلف به.