«المرور» : وضع خطة بديلة لسير ناقلات الغاز والشاحنات
إخبارية الحفير - متابعات كشفت الإدارة العامة لمرور الرياض عن خطط جديدة لسير الشاحنات والناقلات على طريق خريص في العاصمة الرياض ستعلن في الفترة المقبلة.
وأوضح اللواء عبد العزيز حمد أبوحيمد مدير إدارة مرور الرياض، أن المرور يعكف حالياً على وضع تصورات جديدة لسير الطرق لسيارات الخدمات الكبيرة، حيث ستسهم في تخفيف الضغط على شوارع الرياض.
وقال اللواء أبو حيمد إن المرور يتابع ويراقب سير وسرعة الشاحنات داخل المدن وخارجها، وإن السرعة المحددة لسيارات النقل 50 كيلو مترا في الساعة في الطرق الداخلية والدائرية في المدن إن لم توجد لوحات تحدد السرعة، وذلك حسب مواصفات كل ناقلة ومحاور الصهريج والمقطورة، و100 في الطرق السريعة.
وعن مخالفة السائقين المتجاوزين للسرعة المحددة والأنظمة المرورية، أكد مدير مرور الرياض، أن رجال المرور تطبق الأنظمة وتخالف السائقين المتجاوزين لها، مشيراً إلى أن مخالفة السرعة لمتجاوزيها تتراوح بين 300 و500 ريال، داعياً ملاك هذه الصهاريج والشركات إلى التنبيه على السائقين بالالتزام بالأنظمة المرورية.
وقال أبو حيمد إن المرور انتهى من عمل التحويلات المناسبة في الموقع الذي وقعت فيه حادثة انقلاب شاحنة الغاز الخميس الماضي في شرق الرياض، وإن جميع التعديلات في الشوارع القريبة من الحادثة أصبحت جاهزة بالكامل، وأن حركة المرور في الفترة الصباحية والمسائية انسيابية وطبيعية، مشيداً بالتعاون الذي وجده المرور من قبل وزارة النقل وأمانة الرياض، متمثلة في المهندس عبد الله عبد الرحمن المقبل أمين منطقة الرياض، حيث جعل كل إمكانات الأمانة عوناً لتأهيل الموقع ووضع التحويلات، وذلك خلال فترة وجيزة لا تتجاوز 48 ساعة.
وعاد اللواء أبو حيمد ليؤكد أن مرور الرياض وضع خطة مرورية بديلة لسالكي الطريق، وهي عبارة عن تحويلة إجبارية وإزالة التقاطع، وتوسعة المسارات، سواء القادمون من الجنوب شمال وشرق غرب، مشيراً إلى أن الخطة ستنفذ طوال فترة بناء جسر جديد، داعياً سالكي الطريق إلى اتباع توجيهات رجال المرور المتواجدين في الموقع.
وعاد مدير مرور الرياض ليؤكد أن المتجمهرين دائماً ما يشكلون عائقاً في وصول الجهات الأمنية والإسعافية لموقع الحادث، داعياً المواطنين والمقيمين إلى عدم التجمهر عند وقوع الحوادث، لكيلا يتسببوا في عرقلة إنقاذ المصابين، والتسبب في تضاعف الخسائر في النفس والمال، إضافة إلى احتمال إصابتهم نتيجة هذه الحوادث.
ولم يخف أبو حيمد تأثره من حادث الحريق الذي ذهب بأرواح أبرياء لا ذنب لهم، مشدداً على جميع شاحنات النقل بالالتزام بشروط الأمن والسلامة في السيارة، والتقيد بتعليمات الطريق.
وأشار مدير مرور الرياض إلى أن 70 سيارة دورية و80 ضابطا وصف ضابط من رجال المرور بأشروا الحادث منذ وقوعه، مبيناً أنه سيكون هناك تواجد لدوريات المرور طوال 24 ساعة خلال الفترة المقبلة، وذلك لتنظيم السير، وتوجيه قادة المركبات.
وأوضح اللواء عبد العزيز حمد أبوحيمد مدير إدارة مرور الرياض، أن المرور يعكف حالياً على وضع تصورات جديدة لسير الطرق لسيارات الخدمات الكبيرة، حيث ستسهم في تخفيف الضغط على شوارع الرياض.
وقال اللواء أبو حيمد إن المرور يتابع ويراقب سير وسرعة الشاحنات داخل المدن وخارجها، وإن السرعة المحددة لسيارات النقل 50 كيلو مترا في الساعة في الطرق الداخلية والدائرية في المدن إن لم توجد لوحات تحدد السرعة، وذلك حسب مواصفات كل ناقلة ومحاور الصهريج والمقطورة، و100 في الطرق السريعة.
وعن مخالفة السائقين المتجاوزين للسرعة المحددة والأنظمة المرورية، أكد مدير مرور الرياض، أن رجال المرور تطبق الأنظمة وتخالف السائقين المتجاوزين لها، مشيراً إلى أن مخالفة السرعة لمتجاوزيها تتراوح بين 300 و500 ريال، داعياً ملاك هذه الصهاريج والشركات إلى التنبيه على السائقين بالالتزام بالأنظمة المرورية.
وقال أبو حيمد إن المرور انتهى من عمل التحويلات المناسبة في الموقع الذي وقعت فيه حادثة انقلاب شاحنة الغاز الخميس الماضي في شرق الرياض، وإن جميع التعديلات في الشوارع القريبة من الحادثة أصبحت جاهزة بالكامل، وأن حركة المرور في الفترة الصباحية والمسائية انسيابية وطبيعية، مشيداً بالتعاون الذي وجده المرور من قبل وزارة النقل وأمانة الرياض، متمثلة في المهندس عبد الله عبد الرحمن المقبل أمين منطقة الرياض، حيث جعل كل إمكانات الأمانة عوناً لتأهيل الموقع ووضع التحويلات، وذلك خلال فترة وجيزة لا تتجاوز 48 ساعة.
وعاد اللواء أبو حيمد ليؤكد أن مرور الرياض وضع خطة مرورية بديلة لسالكي الطريق، وهي عبارة عن تحويلة إجبارية وإزالة التقاطع، وتوسعة المسارات، سواء القادمون من الجنوب شمال وشرق غرب، مشيراً إلى أن الخطة ستنفذ طوال فترة بناء جسر جديد، داعياً سالكي الطريق إلى اتباع توجيهات رجال المرور المتواجدين في الموقع.
وعاد مدير مرور الرياض ليؤكد أن المتجمهرين دائماً ما يشكلون عائقاً في وصول الجهات الأمنية والإسعافية لموقع الحادث، داعياً المواطنين والمقيمين إلى عدم التجمهر عند وقوع الحوادث، لكيلا يتسببوا في عرقلة إنقاذ المصابين، والتسبب في تضاعف الخسائر في النفس والمال، إضافة إلى احتمال إصابتهم نتيجة هذه الحوادث.
ولم يخف أبو حيمد تأثره من حادث الحريق الذي ذهب بأرواح أبرياء لا ذنب لهم، مشدداً على جميع شاحنات النقل بالالتزام بشروط الأمن والسلامة في السيارة، والتقيد بتعليمات الطريق.
وأشار مدير مرور الرياض إلى أن 70 سيارة دورية و80 ضابطا وصف ضابط من رجال المرور بأشروا الحادث منذ وقوعه، مبيناً أنه سيكون هناك تواجد لدوريات المرور طوال 24 ساعة خلال الفترة المقبلة، وذلك لتنظيم السير، وتوجيه قادة المركبات.