7 شركات تأمين تتحمل تعويضات انفجار الرياض
إخبارية الحفير - متابعات أكد عاملون في قطاع التأمين أن حجم الخسائر المالية الناجمة عن انفجار الرياض نحو 300 مليون ريال - حسب التقديرات المبدئية وقابلة للزيادة، وأشاروا إلى أن السرقات التي حصلت في موقع الحادثة لن تتحملها شركات التأمين سواء مادية أو عينية، مؤكدين في الوقت ذاته أن هناك سبع شركات تأمين على علاقة بالجهات المتضررة من انفجار صهريج الغاز.
وقال علي العايد الرئيس التنفيذي لشركة ملاذ للتأمين ، إن شركة الغاز والتصنيع الأهلية ''غازكو'' مؤمنة لديهم، مشيرا إلى أن التحقيقات ما زالت جارية مع الجهات ذات العلاقة، ولم يتبين شيء عن المتسبب الرئيسي في الحادث، ولا سيما أن هناك ملابسات عديدة تتعلق به.
وأضاف العايد: لا يمكن التكهن في الوقت الحالي بالخسائر المالية الناجمة عن ''انفجار الرياض''، وبعد انتهاء اللجان ذات العلاقة وخبراء التثمين، ستعرف كل شركة تأمين حجم المبالغ التي ستدفعها للجهات المتضررة المؤمنة لديها.
ولفت العايد إلى أن هناك سبع شركات تأمين لها علاقة بالجهات المتضررة من انفجار صهريج الغاز، مشيرا إلى أن السرقات التي حصلت أثناء الحادث لن تتحمل شركات التأمين تبعاتها، سواء كانت مسروقات عينية أو مادية.
وفيما يخص السيارات المتضررة من الانفجار، قال العايد: يفترض على كل سيارة مؤمنة أن تعوضها الشركة المتعاملة معها، وعلى صاحب السيارة أن يبدأ برفع مطالبة تعويض عن الأضرار الناتجة عن الحادث، سواء وفيات أو إصلاح أو تعويض مادي، إذا كان صاحب السيارة لديه تأمين شامل، وهو ما يتيح لصاحب التأمين أخذ حقه على الفور، وفي حال التأمين ضد الغير فلن يحصل على تعويض إلا بعد انتهاء التحقيقات والإجراءات الرسمية من تحديد الملابسات.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن انفجار ناقلة صهريج الغاز في شرق الرياض صباح أمس الأول، نتج عنها تضرر نحو 60 شاحنة، و170 سيارة ما بين صغيرة ومتوسطة، إضافة إلى أكثر من 200 منزل وقعت بها أضرار مختلفة، و500 محل تعرضت لتكسر زجاج واجهاتها، حيث كان مقر تجمع سيارات جديدة لا يبعد أكثر من 300 متر فقط عن موقع الانفجار، وهو ما قاد إلى أضرار كبيرة جدا ناتجة عن الحادث.
وينص نظام التأمين في السعودية، على أن تتحمل شركة التأمين عشرة ملايين ريال كحد أقصى من حجم الخسائر الناجمة عن الحادث، وفي حال إذا كانت السيارة المتسببة في الحادث مؤمنا عليها في الأصل، يتحمل قائد المركبة بشكل شخصي بقية حجم الخسائر الناجمة - بحسب نظام التأمين.
وقال علي العايد الرئيس التنفيذي لشركة ملاذ للتأمين ، إن شركة الغاز والتصنيع الأهلية ''غازكو'' مؤمنة لديهم، مشيرا إلى أن التحقيقات ما زالت جارية مع الجهات ذات العلاقة، ولم يتبين شيء عن المتسبب الرئيسي في الحادث، ولا سيما أن هناك ملابسات عديدة تتعلق به.
وأضاف العايد: لا يمكن التكهن في الوقت الحالي بالخسائر المالية الناجمة عن ''انفجار الرياض''، وبعد انتهاء اللجان ذات العلاقة وخبراء التثمين، ستعرف كل شركة تأمين حجم المبالغ التي ستدفعها للجهات المتضررة المؤمنة لديها.
ولفت العايد إلى أن هناك سبع شركات تأمين لها علاقة بالجهات المتضررة من انفجار صهريج الغاز، مشيرا إلى أن السرقات التي حصلت أثناء الحادث لن تتحمل شركات التأمين تبعاتها، سواء كانت مسروقات عينية أو مادية.
وفيما يخص السيارات المتضررة من الانفجار، قال العايد: يفترض على كل سيارة مؤمنة أن تعوضها الشركة المتعاملة معها، وعلى صاحب السيارة أن يبدأ برفع مطالبة تعويض عن الأضرار الناتجة عن الحادث، سواء وفيات أو إصلاح أو تعويض مادي، إذا كان صاحب السيارة لديه تأمين شامل، وهو ما يتيح لصاحب التأمين أخذ حقه على الفور، وفي حال التأمين ضد الغير فلن يحصل على تعويض إلا بعد انتهاء التحقيقات والإجراءات الرسمية من تحديد الملابسات.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن انفجار ناقلة صهريج الغاز في شرق الرياض صباح أمس الأول، نتج عنها تضرر نحو 60 شاحنة، و170 سيارة ما بين صغيرة ومتوسطة، إضافة إلى أكثر من 200 منزل وقعت بها أضرار مختلفة، و500 محل تعرضت لتكسر زجاج واجهاتها، حيث كان مقر تجمع سيارات جديدة لا يبعد أكثر من 300 متر فقط عن موقع الانفجار، وهو ما قاد إلى أضرار كبيرة جدا ناتجة عن الحادث.
وينص نظام التأمين في السعودية، على أن تتحمل شركة التأمين عشرة ملايين ريال كحد أقصى من حجم الخسائر الناجمة عن الحادث، وفي حال إذا كانت السيارة المتسببة في الحادث مؤمنا عليها في الأصل، يتحمل قائد المركبة بشكل شخصي بقية حجم الخسائر الناجمة - بحسب نظام التأمين.