دِيْوَانَانِ
بسم الله الرحمن الرحيم وبه استعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, وبعد:
فكل الأعمال الصالحة لا بد لها من شرطين حتى يكون العمل مقبولًا عند الله تعالى, فإن تَخَلَّفَ أحَدُ الشرطين رُدَّ العملُ على صاحبه مع الإثم العظيم بسبب وقوعه إما: في الشرك!! أو: في البدعة!!, والشرطان هما:
1ـ الإخلاص لله في هذا العمل.
2ـ أن يكون وفق هدي النبي صلى الله عيه وسلم, وهو ما يُعْرَفُ بـ: المُتَابَعَةِ.
قال أحد السلف:
(ما من فِعْلَةٍ - وإن دَقَّتْ إلا ويُنْشَرُ لها دِيْوَانَانِ: لِمَ؟ وكَيْفَ؟).
أي: لِمَ فَعَلّتَ؟ وكَيْفَ فَعَلّتَ؟).
فالأول: سؤالٌ عن الإخلاص, والثاني: سؤالٌ عن المتابعة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محمد بن خالد المشيط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته, وبعد:
فكل الأعمال الصالحة لا بد لها من شرطين حتى يكون العمل مقبولًا عند الله تعالى, فإن تَخَلَّفَ أحَدُ الشرطين رُدَّ العملُ على صاحبه مع الإثم العظيم بسبب وقوعه إما: في الشرك!! أو: في البدعة!!, والشرطان هما:
1ـ الإخلاص لله في هذا العمل.
2ـ أن يكون وفق هدي النبي صلى الله عيه وسلم, وهو ما يُعْرَفُ بـ: المُتَابَعَةِ.
قال أحد السلف:
(ما من فِعْلَةٍ - وإن دَقَّتْ إلا ويُنْشَرُ لها دِيْوَانَانِ: لِمَ؟ وكَيْفَ؟).
أي: لِمَ فَعَلّتَ؟ وكَيْفَ فَعَلّتَ؟).
فالأول: سؤالٌ عن الإخلاص, والثاني: سؤالٌ عن المتابعة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محمد بن خالد المشيط
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
جزاك الله خييييييييير يأبو أحمد ...
جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
الانسان الخلوق المبتسم الله درك وكثر الله من امثالك
كلمات من ذهب الله لا يحرمك الاجر ان شاء الله
لا تحرمنا من جديدك
جزاك الله خير الجزاء